حذّر عالم النفس وأخصائي علاج الإدمان رسلان إيسايف من خطورة مادة الكليفيدرون، وهي منشط نفسي صناعي ينتمي إلى مجموعة الكاثينونات ويرتبط كيميائياً بالميفيدرون.
وأوضح إيسايف أن هذه المادة تعمل على منع إعادة امتصاص النواقل العصبية الأساسية مثل الدوبامين والنورإبينفرين والسيروتونين، ما يؤدي إلى تأثير منشط قوي يتمثل في تقليل الإحساس بالتعب والجوع والعطش، إضافة إلى التسبب بالأرق. ويظهر تأثيرها خلال 15–20 دقيقة من التعاطي ويستمر عادة من ساعتين إلى ست ساعات، لكن بعدها يشعر المتعاطي برغبة شديدة في تكرار الجرعة، مما يسرّع تطور الإدمان النفسي.
وبيّن أن خطورة الكليفيدرون تكمن في سميتها العصبية العالية وسرعة ظهور مضاعفاتها، التي قد تشمل:
إرهاق شديد بسبب قلة النوم وسوء التغذية
القلق، التهيّج، السلوك العدواني، والاكتئاب
جنون العظمة، الهلوسات، والأفكار الانتحارية
أعراض انسحاب حادة مثل الأرق، الرعشة، الغثيان، والصداع
خطر الإصابة بالذهان الحاد، مشاكل قلبية وعائية، وتشنجات
وأكد الخبير أن هذه المادة شديدة الخطورة حتى عند تناول جرعة واحدة فقط، وأن علاج الإدمان الناتج عنها يتطلب تدخلاً طبياً في مراكز متخصصة.
حذّر عالم النفس وأخصائي علاج الإدمان رسلان إيسايف من خطورة مادة الكليفيدرون، وهي منشط نفسي صناعي ينتمي إلى مجموعة الكاثينونات ويرتبط كيميائياً بالميفيدرون.
وأوضح إيسايف أن هذه المادة تعمل على منع إعادة امتصاص النواقل العصبية الأساسية مثل الدوبامين والنورإبينفرين والسيروتونين، ما يؤدي إلى تأثير منشط قوي يتمثل في تقليل الإحساس بالتعب والجوع والعطش، إضافة إلى التسبب بالأرق. ويظهر تأثيرها خلال 15–20 دقيقة من التعاطي ويستمر عادة من ساعتين إلى ست ساعات، لكن بعدها يشعر المتعاطي برغبة شديدة في تكرار الجرعة، مما يسرّع تطور الإدمان النفسي.
وبيّن أن خطورة الكليفيدرون تكمن في سميتها العصبية العالية وسرعة ظهور مضاعفاتها، التي قد تشمل:
إرهاق شديد بسبب قلة النوم وسوء التغذية
القلق، التهيّج، السلوك العدواني، والاكتئاب
جنون العظمة، الهلوسات، والأفكار الانتحارية
أعراض انسحاب حادة مثل الأرق، الرعشة، الغثيان، والصداع
خطر الإصابة بالذهان الحاد، مشاكل قلبية وعائية، وتشنجات
وأكد الخبير أن هذه المادة شديدة الخطورة حتى عند تناول جرعة واحدة فقط، وأن علاج الإدمان الناتج عنها يتطلب تدخلاً طبياً في مراكز متخصصة.
حذّر عالم النفس وأخصائي علاج الإدمان رسلان إيسايف من خطورة مادة الكليفيدرون، وهي منشط نفسي صناعي ينتمي إلى مجموعة الكاثينونات ويرتبط كيميائياً بالميفيدرون.
وأوضح إيسايف أن هذه المادة تعمل على منع إعادة امتصاص النواقل العصبية الأساسية مثل الدوبامين والنورإبينفرين والسيروتونين، ما يؤدي إلى تأثير منشط قوي يتمثل في تقليل الإحساس بالتعب والجوع والعطش، إضافة إلى التسبب بالأرق. ويظهر تأثيرها خلال 15–20 دقيقة من التعاطي ويستمر عادة من ساعتين إلى ست ساعات، لكن بعدها يشعر المتعاطي برغبة شديدة في تكرار الجرعة، مما يسرّع تطور الإدمان النفسي.
وبيّن أن خطورة الكليفيدرون تكمن في سميتها العصبية العالية وسرعة ظهور مضاعفاتها، التي قد تشمل:
إرهاق شديد بسبب قلة النوم وسوء التغذية
القلق، التهيّج، السلوك العدواني، والاكتئاب
جنون العظمة، الهلوسات، والأفكار الانتحارية
أعراض انسحاب حادة مثل الأرق، الرعشة، الغثيان، والصداع
خطر الإصابة بالذهان الحاد، مشاكل قلبية وعائية، وتشنجات
وأكد الخبير أن هذه المادة شديدة الخطورة حتى عند تناول جرعة واحدة فقط، وأن علاج الإدمان الناتج عنها يتطلب تدخلاً طبياً في مراكز متخصصة.
التعليقات
جرعة واحدة تجعلك مدمنا .. خبير يحذر من منشط اصطناعي
التعليقات