تشير خبيرة التغذية الدكتورة مارغريتا كوروليوفا إلى أهمية الحفاظ على لياقة الجسم خلال فصل الخريف، وذلك من خلال اتباع نظام غذائي متوازن يضم المنتجات الموسمية.
وتوضح أن اليقطين يعد خياراً مثالياً في هذه الفترة، إذ يحتوي على مجموعة غنية من العناصر الغذائية الضرورية، ما يساعد الجسم على تكوين احتياطيات الطاقة اللازمة لمواجهة برودة الشتاء.
وتقول كوروليوفا:
'اليقطين كنز حقيقي من الفوائد، فهو غني بالألياف التي تدعم صحة ميكروبيوم الأمعاء، كما يحتوي على مجموعة واسعة من الفيتامينات مثل A وE وB وC وD، إضافة إلى المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يعزز صحة الجسم ويجعله يعمل بكفاءة'.
وتنصح بإضافته إلى الحبوب والمشروبات أو حتى تجميده على شكل قطع لاستخدامه لاحقاً. أما بذور اليقطين، فتمثل دعماً ممتازاً لصحة البشرة والشعر والأظافر، إضافة إلى دورها في تحسين صحة الجهاز الهضمي بفضل الألياف، وتأثيرها المضاد للديدان والالتهابات. كما تحتوي على مركبات شبيهة بالإستروجين، ما ينعكس إيجاباً على توازن الهرمونات لدى الرجال والنساء.
وتشير أيضاً إلى أن احتواء اليقطين على نسبة طبيعية من السكر يجعله بديلاً صحياً للحلويات التقليدية، حيث يمنح الجسم شعوراً بالشبع ويعزز الطاقة. كما أن الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون التي يحتويها تتراكم في الكبد وتدعم المناعة والنشاط خلال الطقس البارد.
تشير خبيرة التغذية الدكتورة مارغريتا كوروليوفا إلى أهمية الحفاظ على لياقة الجسم خلال فصل الخريف، وذلك من خلال اتباع نظام غذائي متوازن يضم المنتجات الموسمية.
وتوضح أن اليقطين يعد خياراً مثالياً في هذه الفترة، إذ يحتوي على مجموعة غنية من العناصر الغذائية الضرورية، ما يساعد الجسم على تكوين احتياطيات الطاقة اللازمة لمواجهة برودة الشتاء.
وتقول كوروليوفا:
'اليقطين كنز حقيقي من الفوائد، فهو غني بالألياف التي تدعم صحة ميكروبيوم الأمعاء، كما يحتوي على مجموعة واسعة من الفيتامينات مثل A وE وB وC وD، إضافة إلى المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يعزز صحة الجسم ويجعله يعمل بكفاءة'.
وتنصح بإضافته إلى الحبوب والمشروبات أو حتى تجميده على شكل قطع لاستخدامه لاحقاً. أما بذور اليقطين، فتمثل دعماً ممتازاً لصحة البشرة والشعر والأظافر، إضافة إلى دورها في تحسين صحة الجهاز الهضمي بفضل الألياف، وتأثيرها المضاد للديدان والالتهابات. كما تحتوي على مركبات شبيهة بالإستروجين، ما ينعكس إيجاباً على توازن الهرمونات لدى الرجال والنساء.
وتشير أيضاً إلى أن احتواء اليقطين على نسبة طبيعية من السكر يجعله بديلاً صحياً للحلويات التقليدية، حيث يمنح الجسم شعوراً بالشبع ويعزز الطاقة. كما أن الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون التي يحتويها تتراكم في الكبد وتدعم المناعة والنشاط خلال الطقس البارد.
تشير خبيرة التغذية الدكتورة مارغريتا كوروليوفا إلى أهمية الحفاظ على لياقة الجسم خلال فصل الخريف، وذلك من خلال اتباع نظام غذائي متوازن يضم المنتجات الموسمية.
وتوضح أن اليقطين يعد خياراً مثالياً في هذه الفترة، إذ يحتوي على مجموعة غنية من العناصر الغذائية الضرورية، ما يساعد الجسم على تكوين احتياطيات الطاقة اللازمة لمواجهة برودة الشتاء.
وتقول كوروليوفا:
'اليقطين كنز حقيقي من الفوائد، فهو غني بالألياف التي تدعم صحة ميكروبيوم الأمعاء، كما يحتوي على مجموعة واسعة من الفيتامينات مثل A وE وB وC وD، إضافة إلى المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يعزز صحة الجسم ويجعله يعمل بكفاءة'.
وتنصح بإضافته إلى الحبوب والمشروبات أو حتى تجميده على شكل قطع لاستخدامه لاحقاً. أما بذور اليقطين، فتمثل دعماً ممتازاً لصحة البشرة والشعر والأظافر، إضافة إلى دورها في تحسين صحة الجهاز الهضمي بفضل الألياف، وتأثيرها المضاد للديدان والالتهابات. كما تحتوي على مركبات شبيهة بالإستروجين، ما ينعكس إيجاباً على توازن الهرمونات لدى الرجال والنساء.
وتشير أيضاً إلى أن احتواء اليقطين على نسبة طبيعية من السكر يجعله بديلاً صحياً للحلويات التقليدية، حيث يمنح الجسم شعوراً بالشبع ويعزز الطاقة. كما أن الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون التي يحتويها تتراكم في الكبد وتدعم المناعة والنشاط خلال الطقس البارد.
التعليقات