أوقفوا النازية الاسرائيلية الناشبة واعمدتها الذين يشعلون الحرائق ويقودون المنطقة للدمار.
فلتنظر الى فعل نتنياهو والى الطائرات المحملة بالصواريخ التي أرسلها لانتهاك سياسة دولة لم تقم بالعدوان وعملت على ... صفقة ارادتها الولايات المتحدة.
كيف نفهم أن ترامب وإدارته تستطيع أن تفعل شيئاً لوقف الحرب أو زجر اسرائيل عن عدوانها على غزة أو لبنان أو سوريا أو أيّ عاصمة عربية او اي دولة طالما لا يستطيع منعها من الهجوم على دولة حليفة فيها أكبر قواعده؟
من يوقف النازية الاسرائيلية وقيادتها التي تجاوزت هتلر عن أفعالها التي تهدد بحرق المنطقة؟ من يوقف هذه البلطجة ورموزها الذين خرجوا مسلحين حتى الانياب بمختلف أنواع الأسلحة الأمريكية والغربية، وقد شحذوا سكاكينهم باتجاه رقاب الأطفال العرب، فقتلوا ودمروا وهدموا، وارتكبوا أبشع المجازر.
يريدون غزة نموذجاً ويريدون أن يهيمنوا على المنطقة، وهم يستبيحون أقطارها وعواصهما وقياداتها وسط تهديدات لا تتوقف وتحقير لزعماء العالم، الذين لا يوافقونهم على رؤيتهم النازية.
من يوقف هذه النازية التي أدارت ظهرها للعالم واصبحت مارقة ومارست الارهاب كدولة ، ولا يسمح لنارها أن تستعر في هشيم المنطقة؟
لقد كانت اسرائيل بداية فكره نازية، كمنت في جوهر الصهيونية العنصرية ، وقد أرسلت منذ نشؤها أكثر من إشارة على طبيعتها العدوانية وميولها النازية، ونسخها لهتلر، ولكن الدفاع الغربي عنها وتعهدها من جانب أبرز دولة أعمى العالم عنها لتدعي أنها ديمقراطية وحيدة في منطقة متصحرة من الديمقراطية، ولكنها كانت منذ تلك اللحظة تتعهد البذرة النازية وتعد لهذه المرحلة التي اصبحت مكشوفة من التوسع على حساب المنطقة، وقد نشرت خرائطها في حين ما زالت المنطقة كلها تتعامى عن رؤية الحقيقة الماثلة.
لقد جاءوا الى قطر مسلحين حتى الأنياب، ليضربوها، وكانوا في طريقهم قد ضربوا سوريا في دمشق وجنوبها وفي حمص وحماة، وفرضوا عليها مفاوضات تحت النار، وما زالوا لا يريدون لنظامها أن يستقر، كما ضربوا لبنان وما زالوا يحتلون جنوبه حتى الليطاني، ويقايضون بتسليم سلاحه دون أن يرحلوا.
وفي سوريا أحتلوا ما يقارب من مساحة فلسطين في خمس مواقع، سوى الجولان وجبل الشيخ، وما زالت دورياتهم تسير من الجولان الى جبل العرب في السويداء، ثم تتلاقى في غرب الفرات مع تحالفات كردية لتحقق مقولة، من الفرات، الى ان يحين وقت الشطر الثاني الذي يشتغلون عليه من خلال الضغط على مصر الصامدة وتحريك تهديد سد النهضة وخطط لتعطيش مصر وتجويعها.
هذه البلطجة من يوقفها، ولماذا لا يدعى الان أحرار العالم للقاء أشبه بذلك الذي هزم نازية هتلر، فالعالم الآن مهدد بعد أن دمرت النازية الهتلرية بتحالف دولي الحق فيه الاتحاد السوفياتي انذاك الهزيمة ... بالنازية، في حين ان النازية الاسرائيلة الجديدة تحيد الكثير من دول العالم التي تنبهت للمخاطر التي جعلت حكومة هولندا تستقيل وجعلت استراليا تخرج بمظاهرة مليونية، وانضمت الى قائمة المعترفين بدولة فلسطين سبع دول مؤثرة، هل يكتفي العالم بالشجب والاستنكار وغزة تباد، ونتنياهو وعصابته من البلطجية يحملون أدوات الحريق في المنطقة ليشعلوا العواصم والمدن ويضربوا حتى سفن التضامن إلى. غزة في عمق البحر ويكررون العدوان على تونس كما في حمام الشط.حين انتهكوا سيادة تونس واغتالوا خليل الوزير فيها
من يوقف النازية الان يرفع يده وصوته قبل فوات الاوان والله غالب على امره
أوقفوا النازية الاسرائيلية الناشبة واعمدتها الذين يشعلون الحرائق ويقودون المنطقة للدمار.
