عبرت فاعليات رسمية وشعبية اليوم الاربعاء، عن اعتزازها و فخرها براية الوطن الخفاقة في الاحتفال الذي اقامته محافظة اربد باليوم الوطني للعلم الأردني.
وتزين مكان الاحتفال الذي اقيم بحدائق الملك عبد الله والميادين العامة ومنازل المواطنين كما الشوارع والميادين والساحات والجامعات والمدارس على امتداد مساحة المحافظة، بالعلم الأردني ليرسم لوحة مضيئة يشع منها صدق الانتماء و الولاء للعلم ورمزيته العظيمة في نفوس الأردنيين، و الذي يلتف حوله الاردنييون في مشهد عز ومجد، ليظل مرفرفاً عاليا خفاقا في سماء الوطن، يظلل الجميع باختلاف مواقعهم.
وبدأت مراسم رفع العلم بعزف موسيقى القوات المسلحة السلام الملكي، بحضور نواب محافظة اربد ومدراء الشرطة ومدراء الدوائر التنفيذية بالمحافظة و عدد من طلاب المدارس والجامعات والمجتمع المحلي.
وقال محافظ اربد رضوان العتوم إننا نقف في هذا اليوم الأغر السادس عشر من شهر نيسان وأعيننا تنظر إلى علمنا عنوان عزتنا و مجدنا مستذكرين ما يمثله علمنا من قيم راسخة في الوجدان و معان خالدة في مسيرة وطننا العظيم، علمنا الذي خضبت حمرته دماء الشهداء وروت خضرته قطرات الندى وعتقت سوداه علامات الجد على محيا ابنائة وإخلاصهم لماضيه ومستقبله وأظهر بياضه قلوب الأردنيين التي تبذل الغالي والنفيس لرفعته وعلوه في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وسمو ولي عهده الأمين.
و اضاف، إننا نقف على أرض ثابتة أبت إلا أن تكون أردنية وبهامات عالية وكلنا عزٌ وفخرٌ نستمده من قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي ما دأبت تبني لتكون رايتنا خفّاقة على امتداد مائة عام ونيّف وتستمر المسيرة بخطىً ثابتة وواثقة بغدٍ مشرق وتزداد رايتنا علواً وزهاءً وتألقاً في سماء أردن الهواشم ،أردن العز والكرامة، حيث سيبقى علمنا الأشم عاليا وخفاقاً في السماء و نحمله حباً و فخراً في قلوبنا و نبراساً يُنير دربنا نحو مستقبل مشرق, يليق بعطاء الأجداد و طموحات الأجيال خلف القيادة الهاشمية الحكيمة.
واكد أن الأردن تمكن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، من تجاوز التحديات الإقليمية والعالمية، ومن حماية الوطن من المخاطر التي عصفت بالمنطقة، بفضل حكمته ونظرته الاستراتيجية، فرغم شحّ الموارد وضيق الإمكانيات، استطاع الأردن أن يحقق إنجازات نوعية في مختلف المجالات، متسلحاً بإرادة شعبه، وبتوجيهات قيادته التي تعمل بصدقٍ وتفانٍ من أجل رفعة الأردن.
كما أكد أن الأردن الرسمي والشعبي بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني جسد أنموذجاً في التقدم،و قويا ومنيعا بقيادته الحكيمة وشعبه الوفي و بجيشه الباسل ومؤسساته الراسخة وسيبقى على مدى الزمان حصنا منيعاً أبياً صلباً لا تنال منه المحن ولا تهزه التحديات وما كان ليكون ذلك إلا بحكمة قيادتنا الهاشمية المظفرة وانتماء وولاء الأردنيين.
واضاف، أنه في مسيرة البناء والتقدم، نجد إلى جانب جلالة الملك، سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الذي يمثل صوت الشباب الأردني وطموحاتهم، ويسير بخطى ثابتة على نهج الهاشميين في حمل المسؤولية والسير نحو المستقبل بروحٍ وطنيةٍ مخلصة، ولا يدخر سموه جهداً في دعم المبادرات التي تعزز مسيرة التنمية، وفي التواصل مع أبناء الوطن، ليبقى الأردن نموذجاً في الوحدة الوطنية والقيادة الواعية.
وزاد، ان النسيج الأردني الفريد، الذي يجمع أطياف المجتمع كافة في وحدةٍ متماسكةٍ، هو سر بقائنا وأساس قوتنا، فالأردنيين جسدٌ واحدٌ، يتكاتفون في السراء والضراء، ويحملون راية الوطن بكل عزيمةٍ وفخر، هذه الراية التي تجمع قلوبنا حول المعنى الأسمى للوطن.
واكد ان هذه المناسبة هي حافز جديد لمزيد من البذل والعطاء في سبيل رفعة اردننا الاغلى ليبقى علمنا قصة خالدة للمجد و الاباء و راية خفاقة تعانق السماء.
