عبّرت سارة فيرجسون، دوقة يورك، عن صدمتها وألمها في ذكرى الهجوم على مركز التجارة العالمي في نيويورك. وقالت عبر حسابها على إنستغرام: 'لن أنسى أبدًا الألم والشجاعة الاستثنائية التي شهدتها في ذلك اليوم. من رحم مأساة لا تُصدق، انبثقت قصص عن اللطف والوحدة والصمود، لا تزال تُلهمنا جميعًا'.
ونشرت صورة لعرض ضوئي بمناسبة الذكرى، مضيفة: 'نتوقف لنتذكر الأرواح التي أُزهقت وتغيرت إلى الأبد في 11 سبتمبر/أيلول 2001. أفكاري وصلواتي مع العائلات التي فقدت أحباءها، الناجين، ورجال الإنقاذ الأوائل الذين تُذكرنا شجاعتهم بأفضل ما في الإنسانية. يجب ألا ننسى أبدًا'.
ردود المتابعين
تفاعل المتابعون مع رسالتها المؤثرة، وكتب أحدهم: 'أتذكر أنكِ كنتِ تروّجين لكتابك في برنامج صباح الخير يا أمريكا، ثم انتشر خبر قصف البرج. يوم حزين جدًا على بلدنا'.
حب الدوقة العميق لأمريكا
لدى سارة علاقة قوية بالولايات المتحدة، حيث عاشت هناك قرابة عشر سنوات بعد طلاقها من الأمير أندرو عام 1995. وخلال خطاب ألقته العام الماضي في حفل خيري بفلوريدا، شكرت الشعب الأمريكي قائلة: 'لقد منحتم أطفالي حياة جديدة. انفصلتُ عن إنجلترا، ثم انتقلتُ للعيش في أمريكا، وحصلت على وظيفة. وكل هذا بفضلكم'.
كما أعربت مرارًا عن تعلقها بنيويورك، مؤكدة أنها تعتبرها موطنًا ثانيًا، وأن الشعب الأمريكي كان كريمًا معها للغاية. وأوضحت أنها تشعر بأنها 'أنجلو-أمريكية'، وتتبنى أحيانًا اللهجة الأمريكية عند زيارتها.
علاقتها بابنتيها بياتريس ويوجيني
انتقل حب سارة لنيويورك إلى ابنتها الصغرى الأميرة يوجيني، التي عاشت هناك بين 2015 و2018 خلال عملها في دار مزادات. كما لا تتوقف الدوقة عن التعبير عن فخرها بابنتيها.
فبمناسبة عيد ميلاد ابنتها الكبرى الأميرة بياتريس السابع والثلاثين، نشرت مقطع فيديو مؤثر على إنستغرام يظهرهما في عناق دافئ، وكتبت: 'عيد ميلاد سعيد يا عزيزتي بياتريس. لا شيء يضاهي احتضانكِ والشعور بالرابطة التي جمعتنا منذ ولادتك. أنتِ تلهمينني كل يوم بقوتك ولطفك والطريقة التي تحبين بها عائلتك'.
يُذكر أن العام الحالي كان مميزًا للأميرة بياتريس، التي أنجبت طفلتها الثانية أثينا إليزابيث روز في يناير/كانون الثاني، قبل أوانها. وقد ظهرت الطفلة للمرة الأولى مع العائلة خلال احتفال رياضي في لندن. إلى جانب ذلك، ترعى بياتريس مع زوجها إدواردو مابيلي موزي طفلتهما الكبرى سيينا (3 سنوات) وابن إدواردو من علاقة سابقة وولفي (9 سنوات).
عبّرت سارة فيرجسون، دوقة يورك، عن صدمتها وألمها في ذكرى الهجوم على مركز التجارة العالمي في نيويورك. وقالت عبر حسابها على إنستغرام: 'لن أنسى أبدًا الألم والشجاعة الاستثنائية التي شهدتها في ذلك اليوم. من رحم مأساة لا تُصدق، انبثقت قصص عن اللطف والوحدة والصمود، لا تزال تُلهمنا جميعًا'.
ونشرت صورة لعرض ضوئي بمناسبة الذكرى، مضيفة: 'نتوقف لنتذكر الأرواح التي أُزهقت وتغيرت إلى الأبد في 11 سبتمبر/أيلول 2001. أفكاري وصلواتي مع العائلات التي فقدت أحباءها، الناجين، ورجال الإنقاذ الأوائل الذين تُذكرنا شجاعتهم بأفضل ما في الإنسانية. يجب ألا ننسى أبدًا'.
ردود المتابعين
تفاعل المتابعون مع رسالتها المؤثرة، وكتب أحدهم: 'أتذكر أنكِ كنتِ تروّجين لكتابك في برنامج صباح الخير يا أمريكا، ثم انتشر خبر قصف البرج. يوم حزين جدًا على بلدنا'.
حب الدوقة العميق لأمريكا
لدى سارة علاقة قوية بالولايات المتحدة، حيث عاشت هناك قرابة عشر سنوات بعد طلاقها من الأمير أندرو عام 1995. وخلال خطاب ألقته العام الماضي في حفل خيري بفلوريدا، شكرت الشعب الأمريكي قائلة: 'لقد منحتم أطفالي حياة جديدة. انفصلتُ عن إنجلترا، ثم انتقلتُ للعيش في أمريكا، وحصلت على وظيفة. وكل هذا بفضلكم'.
