تشير الدكتورة ناتاليا موتيليفا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، إلى أن الرغبة الملحة في استنشاق الروائح الكيميائية القوية قد ترتبط أحياناً باعتلال دماغي كبدي، إلا أنها لا تُعد من العلامات الأساسية للمرض.
وتوضح أن هذا الاعتلال يصاحبه عادةً تغيرات معرفية وسلوكية مثل ضعف التركيز، وبطء التفكير، والتهيج، واللامبالاة، إضافةً إلى اضطرابات النوم والاستيقاظ، وارتعاش اليدين، وضعف التنسيق الحركي.
وترتبط هذه التغيرات الشمية بتراكم مواد سامة في الجسم، أبرزها الأمونيا، التي تؤثر على الخلايا الدماغية المسؤولة عن إدراك الروائح. كما قد تظهر أعراض مشابهة في حالات عصبية ونفسية أخرى مثل الخرف، الصرع، الشقيقة، ومرض باركنسون، إضافة إلى بعض أمراض التمثيل الغذائي كداء السكري، وحتى بعض السمات الوراثية.
وتؤكد موتيليفا أن مجرد تفضيل الروائح النفاذة لا يحدد شدة المرض، لذلك لم يُدرج هذا العرض ضمن المعايير الرسمية لتقييم اعتلال الدماغ الكبدي. لكن من الناحية السريرية قد يشير إلى تدهور حالة المريض، خاصة إذا كان يعاني من أمراض كبدية مزمنة كتليف الكبد، مما يستدعي مراجعة الطبيب فوراً لإجراء الفحوصات اللازمة وتعديل خطة العلاج.
ومن العلامات المبكرة التي قد تنبه إلى الإصابة بهذا الاعتلال: اضطراب النوم، تغيرات في خط اليد، إضافة إلى سلوكيات غير معتادة مثل العدوانية.
تشير الدكتورة ناتاليا موتيليفا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، إلى أن الرغبة الملحة في استنشاق الروائح الكيميائية القوية قد ترتبط أحياناً باعتلال دماغي كبدي، إلا أنها لا تُعد من العلامات الأساسية للمرض.
وتوضح أن هذا الاعتلال يصاحبه عادةً تغيرات معرفية وسلوكية مثل ضعف التركيز، وبطء التفكير، والتهيج، واللامبالاة، إضافةً إلى اضطرابات النوم والاستيقاظ، وارتعاش اليدين، وضعف التنسيق الحركي.
وترتبط هذه التغيرات الشمية بتراكم مواد سامة في الجسم، أبرزها الأمونيا، التي تؤثر على الخلايا الدماغية المسؤولة عن إدراك الروائح. كما قد تظهر أعراض مشابهة في حالات عصبية ونفسية أخرى مثل الخرف، الصرع، الشقيقة، ومرض باركنسون، إضافة إلى بعض أمراض التمثيل الغذائي كداء السكري، وحتى بعض السمات الوراثية.
وتؤكد موتيليفا أن مجرد تفضيل الروائح النفاذة لا يحدد شدة المرض، لذلك لم يُدرج هذا العرض ضمن المعايير الرسمية لتقييم اعتلال الدماغ الكبدي. لكن من الناحية السريرية قد يشير إلى تدهور حالة المريض، خاصة إذا كان يعاني من أمراض كبدية مزمنة كتليف الكبد، مما يستدعي مراجعة الطبيب فوراً لإجراء الفحوصات اللازمة وتعديل خطة العلاج.
ومن العلامات المبكرة التي قد تنبه إلى الإصابة بهذا الاعتلال: اضطراب النوم، تغيرات في خط اليد، إضافة إلى سلوكيات غير معتادة مثل العدوانية.
تشير الدكتورة ناتاليا موتيليفا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، إلى أن الرغبة الملحة في استنشاق الروائح الكيميائية القوية قد ترتبط أحياناً باعتلال دماغي كبدي، إلا أنها لا تُعد من العلامات الأساسية للمرض.
وتوضح أن هذا الاعتلال يصاحبه عادةً تغيرات معرفية وسلوكية مثل ضعف التركيز، وبطء التفكير، والتهيج، واللامبالاة، إضافةً إلى اضطرابات النوم والاستيقاظ، وارتعاش اليدين، وضعف التنسيق الحركي.
وترتبط هذه التغيرات الشمية بتراكم مواد سامة في الجسم، أبرزها الأمونيا، التي تؤثر على الخلايا الدماغية المسؤولة عن إدراك الروائح. كما قد تظهر أعراض مشابهة في حالات عصبية ونفسية أخرى مثل الخرف، الصرع، الشقيقة، ومرض باركنسون، إضافة إلى بعض أمراض التمثيل الغذائي كداء السكري، وحتى بعض السمات الوراثية.
وتؤكد موتيليفا أن مجرد تفضيل الروائح النفاذة لا يحدد شدة المرض، لذلك لم يُدرج هذا العرض ضمن المعايير الرسمية لتقييم اعتلال الدماغ الكبدي. لكن من الناحية السريرية قد يشير إلى تدهور حالة المريض، خاصة إذا كان يعاني من أمراض كبدية مزمنة كتليف الكبد، مما يستدعي مراجعة الطبيب فوراً لإجراء الفحوصات اللازمة وتعديل خطة العلاج.
ومن العلامات المبكرة التي قد تنبه إلى الإصابة بهذا الاعتلال: اضطراب النوم، تغيرات في خط اليد، إضافة إلى سلوكيات غير معتادة مثل العدوانية.
التعليقات