عبرت فاعليات رسمية وشعبية اليوم الاربعاء، عن اعتزازها و فخرها براية الوطن الخفاقة في الاحتفال الذي اقامته محافظة اربد باليوم الوطني للعلم الأردني.
وتزين مكان الاحتفال الذي اقيم بحدائق الملك عبد الله والميادين العامة ومنازل المواطنين كما الشوارع والميادين والساحات والجامعات والمدارس على امتداد مساحة المحافظة، بالعلم الأردني ليرسم لوحة مضيئة يشع منها صدق الانتماء و الولاء للعلم ورمزيته العظيمة في نفوس الأردنيين، و الذي يلتف حوله الاردنييون في مشهد عز ومجد، ليظل مرفرفاً عاليا خفاقا في سماء الوطن، يظلل الجميع باختلاف مواقعهم.
وبدأت مراسم رفع العلم بعزف موسيقى القوات المسلحة السلام الملكي، بحضور نواب محافظة اربد ومدراء الشرطة ومدراء الدوائر التنفيذية بالمحافظة و عدد من طلاب المدارس والجامعات والمجتمع المحلي.
وقال محافظ اربد رضوان العتوم إننا نقف في هذا اليوم الأغر السادس عشر من شهر نيسان وأعيننا تنظر إلى علمنا عنوان عزتنا و مجدنا مستذكرين ما يمثله علمنا من قيم راسخة في الوجدان و معان خالدة في مسيرة وطننا العظيم، علمنا الذي خضبت حمرته دماء الشهداء وروت خضرته قطرات الندى وعتقت سوداه علامات الجد على محيا ابنائة وإخلاصهم لماضيه ومستقبله وأظهر بياضه قلوب الأردنيين التي تبذل الغالي والنفيس لرفعته وعلوه في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وسمو ولي عهده الأمين.
و اضاف، إننا نقف على أرض ثابتة أبت إلا أن تكون أردنية وبهامات عالية وكلنا عزٌ وفخرٌ نستمده من قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي ما دأبت تبني لتكون رايتنا خفّاقة على امتداد مائة عام ونيّف وتستمر المسيرة بخطىً ثابتة وواثقة بغدٍ مشرق وتزداد رايتنا علواً وزهاءً وتألقاً في سماء أردن الهواشم ،أردن العز والكرامة، حيث سيبقى علمنا الأشم عاليا وخفاقاً في السماء و نحمله حباً و فخراً في قلوبنا و نبراساً يُنير دربنا نحو مستقبل مشرق, يليق بعطاء الأجداد و طموحات الأجيال خلف القيادة الهاشمية الحكيمة.
واكد أن الأردن تمكن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، من تجاوز التحديات الإقليمية والعالمية، ومن حماية الوطن من المخاطر التي عصفت بالمنطقة، بفضل حكمته ونظرته الاستراتيجية، فرغم شحّ الموارد وضيق الإمكانيات، استطاع الأردن أن يحقق إنجازات نوعية في مختلف المجالات، متسلحاً بإرادة شعبه، وبتوجيهات قيادته التي تعمل بصدقٍ وتفانٍ من أجل رفعة الأردن.
كما أكد أن الأردن الرسمي والشعبي بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني جسد أنموذجاً في التقدم،و قويا ومنيعا بقيادته الحكيمة وشعبه الوفي و بجيشه الباسل ومؤسساته الراسخة وسيبقى على مدى الزمان حصنا منيعاً أبياً صلباً لا تنال منه المحن ولا تهزه التحديات وما كان ليكون ذلك إلا بحكمة قيادتنا الهاشمية المظفرة وانتماء وولاء الأردنيين.
واضاف، أنه في مسيرة البناء والتقدم، نجد إلى جانب جلالة الملك، سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الذي يمثل صوت الشباب الأردني وطموحاتهم، ويسير بخطى ثابتة على نهج الهاشميين في حمل المسؤولية والسير نحو المستقبل بروحٍ وطنيةٍ مخلصة، ولا يدخر سموه جهداً في دعم المبادرات التي تعزز مسيرة التنمية، وفي التواصل مع أبناء الوطن، ليبقى الأردن نموذجاً في الوحدة الوطنية والقيادة الواعية.
وزاد، ان النسيج الأردني الفريد، الذي يجمع أطياف المجتمع كافة في وحدةٍ متماسكةٍ، هو سر بقائنا وأساس قوتنا، فالأردنيين جسدٌ واحدٌ، يتكاتفون في السراء والضراء، ويحملون راية الوطن بكل عزيمةٍ وفخر، هذه الراية التي تجمع قلوبنا حول المعنى الأسمى للوطن.
واكد ان هذه المناسبة هي حافز جديد لمزيد من البذل والعطاء في سبيل رفعة اردننا الاغلى ليبقى علمنا قصة خالدة للمجد و الاباء و راية خفاقة تعانق السماء.
