وجه 10 فنانين أردنيين، رسالة إلى اصحاب القرار تحت عنوان: صرخة من القلب في وجه الصمت الرسمي: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا'.
وقال الفنانون في بيانهم 'كفى دفن الفن تحت ركام البيروقراطية والجهل. كفى إذلالًا للفنان الأردني، وكأن الإبداع جريمة، وكأن الدراما وباء يجب الحجر عليه'.
وتساءل الفنانون، 'من الذي قرر أن الفنان لا يستحق؟، من الذي قرر أن الدراما ترف، فتحتفي بها كل الأمم، بينما تُغلق الأبواب المستورة؟من الذي قرر أن يحمل وجدان الناس ليبقى بلا دعم، بلا صوت، بلا كرامة؟'.
وتاليا بيان الفنانين واسماؤهم:
لصاحب الولاية وصاحب القرار بيان مجموعة الفنانين الأردنيين المدونة أسماؤهم أدناه
صرخة من القلب في وجه الصمت الرسمي: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا
كفى … كفى … كفى كفى دفن الفن تحت ركام البيروقراطية والجهل. كفى إذلالًا للفنان الأردني، وكأن الإبداع جريمة، وكأن الدراما وباء يجب الحجر عليه.
من الذي قرر أن الفنان لا يستحق؟ من الذي قرر أن الدراما ترف، فتحتفي بها كل الأمم، بينما تُغلق الأبواب المستورة؟ من الذي قرر أن يحمل وجدان الناس ليبقى بلا دعم، بلا صوت، بلا كرامة؟
نحن لا ننتظر فتات الموائد. نحن لا ننتظر فتوى من هنا أو هناك. نحن لا ننتظر من يُجيز حياتنا، ولن نسمح لأحد أن يُصادر حقنا.
الفنان الأردني ليس ديكورًا للأخبار، ولا صورة في أرشيف وزارة الثقافة. هو الكيان، هو الهوية، هو الأردن واقفًا مهما سقطت كل الأقنعة.
وأنتم بما تملكون القرار، تملكون الميزانية، تملكون المنابر: إما أن تنتصروا للفن، أو تحتفلوا بزر موته. إما أن تعيدوا الدراما الأردنية لمكانتها، أو تكتبوا شهادة دفنها بأيديكم.
هذه ليست ورقة رسمية، هذه صرخة. هذه لعنة تُلقى على كل من خان الفن، وسكت عن خنقه.
الفنان الأردني لن يهاب، لن يهزم، لن يصمت. وإذا لم تُفتح الأبواب، فسنُحدث ثقوبًا للجدران.
صرخة من قلب الفن الأردني، لا تمثل جهة، بل تمثل وجعًا لا يُطاق.
الموقعون: 1- منذر رياحنة 2- محمد العبادي 3- محمد الإبراهيمي 4- محمد العوالي 5- محمد الضمور 6- جميل براهمة 7- خالد الغويري 8- إياد نصار 9- أحمد العمري 10- ساري الأسعد
وجه 10 فنانين أردنيين، رسالة إلى اصحاب القرار تحت عنوان: صرخة من القلب في وجه الصمت الرسمي: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا'.
وقال الفنانون في بيانهم 'كفى دفن الفن تحت ركام البيروقراطية والجهل. كفى إذلالًا للفنان الأردني، وكأن الإبداع جريمة، وكأن الدراما وباء يجب الحجر عليه'.
وتساءل الفنانون، 'من الذي قرر أن الفنان لا يستحق؟، من الذي قرر أن الدراما ترف، فتحتفي بها كل الأمم، بينما تُغلق الأبواب المستورة؟من الذي قرر أن يحمل وجدان الناس ليبقى بلا دعم، بلا صوت، بلا كرامة؟'.
وتاليا بيان الفنانين واسماؤهم:
لصاحب الولاية وصاحب القرار بيان مجموعة الفنانين الأردنيين المدونة أسماؤهم أدناه
صرخة من القلب في وجه الصمت الرسمي: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا
كفى … كفى … كفى كفى دفن الفن تحت ركام البيروقراطية والجهل. كفى إذلالًا للفنان الأردني، وكأن الإبداع جريمة، وكأن الدراما وباء يجب الحجر عليه.
من الذي قرر أن الفنان لا يستحق؟ من الذي قرر أن الدراما ترف، فتحتفي بها كل الأمم، بينما تُغلق الأبواب المستورة؟ من الذي قرر أن يحمل وجدان الناس ليبقى بلا دعم، بلا صوت، بلا كرامة؟
نحن لا ننتظر فتات الموائد. نحن لا ننتظر فتوى من هنا أو هناك. نحن لا ننتظر من يُجيز حياتنا، ولن نسمح لأحد أن يُصادر حقنا.
