ينشر دكتور أحمد عويدي العبادي مقالا عن القبائل الثمودية ونهضتها قبل ١٢ ألف سنة لينسبها للأردن، ولا أرى داعيًا للتجاوز على العلم بهذه الطريقة، الأردنيون العرب يعودون إلى قبائل يمكن تتبعها من القرن السادس الميلادي، وقبل ذلك كانت قبائل لخم وجذام استوطنت المنطقة، وخرجت في الفتوحات الإسلامية إلى مصر وشمال أفريقيا وإلى أواسط آسيا، واستمرت الهجرات من الجزيرة العربية للأردن المتقدم حضاريًا والأكثر ثراءً في طبيعته.
فما فائدة ما ينظر حوله الدكتور العبادي؟
هل مطلوب من أبناء السلط من قبائل عربية معروفة ومن أحفاد المقاتلين الأكراد، أن يتنازلوا عن أراضيهم في حالة عودة أبناء مملكة بيريا التي يتحدث عنها العبادي؟
الأردن بما أنجزه لا يحتاج لأن يبحث في التاريخ عن شرعية وجوده والقصة التي حكاها الأردن للعالم منذ دخول الإسلام كافية، والقصة التي نعيشها منذ انتفاضة الكرك ١٩١٠ كافية وترضينا، ولنلتفت للمستقبل..
بالمناسبة الهكسوس غالبًا كانوا من الأردن وفلسطين ولم يطردوا من مصر مع أحمس ولكن سقطت سلطتهم السياسية.. فالموضوع معقد وغير منتج!
ينشر دكتور أحمد عويدي العبادي مقالا عن القبائل الثمودية ونهضتها قبل ١٢ ألف سنة لينسبها للأردن، ولا أرى داعيًا للتجاوز على العلم بهذه الطريقة، الأردنيون العرب يعودون إلى قبائل يمكن تتبعها من القرن السادس الميلادي، وقبل ذلك كانت قبائل لخم وجذام استوطنت المنطقة، وخرجت في الفتوحات الإسلامية إلى مصر وشمال أفريقيا وإلى أواسط آسيا، واستمرت الهجرات من الجزيرة العربية للأردن المتقدم حضاريًا والأكثر ثراءً في طبيعته.
فما فائدة ما ينظر حوله الدكتور العبادي؟
هل مطلوب من أبناء السلط من قبائل عربية معروفة ومن أحفاد المقاتلين الأكراد، أن يتنازلوا عن أراضيهم في حالة عودة أبناء مملكة بيريا التي يتحدث عنها العبادي؟
الأردن بما أنجزه لا يحتاج لأن يبحث في التاريخ عن شرعية وجوده والقصة التي حكاها الأردن للعالم منذ دخول الإسلام كافية، والقصة التي نعيشها منذ انتفاضة الكرك ١٩١٠ كافية وترضينا، ولنلتفت للمستقبل..
بالمناسبة الهكسوس غالبًا كانوا من الأردن وفلسطين ولم يطردوا من مصر مع أحمس ولكن سقطت سلطتهم السياسية.. فالموضوع معقد وغير منتج!
ينشر دكتور أحمد عويدي العبادي مقالا عن القبائل الثمودية ونهضتها قبل ١٢ ألف سنة لينسبها للأردن، ولا أرى داعيًا للتجاوز على العلم بهذه الطريقة، الأردنيون العرب يعودون إلى قبائل يمكن تتبعها من القرن السادس الميلادي، وقبل ذلك كانت قبائل لخم وجذام استوطنت المنطقة، وخرجت في الفتوحات الإسلامية إلى مصر وشمال أفريقيا وإلى أواسط آسيا، واستمرت الهجرات من الجزيرة العربية للأردن المتقدم حضاريًا والأكثر ثراءً في طبيعته.
فما فائدة ما ينظر حوله الدكتور العبادي؟
هل مطلوب من أبناء السلط من قبائل عربية معروفة ومن أحفاد المقاتلين الأكراد، أن يتنازلوا عن أراضيهم في حالة عودة أبناء مملكة بيريا التي يتحدث عنها العبادي؟
الأردن بما أنجزه لا يحتاج لأن يبحث في التاريخ عن شرعية وجوده والقصة التي حكاها الأردن للعالم منذ دخول الإسلام كافية، والقصة التي نعيشها منذ انتفاضة الكرك ١٩١٠ كافية وترضينا، ولنلتفت للمستقبل..
بالمناسبة الهكسوس غالبًا كانوا من الأردن وفلسطين ولم يطردوا من مصر مع أحمس ولكن سقطت سلطتهم السياسية.. فالموضوع معقد وغير منتج!
التعليقات