يشير خبراء التغذية إلى أن اعتماد نظام غذائي صحي ومتوازن، على غرار النظام المتوسطي، قد يساعد النساء على التخفيف من الأعراض المرافقة لاضطرابات الغدة الدرقية، مثل زيادة الوزن غير المبررة، الإرهاق الشديد، أو تسارع ضربات القلب.
تقع الغدة الدرقية في مقدمة الرقبة على شكل فراشة صغيرة، وعند اضطرابها تظهر أعراض مختلفة؛ إذ يؤدي قصور الغدة إلى التعب وزيادة الوزن والإمساك والشعور الدائم بالبرد، بينما يسبب فرط نشاطها فقدانًا سريعًا للوزن، والتعرق المفرط، والحكة، وتسارع ضربات القلب.
وتوصي أخصائية وظائف الأعضاء هانا بيلشام بالإكثار من تناول الفاكهة، الخضراوات، الحبوب الكاملة، البروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية. كما شددت على أهمية العناصر الغذائية الداعمة لوظائف الغدة مثل السيلينيوم، الزنك، اليود، الحديد، الكالسيوم، وفيتامين (د)، والمتوفرة في المكسرات، البذور، الأسماك الزيتية، واللحوم قليلة الدهن.
في المقابل، تحذر الصيدلانية ديبورا غرايسون المصابات بفرط نشاط الغدة من الإفراط في تناول اليود الموجود في منتجات الألبان. كما تنصح الدكتورة نيروشا كوماران بالابتعاد عن الأطعمة فائقة المعالجة، والتقليل من الكافيين، مع التركيز على البروتينات الخفيفة، الكربوهيدرات المعقدة، الفاكهة، الخضراوات، والأطعمة الغنية بأوميغا 3.
وتوضح الدكتورة آسيا أحمد أن النظام الغذائي لا يعالج اضطرابات الغدة بشكل مباشر، لكنه يساهم في تعزيز الصحة العامة والتخفيف من حدة الأعراض. كما تشدد على ضرورة الانتباه إلى توقيت تناول الدواء، إذ قد تعيق بعض المكملات أو الأطعمة الغنية بالكالسيوم أو الحديد أو الألياف امتصاص أدوية الغدة، لذلك يُنصح بتناول العلاج على معدة فارغة والانتظار نصف ساعة قبل تناول الطعام.
الجدير بالذكر أن أمراض الغدة الدرقية أكثر شيوعًا لدى النساء مقارنة بالرجال، وغالبًا ما تكون مرتبطة بخلل في الجهاز المناعي مثل مرض هاشيموتو (قصور الغدة) أو مرض غريفز (فرط نشاط الغدة). وغالبًا ما تمر الأعراض دون تشخيص لفترات طويلة إلى أن تظهر بوضوح عبر التعب المزمن، تغيّرات الوزن، أو مشاكل في الشعر والمزاج.
يشير خبراء التغذية إلى أن اعتماد نظام غذائي صحي ومتوازن، على غرار النظام المتوسطي، قد يساعد النساء على التخفيف من الأعراض المرافقة لاضطرابات الغدة الدرقية، مثل زيادة الوزن غير المبررة، الإرهاق الشديد، أو تسارع ضربات القلب.
تقع الغدة الدرقية في مقدمة الرقبة على شكل فراشة صغيرة، وعند اضطرابها تظهر أعراض مختلفة؛ إذ يؤدي قصور الغدة إلى التعب وزيادة الوزن والإمساك والشعور الدائم بالبرد، بينما يسبب فرط نشاطها فقدانًا سريعًا للوزن، والتعرق المفرط، والحكة، وتسارع ضربات القلب.
وتوصي أخصائية وظائف الأعضاء هانا بيلشام بالإكثار من تناول الفاكهة، الخضراوات، الحبوب الكاملة، البروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية. كما شددت على أهمية العناصر الغذائية الداعمة لوظائف الغدة مثل السيلينيوم، الزنك، اليود، الحديد، الكالسيوم، وفيتامين (د)، والمتوفرة في المكسرات، البذور، الأسماك الزيتية، واللحوم قليلة الدهن.