كما أعربت مرارًا عن تعلقها بنيويورك، مؤكدة أنها تعتبرها موطنًا ثانيًا، وأن الشعب الأمريكي كان كريمًا معها للغاية. وأوضحت أنها تشعر بأنها 'أنجلو-أمريكية'، وتتبنى أحيانًا اللهجة الأمريكية عند زيارتها.
علاقتها بابنتيها بياتريس ويوجيني
انتقل حب سارة لنيويورك إلى ابنتها الصغرى الأميرة يوجيني، التي عاشت هناك بين 2015 و2018 خلال عملها في دار مزادات. كما لا تتوقف الدوقة عن التعبير عن فخرها بابنتيها.
فبمناسبة عيد ميلاد ابنتها الكبرى الأميرة بياتريس السابع والثلاثين، نشرت مقطع فيديو مؤثر على إنستغرام يظهرهما في عناق دافئ، وكتبت: 'عيد ميلاد سعيد يا عزيزتي بياتريس. لا شيء يضاهي احتضانكِ والشعور بالرابطة التي جمعتنا منذ ولادتك. أنتِ تلهمينني كل يوم بقوتك ولطفك والطريقة التي تحبين بها عائلتك'.
يُذكر أن العام الحالي كان مميزًا للأميرة بياتريس، التي أنجبت طفلتها الثانية أثينا إليزابيث روز في يناير/كانون الثاني، قبل أوانها. وقد ظهرت الطفلة للمرة الأولى مع العائلة خلال احتفال رياضي في لندن. إلى جانب ذلك، ترعى بياتريس مع زوجها إدواردو مابيلي موزي طفلتهما الكبرى سيينا (3 سنوات) وابن إدواردو من علاقة سابقة وولفي (9 سنوات).
عبّرت سارة فيرجسون، دوقة يورك، عن صدمتها وألمها في ذكرى الهجوم على مركز التجارة العالمي في نيويورك. وقالت عبر حسابها على إنستغرام: 'لن أنسى أبدًا الألم والشجاعة الاستثنائية التي شهدتها في ذلك اليوم. من رحم مأساة لا تُصدق، انبثقت قصص عن اللطف والوحدة والصمود، لا تزال تُلهمنا جميعًا'.
ونشرت صورة لعرض ضوئي بمناسبة الذكرى، مضيفة: 'نتوقف لنتذكر الأرواح التي أُزهقت وتغيرت إلى الأبد في 11 سبتمبر/أيلول 2001. أفكاري وصلواتي مع العائلات التي فقدت أحباءها، الناجين، ورجال الإنقاذ الأوائل الذين تُذكرنا شجاعتهم بأفضل ما في الإنسانية. يجب ألا ننسى أبدًا'.
ردود المتابعين
تفاعل المتابعون مع رسالتها المؤثرة، وكتب أحدهم: 'أتذكر أنكِ كنتِ تروّجين لكتابك في برنامج صباح الخير يا أمريكا، ثم انتشر خبر قصف البرج. يوم حزين جدًا على بلدنا'.
حب الدوقة العميق لأمريكا
لدى سارة علاقة قوية بالولايات المتحدة، حيث عاشت هناك قرابة عشر سنوات بعد طلاقها من الأمير أندرو عام 1995. وخلال خطاب ألقته العام الماضي في حفل خيري بفلوريدا، شكرت الشعب الأمريكي قائلة: 'لقد منحتم أطفالي حياة جديدة. انفصلتُ عن إنجلترا، ثم انتقلتُ للعيش في أمريكا، وحصلت على وظيفة. وكل هذا بفضلكم'.
كما أعربت مرارًا عن تعلقها بنيويورك، مؤكدة أنها تعتبرها موطنًا ثانيًا، وأن الشعب الأمريكي كان كريمًا معها للغاية. وأوضحت أنها تشعر بأنها 'أنجلو-أمريكية'، وتتبنى أحيانًا اللهجة الأمريكية عند زيارتها.
علاقتها بابنتيها بياتريس ويوجيني
انتقل حب سارة لنيويورك إلى ابنتها الصغرى الأميرة يوجيني، التي عاشت هناك بين 2015 و2018 خلال عملها في دار مزادات. كما لا تتوقف الدوقة عن التعبير عن فخرها بابنتيها.
فبمناسبة عيد ميلاد ابنتها الكبرى الأميرة بياتريس السابع والثلاثين، نشرت مقطع فيديو مؤثر على إنستغرام يظهرهما في عناق دافئ، وكتبت: 'عيد ميلاد سعيد يا عزيزتي بياتريس. لا شيء يضاهي احتضانكِ والشعور بالرابطة التي جمعتنا منذ ولادتك. أنتِ تلهمينني كل يوم بقوتك ولطفك والطريقة التي تحبين بها عائلتك'.
يُذكر أن العام الحالي كان مميزًا للأميرة بياتريس، التي أنجبت طفلتها الثانية أثينا إليزابيث روز في يناير/كانون الثاني، قبل أوانها. وقد ظهرت الطفلة للمرة الأولى مع العائلة خلال احتفال رياضي في لندن. إلى جانب ذلك، ترعى بياتريس مع زوجها إدواردو مابيلي موزي طفلتهما الكبرى سيينا (3 سنوات) وابن إدواردو من علاقة سابقة وولفي (9 سنوات).
التعليقات