فلتنظر الى فعل نتنياهو والى الطائرات المحملة بالصواريخ التي أرسلها لانتهاك سياسة دولة لم تقم بالعدوان وعملت على ... صفقة ارادتها الولايات المتحدة.
كيف نفهم أن ترامب وإدارته تستطيع أن تفعل شيئاً لوقف الحرب أو زجر اسرائيل عن عدوانها على غزة أو لبنان أو سوريا أو أيّ عاصمة عربية او اي دولة طالما لا يستطيع منعها من الهجوم على دولة حليفة فيها أكبر قواعده؟
من يوقف النازية الاسرائيلية وقيادتها التي تجاوزت هتلر عن أفعالها التي تهدد بحرق المنطقة؟ من يوقف هذه البلطجة ورموزها الذين خرجوا مسلحين حتى الانياب بمختلف أنواع الأسلحة الأمريكية والغربية، وقد شحذوا سكاكينهم باتجاه رقاب الأطفال العرب، فقتلوا ودمروا وهدموا، وارتكبوا أبشع المجازر.
يريدون غزة نموذجاً ويريدون أن يهيمنوا على المنطقة، وهم يستبيحون أقطارها وعواصهما وقياداتها وسط تهديدات لا تتوقف وتحقير لزعماء العالم، الذين لا يوافقونهم على رؤيتهم النازية.
من يوقف هذه النازية التي أدارت ظهرها للعالم واصبحت مارقة ومارست الارهاب كدولة ، ولا يسمح لنارها أن تستعر في هشيم المنطقة؟
لقد كانت اسرائيل بداية فكره نازية، كمنت في جوهر الصهيونية العنصرية ، وقد أرسلت منذ نشؤها أكثر من إشارة على طبيعتها العدوانية وميولها النازية، ونسخها لهتلر، ولكن الدفاع الغربي عنها وتعهدها من جانب أبرز دولة أعمى العالم عنها لتدعي أنها ديمقراطية وحيدة في منطقة متصحرة من الديمقراطية، ولكنها كانت منذ تلك اللحظة تتعهد البذرة النازية وتعد لهذه المرحلة التي اصبحت مكشوفة من التوسع على حساب المنطقة، وقد نشرت خرائطها في حين ما زالت المنطقة كلها تتعامى عن رؤية الحقيقة الماثلة.
لقد جاءوا الى قطر مسلحين حتى الأنياب، ليضربوها، وكانوا في طريقهم قد ضربوا سوريا في دمشق وجنوبها وفي حمص وحماة، وفرضوا عليها مفاوضات تحت النار، وما زالوا لا يريدون لنظامها أن يستقر، كما ضربوا لبنان وما زالوا يحتلون جنوبه حتى الليطاني، ويقايضون بتسليم سلاحه دون أن يرحلوا.
وفي سوريا أحتلوا ما يقارب من مساحة فلسطين في خمس مواقع، سوى الجولان وجبل الشيخ، وما زالت دورياتهم تسير من الجولان الى جبل العرب في السويداء، ثم تتلاقى في غرب الفرات مع تحالفات كردية لتحقق مقولة، من الفرات، الى ان يحين وقت الشطر الثاني الذي يشتغلون عليه من خلال الضغط على مصر الصامدة وتحريك تهديد سد النهضة وخطط لتعطيش مصر وتجويعها.
هذه البلطجة من يوقفها، ولماذا لا يدعى الان أحرار العالم للقاء أشبه بذلك الذي هزم نازية هتلر، فالعالم الآن مهدد بعد أن دمرت النازية الهتلرية بتحالف دولي الحق فيه الاتحاد السوفياتي انذاك الهزيمة ... بالنازية، في حين ان النازية الاسرائيلة الجديدة تحيد الكثير من دول العالم التي تنبهت للمخاطر التي جعلت حكومة هولندا تستقيل وجعلت استراليا تخرج بمظاهرة مليونية، وانضمت الى قائمة المعترفين بدولة فلسطين سبع دول مؤثرة، هل يكتفي العالم بالشجب والاستنكار وغزة تباد، ونتنياهو وعصابته من البلطجية يحملون أدوات الحريق في المنطقة ليشعلوا العواصم والمدن ويضربوا حتى سفن التضامن إلى. غزة في عمق البحر ويكررون العدوان على تونس كما في حمام الشط.حين انتهكوا سيادة تونس واغتالوا خليل الوزير فيها
من يوقف النازية الان يرفع يده وصوته قبل فوات الاوان والله غالب على امره
أوقفوا النازية الاسرائيلية الناشبة واعمدتها الذين يشعلون الحرائق ويقودون المنطقة للدمار.
