كل والد يحب أن يدلل طفله ويمنحه الحب والاهتمام، لكن هناك خط رفيع بين الدلال الصحي والإفراط الذي قد يضر الطفل على المدى الطويل. الدلال الزائد يظهر عندما نلبي كل طلبات الطفل فورًا، نمنعه من مواجهة الصعاب، أو نحميه من تحمل المسؤولية بأي شكل من الأشكال.
هذا النوع من الدلال قد يؤدي إلى شعور الطفل بالعجز عند مواجهة تحديات الحياة، كما يزيد من صعوبة التكيف مع القواعد والحدود. الطفل المدلل بشكل مفرط قد يصبح أنانيًا، غير قادر على مشاركة الآخرين، ويعاني من ضعف الصبر والتحمل.
على الجانب النفسي، الإفراط في الدلال يمنع الطفل من تطوير الثقة بالنفس والاعتماد على قدراته الذاتية. كما أن الطفل الذي يحصل على كل شيء بسهولة قد يشعر بالإحباط عند مواجهة أي رفض أو فشل، لأن البيئة حوله لم تعتده على مواجهة التحديات.
السر هو الموازنة: الحب والدعم ضروريان، لكن يجب أن يكونا مصحوبين بالحدود الواضحة والتوجيه الصحيح، وتعليم الطفل كيفية الاعتماد على نفسه خطوة خطوة. عندما نمنح الطفل الحب مع قواعد واضحة ومسؤوليات مناسبة لعمره، نصنع شخصًا واثقًا ومستقلاً قادرًا على مواجهة الحياة بتوازن.
كل والد يحب أن يدلل طفله ويمنحه الحب والاهتمام، لكن هناك خط رفيع بين الدلال الصحي والإفراط الذي قد يضر الطفل على المدى الطويل. الدلال الزائد يظهر عندما نلبي كل طلبات الطفل فورًا، نمنعه من مواجهة الصعاب، أو نحميه من تحمل المسؤولية بأي شكل من الأشكال.
هذا النوع من الدلال قد يؤدي إلى شعور الطفل بالعجز عند مواجهة تحديات الحياة، كما يزيد من صعوبة التكيف مع القواعد والحدود. الطفل المدلل بشكل مفرط قد يصبح أنانيًا، غير قادر على مشاركة الآخرين، ويعاني من ضعف الصبر والتحمل.
على الجانب النفسي، الإفراط في الدلال يمنع الطفل من تطوير الثقة بالنفس والاعتماد على قدراته الذاتية. كما أن الطفل الذي يحصل على كل شيء بسهولة قد يشعر بالإحباط عند مواجهة أي رفض أو فشل، لأن البيئة حوله لم تعتده على مواجهة التحديات.
السر هو الموازنة: الحب والدعم ضروريان، لكن يجب أن يكونا مصحوبين بالحدود الواضحة والتوجيه الصحيح، وتعليم الطفل كيفية الاعتماد على نفسه خطوة خطوة. عندما نمنح الطفل الحب مع قواعد واضحة ومسؤوليات مناسبة لعمره، نصنع شخصًا واثقًا ومستقلاً قادرًا على مواجهة الحياة بتوازن.
كل والد يحب أن يدلل طفله ويمنحه الحب والاهتمام، لكن هناك خط رفيع بين الدلال الصحي والإفراط الذي قد يضر الطفل على المدى الطويل. الدلال الزائد يظهر عندما نلبي كل طلبات الطفل فورًا، نمنعه من مواجهة الصعاب، أو نحميه من تحمل المسؤولية بأي شكل من الأشكال.
هذا النوع من الدلال قد يؤدي إلى شعور الطفل بالعجز عند مواجهة تحديات الحياة، كما يزيد من صعوبة التكيف مع القواعد والحدود. الطفل المدلل بشكل مفرط قد يصبح أنانيًا، غير قادر على مشاركة الآخرين، ويعاني من ضعف الصبر والتحمل.
على الجانب النفسي، الإفراط في الدلال يمنع الطفل من تطوير الثقة بالنفس والاعتماد على قدراته الذاتية. كما أن الطفل الذي يحصل على كل شيء بسهولة قد يشعر بالإحباط عند مواجهة أي رفض أو فشل، لأن البيئة حوله لم تعتده على مواجهة التحديات.
السر هو الموازنة: الحب والدعم ضروريان، لكن يجب أن يكونا مصحوبين بالحدود الواضحة والتوجيه الصحيح، وتعليم الطفل كيفية الاعتماد على نفسه خطوة خطوة. عندما نمنح الطفل الحب مع قواعد واضحة ومسؤوليات مناسبة لعمره، نصنع شخصًا واثقًا ومستقلاً قادرًا على مواجهة الحياة بتوازن.
التعليقات