نالت هديل الرواشدة درجة الماجستير في الصحافة والإعلام والاتصال الرقمي من كلية الآداب – الجامعة الأردنية، بتقدير امتياز (3.93/4)، وذلك بعد مناقشة رسالتها العلمية الموسومة: “التأثير الوسيط للدعم الاجتماعي الرقمي في العلاقة بين التنمر الإلكتروني ورأس المال الرقمي لدى طلبة الجامعة الأردنية”. وتُعدّ الرواشدة أول خريجة من الدفعة الأولى لبرنامج الماجستير في الصحافة والإعلام والاتصال الرقمي، لتسجّل إنجازًا علميًا مميّزًا في مسيرتها الأكاديمية.
وقد تفرّدت رسالتها بكونها الأولى من نوعها في الشرق الأوسط والوطن العربي، إذ تناولت ثلاثة متغيرات في آن واحد (التنمر الإلكتروني، الدعم الاجتماعي الرقمي، رأس المال الرقمي)، كما أدخلت مفهوم رأس المال الرقمي لأول مرة إلى الدراسات العربية المتخصصة في الاتصال الرقمي.
وجاءت هذه الرسالة لتشكّل إضافة نوعية إلى حقل الإعلام والاتصال الرقمي، حيث جمعت بين الأصالة العلمية والابتكار المنهجي، واستندت إلى إطار نظري رصين ودراسة ميدانية دقيقة عكست وعيًا متقدمًا بقضايا العصر الرقمي وتحدياته. كما ربطت الجانب الأكاديمي بالواقع الاجتماعي للطلبة، مقدمةً حلولًا عملية وتوصيات قابلة للتطبيق في المؤسسات التعليمية والإعلامية. وقد اتسمت الرسالة بالعمق والشمولية وجرأة الطرح ووضوح الرؤية، الأمر الذي يجعلها مرجعًا أكاديميًا يمكن البناء عليه مستقبلًا لإثراء المكتبة العربية بدراسات متقدمة في الإعلام الرقمي وعلم الاجتماع التواصلي.
اللافت أن موضوع الرسالة يوازي في أهميته أبرز التوصيات العالمية في مجال الصحة والرفاه الرقمي، ومنها ما صدر عن جامعة هارفارد عبر مركز الازدهار الرقمي (Center for Digital Thriving) وكلية هارفارد للصحة العامة، حيث تم التأكيد على ضرورة دراسة تأثيرات التنمر الإلكتروني والدعم الاجتماعي عبر المنصات الرقمية على الشباب، باعتبارها من أولويات البحث الأكاديمي عالميًا. وهو ما يمنح الدراسة قيمة مضافة تتجاوز الإطار المحلي لتتلاقى مع الرؤى البحثية الدولية الرائدة.
تكوّنت لجنة المناقشة من: •الأستاذة الدكتورة رولا عوده السوالقة – مشرفة الرسالة. •الدكتورة هنادي الدريبي الزين – عضوًا داخليًا. •الدكتور علي يحيى الحديد من جامعة اليرموك – عضوًا خارجيًا.
وعبّرت الرواشدة عن شكرها وتقديرها لجامعتي الأردنية واليرموك، ولأعضاء لجنة المناقشة على دعمهم وإثرائهم للنقاش العلمي، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل خطوة أولى في مسيرة بحثية تسعى من خلالها لإثراء المعرفة العربية في مجال الاتصال الرقمي وعلم الاجتماع الرقمي.
كما قدّمت شكرها لأسرتها وزوجها القاضي سامر الطراونة وابنتها ألما، على دعمهم المتواصل خلال مسيرتها الأكاديمية، مؤكدة أن التفوق جاء ثمرة صبر وإصرار وتحديات عديدة.
نالت هديل الرواشدة درجة الماجستير في الصحافة والإعلام والاتصال الرقمي من كلية الآداب – الجامعة الأردنية، بتقدير امتياز (3.93/4)، وذلك بعد مناقشة رسالتها العلمية الموسومة: “التأثير الوسيط للدعم الاجتماعي الرقمي في العلاقة بين التنمر الإلكتروني ورأس المال الرقمي لدى طلبة الجامعة الأردنية”. وتُعدّ الرواشدة أول خريجة من الدفعة الأولى لبرنامج الماجستير في الصحافة والإعلام والاتصال الرقمي، لتسجّل إنجازًا علميًا مميّزًا في مسيرتها الأكاديمية.
وقد تفرّدت رسالتها بكونها الأولى من نوعها في الشرق الأوسط والوطن العربي، إذ تناولت ثلاثة متغيرات في آن واحد (التنمر الإلكتروني، الدعم الاجتماعي الرقمي، رأس المال الرقمي)، كما أدخلت مفهوم رأس المال الرقمي لأول مرة إلى الدراسات العربية المتخصصة في الاتصال الرقمي.
وجاءت هذه الرسالة لتشكّل إضافة نوعية إلى حقل الإعلام والاتصال الرقمي، حيث جمعت بين الأصالة العلمية والابتكار المنهجي، واستندت إلى إطار نظري رصين ودراسة ميدانية دقيقة عكست وعيًا متقدمًا بقضايا العصر الرقمي وتحدياته. كما ربطت الجانب الأكاديمي بالواقع الاجتماعي للطلبة، مقدمةً حلولًا عملية وتوصيات قابلة للتطبيق في المؤسسات التعليمية والإعلامية. وقد اتسمت الرسالة بالعمق والشمولية وجرأة الطرح ووضوح الرؤية، الأمر الذي يجعلها مرجعًا أكاديميًا يمكن البناء عليه مستقبلًا لإثراء المكتبة العربية بدراسات متقدمة في الإعلام الرقمي وعلم الاجتماع التواصلي.
