أكد نائب رئيس الوزراء الاسبق الدكتور مروان المعشر، أن المرة الاخيرة التي كان للعرب فيها موقفا موحدا كانت عند طرح المبادرة العربية للسلام، وعمره 23 عاما.
وقال المعشر في مقابلة بودكاست رصدتها عمون، إن الظروف الان تغيرت بشكل كبير.
وأوضح، أن الحديث عن عالم عربي موحد اليوم لم يعد ممكنا.
وعن مشروع إسرائيل الكبرى، قال المعشر إنها ليست المرة الاولى التي تتحدث بها اسرائيل عن الشرق الاوسط الجديد، إلا أن نتنياهو اليوم امام مشكلة ديموغرافية داخلية تتمثل بوجود 7.5 مليون فلسطيني يشكلون أغلبية داخل المناطق التي تحتلها اسرائيل مقابل 7.2 مليون اسرائيلي يهودي، فكيف لاسرائيل استيعاب أكثر من 100 مليون عربي إذا ارادت تنفيذ اسرائيل التوراتية من النيل إلى الفرات، مؤكدا أن ذلك ليس ممكنا.
وأكد أن الشرق الاوسط الجديد يصنعه العالم العربي إن كان لا يريد أن تصنعه اسرائيل، أما إذا كنا نستسلم لما ستصنعه اسرائيل فنحن في حالة صعبة.
أكد نائب رئيس الوزراء الاسبق الدكتور مروان المعشر، أن المرة الاخيرة التي كان للعرب فيها موقفا موحدا كانت عند طرح المبادرة العربية للسلام، وعمره 23 عاما.
وقال المعشر في مقابلة بودكاست رصدتها عمون، إن الظروف الان تغيرت بشكل كبير.
وأوضح، أن الحديث عن عالم عربي موحد اليوم لم يعد ممكنا.
وعن مشروع إسرائيل الكبرى، قال المعشر إنها ليست المرة الاولى التي تتحدث بها اسرائيل عن الشرق الاوسط الجديد، إلا أن نتنياهو اليوم امام مشكلة ديموغرافية داخلية تتمثل بوجود 7.5 مليون فلسطيني يشكلون أغلبية داخل المناطق التي تحتلها اسرائيل مقابل 7.2 مليون اسرائيلي يهودي، فكيف لاسرائيل استيعاب أكثر من 100 مليون عربي إذا ارادت تنفيذ اسرائيل التوراتية من النيل إلى الفرات، مؤكدا أن ذلك ليس ممكنا.
وأكد أن الشرق الاوسط الجديد يصنعه العالم العربي إن كان لا يريد أن تصنعه اسرائيل، أما إذا كنا نستسلم لما ستصنعه اسرائيل فنحن في حالة صعبة.
أكد نائب رئيس الوزراء الاسبق الدكتور مروان المعشر، أن المرة الاخيرة التي كان للعرب فيها موقفا موحدا كانت عند طرح المبادرة العربية للسلام، وعمره 23 عاما.
وقال المعشر في مقابلة بودكاست رصدتها عمون، إن الظروف الان تغيرت بشكل كبير.
وأوضح، أن الحديث عن عالم عربي موحد اليوم لم يعد ممكنا.
وعن مشروع إسرائيل الكبرى، قال المعشر إنها ليست المرة الاولى التي تتحدث بها اسرائيل عن الشرق الاوسط الجديد، إلا أن نتنياهو اليوم امام مشكلة ديموغرافية داخلية تتمثل بوجود 7.5 مليون فلسطيني يشكلون أغلبية داخل المناطق التي تحتلها اسرائيل مقابل 7.2 مليون اسرائيلي يهودي، فكيف لاسرائيل استيعاب أكثر من 100 مليون عربي إذا ارادت تنفيذ اسرائيل التوراتية من النيل إلى الفرات، مؤكدا أن ذلك ليس ممكنا.
وأكد أن الشرق الاوسط الجديد يصنعه العالم العربي إن كان لا يريد أن تصنعه اسرائيل، أما إذا كنا نستسلم لما ستصنعه اسرائيل فنحن في حالة صعبة.
التعليقات