الفنان الأردني ليس ديكورًا للأخبار، ولا صورة في أرشيف وزارة الثقافة. هو الكيان، هو الهوية، هو الأردن واقفًا مهما سقطت كل الأقنعة.
وأنتم بما تملكون القرار، تملكون الميزانية، تملكون المنابر: إما أن تنتصروا للفن، أو تحتفلوا بزر موته. إما أن تعيدوا الدراما الأردنية لمكانتها، أو تكتبوا شهادة دفنها بأيديكم.
هذه ليست ورقة رسمية، هذه صرخة. هذه لعنة تُلقى على كل من خان الفن، وسكت عن خنقه.
الفنان الأردني لن يهاب، لن يهزم، لن يصمت. وإذا لم تُفتح الأبواب، فسنُحدث ثقوبًا للجدران.
صرخة من قلب الفن الأردني، لا تمثل جهة، بل تمثل وجعًا لا يُطاق.
الموقعون: 1- منذر رياحنة 2- محمد العبادي 3- محمد الإبراهيمي 4- محمد العوالي 5- محمد الضمور 6- جميل براهمة 7- خالد الغويري 8- إياد نصار 9- أحمد العمري 10- ساري الأسعد
وجه 10 فنانين أردنيين، رسالة إلى اصحاب القرار تحت عنوان: صرخة من القلب في وجه الصمت الرسمي: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا'.
وقال الفنانون في بيانهم 'كفى دفن الفن تحت ركام البيروقراطية والجهل. كفى إذلالًا للفنان الأردني، وكأن الإبداع جريمة، وكأن الدراما وباء يجب الحجر عليه'.
وتساءل الفنانون، 'من الذي قرر أن الفنان لا يستحق؟، من الذي قرر أن الدراما ترف، فتحتفي بها كل الأمم، بينما تُغلق الأبواب المستورة؟من الذي قرر أن يحمل وجدان الناس ليبقى بلا دعم، بلا صوت، بلا كرامة؟'.
وتاليا بيان الفنانين واسماؤهم:
لصاحب الولاية وصاحب القرار بيان مجموعة الفنانين الأردنيين المدونة أسماؤهم أدناه
صرخة من القلب في وجه الصمت الرسمي: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا
كفى … كفى … كفى كفى دفن الفن تحت ركام البيروقراطية والجهل. كفى إذلالًا للفنان الأردني، وكأن الإبداع جريمة، وكأن الدراما وباء يجب الحجر عليه.
من الذي قرر أن الفنان لا يستحق؟ من الذي قرر أن الدراما ترف، فتحتفي بها كل الأمم، بينما تُغلق الأبواب المستورة؟ من الذي قرر أن يحمل وجدان الناس ليبقى بلا دعم، بلا صوت، بلا كرامة؟
نحن لا ننتظر فتات الموائد. نحن لا ننتظر فتوى من هنا أو هناك. نحن لا ننتظر من يُجيز حياتنا، ولن نسمح لأحد أن يُصادر حقنا.
الفنان الأردني ليس ديكورًا للأخبار، ولا صورة في أرشيف وزارة الثقافة. هو الكيان، هو الهوية، هو الأردن واقفًا مهما سقطت كل الأقنعة.
وأنتم بما تملكون القرار، تملكون الميزانية، تملكون المنابر: إما أن تنتصروا للفن، أو تحتفلوا بزر موته. إما أن تعيدوا الدراما الأردنية لمكانتها، أو تكتبوا شهادة دفنها بأيديكم.
هذه ليست ورقة رسمية، هذه صرخة. هذه لعنة تُلقى على كل من خان الفن، وسكت عن خنقه.
الفنان الأردني لن يهاب، لن يهزم، لن يصمت. وإذا لم تُفتح الأبواب، فسنُحدث ثقوبًا للجدران.
صرخة من قلب الفن الأردني، لا تمثل جهة، بل تمثل وجعًا لا يُطاق.
الموقعون: 1- منذر رياحنة 2- محمد العبادي 3- محمد الإبراهيمي 4- محمد العوالي 5- محمد الضمور 6- جميل براهمة 7- خالد الغويري 8- إياد نصار 9- أحمد العمري 10- ساري الأسعد
التعليقات
فنانون أردنيون يصرخون: أنقذوا الفنان الأردني قبل أن ندفنه حيًّا
التعليقات