تشير أبحاث حديثة إلى وجود علاقة وثيقة بين نمط الحياة وسلوكيات الأكل، حيث يلعب الدماغ والأمعاء دورا محوريا في التأثير على قراراتنا الغذائية.
وكشفت الدراسات أن التوتر الناتج عن ضغوط الحياة اليومية قد يعطّل التواصل بين الدماغ والأمعاء، ما يؤدي إلى زيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والدهون.
وركز الباحثون على عوامل اجتماعية مثل الدخل والتعليم وإمكانية الحصول على الرعاية الصحية، إلى جانب العوامل البيولوجية، وخلصوا إلى أن الضغوط اليومية قد تخلّ بتوازن الدماغ والميكروبيوم المعوي، وهو ما ينعكس سلبا على المزاج، إشارات الجوع، وآلية اتخاذ القرارات الغذائية.
وأظهرت دراسة أن أكثر من ثلث البالغين المصابين باضطرابات في محور الدماغ–الأمعاء، كانت لديهم نتيجة إيجابية لاختبار اضطراب الأكل التجنبي/المقيد (ARFID)، وهو اضطراب يتسم بتجنّب أنواع معينة من الطعام أو الحد من كمياتها بشكل ملحوظ. ومن هنا، دعا الخبراء إلى اعتماد فحوصات دورية للكشف عن هذا الاضطراب وتوفير رعاية غذائية متخصصة للمتأثرين به.
كما بيّنت أبحاث سابقة، من بينها دراسات في أستراليا ونيوزيلندا، أن الأشخاص المجهدين يميلون إلى الإفراط في تناول الطعام، خاصة الوجبات السريعة، وأن التوتر لا يزيد الكمية المستهلكة فحسب، بل يغير أيضا نوعية الأطعمة، حيث يتجه الأفراد نحو الأطعمة الغنية بالطاقة، المشروبات السكرية، والدهون المشبعة.
وأظهرت النتائج كذلك أن البكتيريا المفيدة في الأمعاء تلعب دورا أساسيا في التعامل مع التوتر، ما يفتح المجال أمام تطوير استراتيجيات علاجية جديدة لمواجهة السمنة المتزايدة عالميا.
تشير أبحاث حديثة إلى وجود علاقة وثيقة بين نمط الحياة وسلوكيات الأكل، حيث يلعب الدماغ والأمعاء دورا محوريا في التأثير على قراراتنا الغذائية.
وكشفت الدراسات أن التوتر الناتج عن ضغوط الحياة اليومية قد يعطّل التواصل بين الدماغ والأمعاء، ما يؤدي إلى زيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والدهون.
وركز الباحثون على عوامل اجتماعية مثل الدخل والتعليم وإمكانية الحصول على الرعاية الصحية، إلى جانب العوامل البيولوجية، وخلصوا إلى أن الضغوط اليومية قد تخلّ بتوازن الدماغ والميكروبيوم المعوي، وهو ما ينعكس سلبا على المزاج، إشارات الجوع، وآلية اتخاذ القرارات الغذائية.
وأظهرت دراسة أن أكثر من ثلث البالغين المصابين باضطرابات في محور الدماغ–الأمعاء، كانت لديهم نتيجة إيجابية لاختبار اضطراب الأكل التجنبي/المقيد (ARFID)، وهو اضطراب يتسم بتجنّب أنواع معينة من الطعام أو الحد من كمياتها بشكل ملحوظ. ومن هنا، دعا الخبراء إلى اعتماد فحوصات دورية للكشف عن هذا الاضطراب وتوفير رعاية غذائية متخصصة للمتأثرين به.
كما بيّنت أبحاث سابقة، من بينها دراسات في أستراليا ونيوزيلندا، أن الأشخاص المجهدين يميلون إلى الإفراط في تناول الطعام، خاصة الوجبات السريعة، وأن التوتر لا يزيد الكمية المستهلكة فحسب، بل يغير أيضا نوعية الأطعمة، حيث يتجه الأفراد نحو الأطعمة الغنية بالطاقة، المشروبات السكرية، والدهون المشبعة.
وأظهرت النتائج كذلك أن البكتيريا المفيدة في الأمعاء تلعب دورا أساسيا في التعامل مع التوتر، ما يفتح المجال أمام تطوير استراتيجيات علاجية جديدة لمواجهة السمنة المتزايدة عالميا.
تشير أبحاث حديثة إلى وجود علاقة وثيقة بين نمط الحياة وسلوكيات الأكل، حيث يلعب الدماغ والأمعاء دورا محوريا في التأثير على قراراتنا الغذائية.
وكشفت الدراسات أن التوتر الناتج عن ضغوط الحياة اليومية قد يعطّل التواصل بين الدماغ والأمعاء، ما يؤدي إلى زيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والدهون.
وركز الباحثون على عوامل اجتماعية مثل الدخل والتعليم وإمكانية الحصول على الرعاية الصحية، إلى جانب العوامل البيولوجية، وخلصوا إلى أن الضغوط اليومية قد تخلّ بتوازن الدماغ والميكروبيوم المعوي، وهو ما ينعكس سلبا على المزاج، إشارات الجوع، وآلية اتخاذ القرارات الغذائية.
وأظهرت دراسة أن أكثر من ثلث البالغين المصابين باضطرابات في محور الدماغ–الأمعاء، كانت لديهم نتيجة إيجابية لاختبار اضطراب الأكل التجنبي/المقيد (ARFID)، وهو اضطراب يتسم بتجنّب أنواع معينة من الطعام أو الحد من كمياتها بشكل ملحوظ. ومن هنا، دعا الخبراء إلى اعتماد فحوصات دورية للكشف عن هذا الاضطراب وتوفير رعاية غذائية متخصصة للمتأثرين به.
كما بيّنت أبحاث سابقة، من بينها دراسات في أستراليا ونيوزيلندا، أن الأشخاص المجهدين يميلون إلى الإفراط في تناول الطعام، خاصة الوجبات السريعة، وأن التوتر لا يزيد الكمية المستهلكة فحسب، بل يغير أيضا نوعية الأطعمة، حيث يتجه الأفراد نحو الأطعمة الغنية بالطاقة، المشروبات السكرية، والدهون المشبعة.
وأظهرت النتائج كذلك أن البكتيريا المفيدة في الأمعاء تلعب دورا أساسيا في التعامل مع التوتر، ما يفتح المجال أمام تطوير استراتيجيات علاجية جديدة لمواجهة السمنة المتزايدة عالميا.
التعليقات
سر الإفراط في الأكل .. اكتشاف قد يفتح باب علاج السمنة!
التعليقات