فلتنظر الى فعل نتنياهو والى الطائرات المحملة بالصواريخ التي أرسلها لانتهاك سياسة دولة لم تقم بالعدوان وعملت على ... صفقة ارادتها الولايات المتحدة.
كيف نفهم أن ترامب وإدارته تستطيع أن تفعل شيئاً لوقف الحرب أو زجر اسرائيل عن عدوانها على غزة أو لبنان أو سوريا أو أيّ عاصمة عربية او اي دولة طالما لا يستطيع منعها من الهجوم على دولة حليفة فيها أكبر قواعده؟
من يوقف النازية الاسرائيلية وقيادتها التي تجاوزت هتلر عن أفعالها التي تهدد بحرق المنطقة؟ من يوقف هذه البلطجة ورموزها الذين خرجوا مسلحين حتى الانياب بمختلف أنواع الأسلحة الأمريكية والغربية، وقد شحذوا سكاكينهم باتجاه رقاب الأطفال العرب، فقتلوا ودمروا وهدموا، وارتكبوا أبشع المجازر.
يريدون غزة نموذجاً ويريدون أن يهيمنوا على المنطقة، وهم يستبيحون أقطارها وعواصهما وقياداتها وسط تهديدات لا تتوقف وتحقير لزعماء العالم، الذين لا يوافقونهم على رؤيتهم النازية.
من يوقف هذه النازية التي أدارت ظهرها للعالم واصبحت مارقة ومارست الارهاب كدولة ، ولا يسمح لنارها أن تستعر في هشيم المنطقة؟
لقد كانت اسرائيل بداية فكره نازية، كمنت في جوهر الصهيونية العنصرية ، وقد أرسلت منذ نشؤها أكثر من إشارة على طبيعتها العدوانية وميولها النازية، ونسخها لهتلر، ولكن الدفاع الغربي عنها وتعهدها من جانب أبرز دولة أعمى العالم عنها لتدعي أنها ديمقراطية وحيدة في منطقة متصحرة من الديمقراطية، ولكنها كانت منذ تلك اللحظة تتعهد البذرة النازية وتعد لهذه المرحلة التي اصبحت مكشوفة من التوسع على حساب المنطقة، وقد نشرت خرائطها في حين ما زالت المنطقة كلها تتعامى عن رؤية الحقيقة الماثلة.
لقد جاءوا الى قطر مسلحين حتى الأنياب، ليضربوها، وكانوا في طريقهم قد ضربوا سوريا في دمشق وجنوبها وفي حمص وحماة، وفرضوا عليها مفاوضات تحت النار، وما زالوا لا يريدون لنظامها أن يستقر، كما ضربوا لبنان وما زالوا يحتلون جنوبه حتى الليطاني، ويقايضون بتسليم سلاحه دون أن يرحلوا.
وفي سوريا أحتلوا ما يقارب من مساحة فلسطين في خمس مواقع، سوى الجولان وجبل الشيخ، وما زالت دورياتهم تسير من الجولان الى جبل العرب في السويداء، ثم تتلاقى في غرب الفرات مع تحالفات كردية لتحقق مقولة، من الفرات، الى ان يحين وقت الشطر الثاني الذي يشتغلون عليه من خلال الضغط على مصر الصامدة وتحريك تهديد سد النهضة وخطط لتعطيش مصر وتجويعها.
هذه البلطجة من يوقفها، ولماذا لا يدعى الان أحرار العالم للقاء أشبه بذلك الذي هزم نازية هتلر، فالعالم الآن مهدد بعد أن دمرت النازية الهتلرية بتحالف دولي الحق فيه الاتحاد السوفياتي انذاك الهزيمة ... بالنازية، في حين ان النازية الاسرائيلة الجديدة تحيد الكثير من دول العالم التي تنبهت للمخاطر التي جعلت حكومة هولندا تستقيل وجعلت استراليا تخرج بمظاهرة مليونية، وانضمت الى قائمة المعترفين بدولة فلسطين سبع دول مؤثرة، هل يكتفي العالم بالشجب والاستنكار وغزة تباد، ونتنياهو وعصابته من البلطجية يحملون أدوات الحريق في المنطقة ليشعلوا العواصم والمدن ويضربوا حتى سفن التضامن إلى. غزة في عمق البحر ويكررون العدوان على تونس كما في حمام الشط.حين انتهكوا سيادة تونس واغتالوا خليل الوزير فيها
من يوقف النازية الان يرفع يده وصوته قبل فوات الاوان والله غالب على امره
التعليقات