حذّرت دراسة طبية حديثة من أن تجاهل أعراض جفاف العين قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تؤثر على الرؤية.
وقد تم عرض نتائج الدراسة في مؤتمر الجمعية الأوروبية لجراحي إعتام عدسة العين وتصحيح البصر (ESCRS)، حيث أشار الباحثون إلى أن الكثير من الأشخاص يعتبرون جفاف العين أمرًا طبيعيًا مع التقدم في العمر، لذلك يؤجلون زيارة الطبيب أحيانًا لسنوات. ونتيجة ذلك، يعاني حوالي ثلث المرضى من أعراض مستمرة لأكثر من خمس سنوات دون علاج، ما قد يسبب لهم مشاكل تؤثر على البصر. كما أظهرت الدراسة أن نصف المشاركين يعانون من أعراض يومية مزعجة مثل حرقة العين، الألم، أو عدم وضوح الرؤية.
وأكدت الدراسة أن جفاف العين غير المعالج لا يقلل جودة الحياة فقط، بل يمكن أن يعيق القراءة، والعمل على الكمبيوتر، أو قيادة السيارة، وقد يؤدي أحيانًا إلى التهابات ويصعّب إجراء العمليات الجراحية للعيون.
وشدد الباحثون على أن التدخل المبكر لعلاج جفاف العين يمكن أن يقلل المضاعفات ويحافظ على صحة العين والرؤية السليمة. وعلى الرغم من سهولة تشخيص الحالة، إلا أن ملايين الأشخاص حول العالم يهملونها، دون معرفة بالخيارات العلاجية المتاحة.
ويؤكد خبراء الصحة أن الفحوصات الدورية، وزيارة طبيب العيون، وتقليل التعرض المفرط لأشعة الشمس والشاشات، واستخدام قطرات ترطيب العين، كلها خطوات بسيطة تساعد على الوقاية من جفاف العين والحفاظ على سلامتها.
حذّرت دراسة طبية حديثة من أن تجاهل أعراض جفاف العين قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تؤثر على الرؤية.
وقد تم عرض نتائج الدراسة في مؤتمر الجمعية الأوروبية لجراحي إعتام عدسة العين وتصحيح البصر (ESCRS)، حيث أشار الباحثون إلى أن الكثير من الأشخاص يعتبرون جفاف العين أمرًا طبيعيًا مع التقدم في العمر، لذلك يؤجلون زيارة الطبيب أحيانًا لسنوات. ونتيجة ذلك، يعاني حوالي ثلث المرضى من أعراض مستمرة لأكثر من خمس سنوات دون علاج، ما قد يسبب لهم مشاكل تؤثر على البصر. كما أظهرت الدراسة أن نصف المشاركين يعانون من أعراض يومية مزعجة مثل حرقة العين، الألم، أو عدم وضوح الرؤية.
وأكدت الدراسة أن جفاف العين غير المعالج لا يقلل جودة الحياة فقط، بل يمكن أن يعيق القراءة، والعمل على الكمبيوتر، أو قيادة السيارة، وقد يؤدي أحيانًا إلى التهابات ويصعّب إجراء العمليات الجراحية للعيون.
وشدد الباحثون على أن التدخل المبكر لعلاج جفاف العين يمكن أن يقلل المضاعفات ويحافظ على صحة العين والرؤية السليمة. وعلى الرغم من سهولة تشخيص الحالة، إلا أن ملايين الأشخاص حول العالم يهملونها، دون معرفة بالخيارات العلاجية المتاحة.
ويؤكد خبراء الصحة أن الفحوصات الدورية، وزيارة طبيب العيون، وتقليل التعرض المفرط لأشعة الشمس والشاشات، واستخدام قطرات ترطيب العين، كلها خطوات بسيطة تساعد على الوقاية من جفاف العين والحفاظ على سلامتها.
حذّرت دراسة طبية حديثة من أن تجاهل أعراض جفاف العين قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تؤثر على الرؤية.
وقد تم عرض نتائج الدراسة في مؤتمر الجمعية الأوروبية لجراحي إعتام عدسة العين وتصحيح البصر (ESCRS)، حيث أشار الباحثون إلى أن الكثير من الأشخاص يعتبرون جفاف العين أمرًا طبيعيًا مع التقدم في العمر، لذلك يؤجلون زيارة الطبيب أحيانًا لسنوات. ونتيجة ذلك، يعاني حوالي ثلث المرضى من أعراض مستمرة لأكثر من خمس سنوات دون علاج، ما قد يسبب لهم مشاكل تؤثر على البصر. كما أظهرت الدراسة أن نصف المشاركين يعانون من أعراض يومية مزعجة مثل حرقة العين، الألم، أو عدم وضوح الرؤية.
وأكدت الدراسة أن جفاف العين غير المعالج لا يقلل جودة الحياة فقط، بل يمكن أن يعيق القراءة، والعمل على الكمبيوتر، أو قيادة السيارة، وقد يؤدي أحيانًا إلى التهابات ويصعّب إجراء العمليات الجراحية للعيون.
وشدد الباحثون على أن التدخل المبكر لعلاج جفاف العين يمكن أن يقلل المضاعفات ويحافظ على صحة العين والرؤية السليمة. وعلى الرغم من سهولة تشخيص الحالة، إلا أن ملايين الأشخاص حول العالم يهملونها، دون معرفة بالخيارات العلاجية المتاحة.
ويؤكد خبراء الصحة أن الفحوصات الدورية، وزيارة طبيب العيون، وتقليل التعرض المفرط لأشعة الشمس والشاشات، واستخدام قطرات ترطيب العين، كلها خطوات بسيطة تساعد على الوقاية من جفاف العين والحفاظ على سلامتها.
التعليقات