اللافت أن موضوع الرسالة يوازي في أهميته أبرز التوصيات العالمية في مجال الصحة والرفاه الرقمي، ومنها ما صدر عن جامعة هارفارد عبر مركز الازدهار الرقمي (Center for Digital Thriving) وكلية هارفارد للصحة العامة، حيث تم التأكيد على ضرورة دراسة تأثيرات التنمر الإلكتروني والدعم الاجتماعي عبر المنصات الرقمية على الشباب، باعتبارها من أولويات البحث الأكاديمي عالميًا. وهو ما يمنح الدراسة قيمة مضافة تتجاوز الإطار المحلي لتتلاقى مع الرؤى البحثية الدولية الرائدة.
تكوّنت لجنة المناقشة من: •الأستاذة الدكتورة رولا عوده السوالقة – مشرفة الرسالة. •الدكتورة هنادي الدريبي الزين – عضوًا داخليًا. •الدكتور علي يحيى الحديد من جامعة اليرموك – عضوًا خارجيًا.
وعبّرت الرواشدة عن شكرها وتقديرها لجامعتي الأردنية واليرموك، ولأعضاء لجنة المناقشة على دعمهم وإثرائهم للنقاش العلمي، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل خطوة أولى في مسيرة بحثية تسعى من خلالها لإثراء المعرفة العربية في مجال الاتصال الرقمي وعلم الاجتماع الرقمي.
كما قدّمت شكرها لأسرتها وزوجها القاضي سامر الطراونة وابنتها ألما، على دعمهم المتواصل خلال مسيرتها الأكاديمية، مؤكدة أن التفوق جاء ثمرة صبر وإصرار وتحديات عديدة.
نالت هديل الرواشدة درجة الماجستير في الصحافة والإعلام والاتصال الرقمي من كلية الآداب – الجامعة الأردنية، بتقدير امتياز (3.93/4)، وذلك بعد مناقشة رسالتها العلمية الموسومة: “التأثير الوسيط للدعم الاجتماعي الرقمي في العلاقة بين التنمر الإلكتروني ورأس المال الرقمي لدى طلبة الجامعة الأردنية”. وتُعدّ الرواشدة أول خريجة من الدفعة الأولى لبرنامج الماجستير في الصحافة والإعلام والاتصال الرقمي، لتسجّل إنجازًا علميًا مميّزًا في مسيرتها الأكاديمية.
وقد تفرّدت رسالتها بكونها الأولى من نوعها في الشرق الأوسط والوطن العربي، إذ تناولت ثلاثة متغيرات في آن واحد (التنمر الإلكتروني، الدعم الاجتماعي الرقمي، رأس المال الرقمي)، كما أدخلت مفهوم رأس المال الرقمي لأول مرة إلى الدراسات العربية المتخصصة في الاتصال الرقمي.
وجاءت هذه الرسالة لتشكّل إضافة نوعية إلى حقل الإعلام والاتصال الرقمي، حيث جمعت بين الأصالة العلمية والابتكار المنهجي، واستندت إلى إطار نظري رصين ودراسة ميدانية دقيقة عكست وعيًا متقدمًا بقضايا العصر الرقمي وتحدياته. كما ربطت الجانب الأكاديمي بالواقع الاجتماعي للطلبة، مقدمةً حلولًا عملية وتوصيات قابلة للتطبيق في المؤسسات التعليمية والإعلامية. وقد اتسمت الرسالة بالعمق والشمولية وجرأة الطرح ووضوح الرؤية، الأمر الذي يجعلها مرجعًا أكاديميًا يمكن البناء عليه مستقبلًا لإثراء المكتبة العربية بدراسات متقدمة في الإعلام الرقمي وعلم الاجتماع التواصلي.
اللافت أن موضوع الرسالة يوازي في أهميته أبرز التوصيات العالمية في مجال الصحة والرفاه الرقمي، ومنها ما صدر عن جامعة هارفارد عبر مركز الازدهار الرقمي (Center for Digital Thriving) وكلية هارفارد للصحة العامة، حيث تم التأكيد على ضرورة دراسة تأثيرات التنمر الإلكتروني والدعم الاجتماعي عبر المنصات الرقمية على الشباب، باعتبارها من أولويات البحث الأكاديمي عالميًا. وهو ما يمنح الدراسة قيمة مضافة تتجاوز الإطار المحلي لتتلاقى مع الرؤى البحثية الدولية الرائدة.
تكوّنت لجنة المناقشة من: •الأستاذة الدكتورة رولا عوده السوالقة – مشرفة الرسالة. •الدكتورة هنادي الدريبي الزين – عضوًا داخليًا. •الدكتور علي يحيى الحديد من جامعة اليرموك – عضوًا خارجيًا.
وعبّرت الرواشدة عن شكرها وتقديرها لجامعتي الأردنية واليرموك، ولأعضاء لجنة المناقشة على دعمهم وإثرائهم للنقاش العلمي، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل خطوة أولى في مسيرة بحثية تسعى من خلالها لإثراء المعرفة العربية في مجال الاتصال الرقمي وعلم الاجتماع الرقمي.
كما قدّمت شكرها لأسرتها وزوجها القاضي سامر الطراونة وابنتها ألما، على دعمهم المتواصل خلال مسيرتها الأكاديمية، مؤكدة أن التفوق جاء ثمرة صبر وإصرار وتحديات عديدة.
التعليقات