عبرت فاعليات رسمية وشعبية اليوم الاربعاء، عن اعتزازها و فخرها براية الوطن الخفاقة في الاحتفال الذي اقامته محافظة اربد باليوم الوطني للعلم الأردني.
وتزين مكان الاحتفال الذي اقيم بحدائق الملك عبد الله والميادين العامة ومنازل المواطنين كما الشوارع والميادين والساحات والجامعات والمدارس على امتداد مساحة المحافظة، بالعلم الأردني ليرسم لوحة مضيئة يشع منها صدق الانتماء و الولاء للعلم ورمزيته العظيمة في نفوس الأردنيين، و الذي يلتف حوله الاردنييون في مشهد عز ومجد، ليظل مرفرفاً عاليا خفاقا في سماء الوطن، يظلل الجميع باختلاف مواقعهم.
وبدأت مراسم رفع العلم بعزف موسيقى القوات المسلحة السلام الملكي، بحضور نواب محافظة اربد ومدراء الشرطة ومدراء الدوائر التنفيذية بالمحافظة و عدد من طلاب المدارس والجامعات والمجتمع المحلي.
وقال محافظ اربد رضوان العتوم إننا نقف في هذا اليوم الأغر السادس عشر من شهر نيسان وأعيننا تنظر إلى علمنا عنوان عزتنا و مجدنا مستذكرين ما يمثله علمنا من قيم راسخة في الوجدان و معان خالدة في مسيرة وطننا العظيم، علمنا الذي خضبت حمرته دماء الشهداء وروت خضرته قطرات الندى وعتقت سوداه علامات الجد على محيا ابنائة وإخلاصهم لماضيه ومستقبله وأظهر بياضه قلوب الأردنيين التي تبذل الغالي والنفيس لرفعته وعلوه في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وسمو ولي عهده الأمين.
و اضاف، إننا نقف على أرض ثابتة أبت إلا أن تكون أردنية وبهامات عالية وكلنا عزٌ وفخرٌ نستمده من قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي ما دأبت تبني لتكون رايتنا خفّاقة على امتداد مائة عام ونيّف وتستمر المسيرة بخطىً ثابتة وواثقة بغدٍ مشرق وتزداد رايتنا علواً وزهاءً وتألقاً في سماء أردن الهواشم ،أردن العز والكرامة، حيث سيبقى علمنا الأشم عاليا وخفاقاً في السماء و نحمله حباً و فخراً في قلوبنا و نبراساً يُنير دربنا نحو مستقبل مشرق, يليق بعطاء الأجداد و طموحات الأجيال خلف القيادة الهاشمية الحكيمة.
واكد أن الأردن تمكن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، من تجاوز التحديات الإقليمية والعالمية، ومن حماية الوطن من المخاطر التي عصفت بالمنطقة، بفضل حكمته ونظرته الاستراتيجية، فرغم شحّ الموارد وضيق الإمكانيات، استطاع الأردن أن يحقق إنجازات نوعية في مختلف المجالات، متسلحاً بإرادة شعبه، وبتوجيهات قيادته التي تعمل بصدقٍ وتفانٍ من أجل رفعة الأردن.
كما أكد أن الأردن الرسمي والشعبي بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني جسد أنموذجاً في التقدم،و قويا ومنيعا بقيادته الحكيمة وشعبه الوفي و بجيشه الباسل ومؤسساته الراسخة وسيبقى على مدى الزمان حصنا منيعاً أبياً صلباً لا تنال منه المحن ولا تهزه التحديات وما كان ليكون ذلك إلا بحكمة قيادتنا الهاشمية المظفرة وانتماء وولاء الأردنيين.
واضاف، أنه في مسيرة البناء والتقدم، نجد إلى جانب جلالة الملك، سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الذي يمثل صوت الشباب الأردني وطموحاتهم، ويسير بخطى ثابتة على نهج الهاشميين في حمل المسؤولية والسير نحو المستقبل بروحٍ وطنيةٍ مخلصة، ولا يدخر سموه جهداً في دعم المبادرات التي تعزز مسيرة التنمية، وفي التواصل مع أبناء الوطن، ليبقى الأردن نموذجاً في الوحدة الوطنية والقيادة الواعية.
وزاد، ان النسيج الأردني الفريد، الذي يجمع أطياف المجتمع كافة في وحدةٍ متماسكةٍ، هو سر بقائنا وأساس قوتنا، فالأردنيين جسدٌ واحدٌ، يتكاتفون في السراء والضراء، ويحملون راية الوطن بكل عزيمةٍ وفخر، هذه الراية التي تجمع قلوبنا حول المعنى الأسمى للوطن.
واكد ان هذه المناسبة هي حافز جديد لمزيد من البذل والعطاء في سبيل رفعة اردننا الاغلى ليبقى علمنا قصة خالدة للمجد و الاباء و راية خفاقة تعانق السماء.
التعليقات
العتوم : الأردن تمكن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني من تجاوز التحديات الإقليمية والعالمية
التعليقات