في المقابل، تحذر الصيدلانية ديبورا غرايسون المصابات بفرط نشاط الغدة من الإفراط في تناول اليود الموجود في منتجات الألبان. كما تنصح الدكتورة نيروشا كوماران بالابتعاد عن الأطعمة فائقة المعالجة، والتقليل من الكافيين، مع التركيز على البروتينات الخفيفة، الكربوهيدرات المعقدة، الفاكهة، الخضراوات، والأطعمة الغنية بأوميغا 3.
وتوضح الدكتورة آسيا أحمد أن النظام الغذائي لا يعالج اضطرابات الغدة بشكل مباشر، لكنه يساهم في تعزيز الصحة العامة والتخفيف من حدة الأعراض. كما تشدد على ضرورة الانتباه إلى توقيت تناول الدواء، إذ قد تعيق بعض المكملات أو الأطعمة الغنية بالكالسيوم أو الحديد أو الألياف امتصاص أدوية الغدة، لذلك يُنصح بتناول العلاج على معدة فارغة والانتظار نصف ساعة قبل تناول الطعام.
الجدير بالذكر أن أمراض الغدة الدرقية أكثر شيوعًا لدى النساء مقارنة بالرجال، وغالبًا ما تكون مرتبطة بخلل في الجهاز المناعي مثل مرض هاشيموتو (قصور الغدة) أو مرض غريفز (فرط نشاط الغدة). وغالبًا ما تمر الأعراض دون تشخيص لفترات طويلة إلى أن تظهر بوضوح عبر التعب المزمن، تغيّرات الوزن، أو مشاكل في الشعر والمزاج.
يشير خبراء التغذية إلى أن اعتماد نظام غذائي صحي ومتوازن، على غرار النظام المتوسطي، قد يساعد النساء على التخفيف من الأعراض المرافقة لاضطرابات الغدة الدرقية، مثل زيادة الوزن غير المبررة، الإرهاق الشديد، أو تسارع ضربات القلب.
تقع الغدة الدرقية في مقدمة الرقبة على شكل فراشة صغيرة، وعند اضطرابها تظهر أعراض مختلفة؛ إذ يؤدي قصور الغدة إلى التعب وزيادة الوزن والإمساك والشعور الدائم بالبرد، بينما يسبب فرط نشاطها فقدانًا سريعًا للوزن، والتعرق المفرط، والحكة، وتسارع ضربات القلب.
وتوصي أخصائية وظائف الأعضاء هانا بيلشام بالإكثار من تناول الفاكهة، الخضراوات، الحبوب الكاملة، البروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية. كما شددت على أهمية العناصر الغذائية الداعمة لوظائف الغدة مثل السيلينيوم، الزنك، اليود، الحديد، الكالسيوم، وفيتامين (د)، والمتوفرة في المكسرات، البذور، الأسماك الزيتية، واللحوم قليلة الدهن.
في المقابل، تحذر الصيدلانية ديبورا غرايسون المصابات بفرط نشاط الغدة من الإفراط في تناول اليود الموجود في منتجات الألبان. كما تنصح الدكتورة نيروشا كوماران بالابتعاد عن الأطعمة فائقة المعالجة، والتقليل من الكافيين، مع التركيز على البروتينات الخفيفة، الكربوهيدرات المعقدة، الفاكهة، الخضراوات، والأطعمة الغنية بأوميغا 3.
وتوضح الدكتورة آسيا أحمد أن النظام الغذائي لا يعالج اضطرابات الغدة بشكل مباشر، لكنه يساهم في تعزيز الصحة العامة والتخفيف من حدة الأعراض. كما تشدد على ضرورة الانتباه إلى توقيت تناول الدواء، إذ قد تعيق بعض المكملات أو الأطعمة الغنية بالكالسيوم أو الحديد أو الألياف امتصاص أدوية الغدة، لذلك يُنصح بتناول العلاج على معدة فارغة والانتظار نصف ساعة قبل تناول الطعام.
الجدير بالذكر أن أمراض الغدة الدرقية أكثر شيوعًا لدى النساء مقارنة بالرجال، وغالبًا ما تكون مرتبطة بخلل في الجهاز المناعي مثل مرض هاشيموتو (قصور الغدة) أو مرض غريفز (فرط نشاط الغدة). وغالبًا ما تمر الأعراض دون تشخيص لفترات طويلة إلى أن تظهر بوضوح عبر التعب المزمن، تغيّرات الوزن، أو مشاكل في الشعر والمزاج.
التعليقات
نصائح غذائية مهمة لتخفيف أعراض اضطرابات الغدة الدرقية
التعليقات