أكد المكتب الإعلامي لهيئة حماية المستهلك، بمناسبة اليوم العالمي لمحبي الموز، على أهمية غسل ثمار الموز قبل الأكل، إذ قد تحمل قشورها ملوثات غير مرئية، أو بقايا مواد كيميائية، أو بكتيريا ضارة.
ويظن الكثيرون أن القشرة السميكة والمتينة تحمي الموز تمامًا من الميكروبات، إلا أن هذا اعتقاد خاطئ. فالموز غالبًا ما يقطع مسافات طويلة من المزارع إلى الأسواق، ولا تلتزم طرق النقل والإنضاج دائمًا بمعايير السلامة. لذلك، قد تتراكم على القشرة بقايا مبيدات حشرية أو بكتيريا ممرضة مثل الإشريكية القولونية، التي يمكن أن تنتقل إلى اللب أثناء التقشير ومنه إلى الفم، مسببة مشاكل صحية تتراوح بين اضطرابات هضمية خفيفة وأمراض معدية أكثر خطورة.
وفي المقابل، يظل الموز من الفواكه المفيدة جدًا للجسم، فهو غني بالألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم والمنغنيز، إضافة إلى فيتامينات A وB6 وC. كما يحتوي على مركبات تعزز إفراز هرمون السعادة (السيروتونين)، مما يمنح شعورًا بالطاقة والبهجة. وتتميز ثماره بمضادات الأكسدة التي تدعم صحة القلب والأوعية الدموية، وتحسن عمل العضلات والجهاز الهضمي، وتفيد البشرة.
أكد المكتب الإعلامي لهيئة حماية المستهلك، بمناسبة اليوم العالمي لمحبي الموز، على أهمية غسل ثمار الموز قبل الأكل، إذ قد تحمل قشورها ملوثات غير مرئية، أو بقايا مواد كيميائية، أو بكتيريا ضارة.
ويظن الكثيرون أن القشرة السميكة والمتينة تحمي الموز تمامًا من الميكروبات، إلا أن هذا اعتقاد خاطئ. فالموز غالبًا ما يقطع مسافات طويلة من المزارع إلى الأسواق، ولا تلتزم طرق النقل والإنضاج دائمًا بمعايير السلامة. لذلك، قد تتراكم على القشرة بقايا مبيدات حشرية أو بكتيريا ممرضة مثل الإشريكية القولونية، التي يمكن أن تنتقل إلى اللب أثناء التقشير ومنه إلى الفم، مسببة مشاكل صحية تتراوح بين اضطرابات هضمية خفيفة وأمراض معدية أكثر خطورة.
وفي المقابل، يظل الموز من الفواكه المفيدة جدًا للجسم، فهو غني بالألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم والمنغنيز، إضافة إلى فيتامينات A وB6 وC. كما يحتوي على مركبات تعزز إفراز هرمون السعادة (السيروتونين)، مما يمنح شعورًا بالطاقة والبهجة. وتتميز ثماره بمضادات الأكسدة التي تدعم صحة القلب والأوعية الدموية، وتحسن عمل العضلات والجهاز الهضمي، وتفيد البشرة.
أكد المكتب الإعلامي لهيئة حماية المستهلك، بمناسبة اليوم العالمي لمحبي الموز، على أهمية غسل ثمار الموز قبل الأكل، إذ قد تحمل قشورها ملوثات غير مرئية، أو بقايا مواد كيميائية، أو بكتيريا ضارة.
ويظن الكثيرون أن القشرة السميكة والمتينة تحمي الموز تمامًا من الميكروبات، إلا أن هذا اعتقاد خاطئ. فالموز غالبًا ما يقطع مسافات طويلة من المزارع إلى الأسواق، ولا تلتزم طرق النقل والإنضاج دائمًا بمعايير السلامة. لذلك، قد تتراكم على القشرة بقايا مبيدات حشرية أو بكتيريا ممرضة مثل الإشريكية القولونية، التي يمكن أن تنتقل إلى اللب أثناء التقشير ومنه إلى الفم، مسببة مشاكل صحية تتراوح بين اضطرابات هضمية خفيفة وأمراض معدية أكثر خطورة.
وفي المقابل، يظل الموز من الفواكه المفيدة جدًا للجسم، فهو غني بالألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم والمنغنيز، إضافة إلى فيتامينات A وB6 وC. كما يحتوي على مركبات تعزز إفراز هرمون السعادة (السيروتونين)، مما يمنح شعورًا بالطاقة والبهجة. وتتميز ثماره بمضادات الأكسدة التي تدعم صحة القلب والأوعية الدموية، وتحسن عمل العضلات والجهاز الهضمي، وتفيد البشرة.
التعليقات