أكد الدكتور يفغيني كوكين، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، أن التوتر لا يُعد مجرد حالة نفسية عابرة، بل عامل خفي يهاجم القلب بشكل يومي ويترك آثارًا مدمرة مع مرور الوقت.
وأوضح أن التوتر يحفّز إفراز هرموني الأدرينالين والكورتيزول، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، اضطراب ضربات القلب، وزيادة الالتهابات في الأوعية الدموية. ومع استمرار هذه الحالة لفترات طويلة، يزداد خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب أو السكتة الدماغية، إلى جانب اضطرابات نظم القلب التي قد لا تظهر أعراضها لكنها قد تسبب توقفًا مفاجئًا للقلب.
كما بيّن أن التوتر المزمن يسهم في ضعف جدران الأوعية الدموية والتهابها، ويرفع لزوجة الدم نتيجة زيادة الكورتيزول، مما يزيد احتمالية تكوين الجلطات وانسداد الشرايين.
وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور كوكين على:
ممارسة الرياضة بانتظام لتقوية القلب وخفض مستويات التوتر.
اتباع تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا، التأمل، وتمارين التنفس.
الحصول على قسط كافٍ من النوم، إذ إن الحرمان منه يزيد من حدة التوتر.
الحفاظ على الروابط الاجتماعية والدعم العاطفي من الأهل والأصدقاء لما له من أثر مباشر على الصحة النفسية والقلبية.
بهذه الخطوات يمكن الحد من الآثار الصامتة للتوتر، وحماية القلب من مخاطره الخفية.
أكد الدكتور يفغيني كوكين، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، أن التوتر لا يُعد مجرد حالة نفسية عابرة، بل عامل خفي يهاجم القلب بشكل يومي ويترك آثارًا مدمرة مع مرور الوقت.
وأوضح أن التوتر يحفّز إفراز هرموني الأدرينالين والكورتيزول، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، اضطراب ضربات القلب، وزيادة الالتهابات في الأوعية الدموية. ومع استمرار هذه الحالة لفترات طويلة، يزداد خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب أو السكتة الدماغية، إلى جانب اضطرابات نظم القلب التي قد لا تظهر أعراضها لكنها قد تسبب توقفًا مفاجئًا للقلب.
كما بيّن أن التوتر المزمن يسهم في ضعف جدران الأوعية الدموية والتهابها، ويرفع لزوجة الدم نتيجة زيادة الكورتيزول، مما يزيد احتمالية تكوين الجلطات وانسداد الشرايين.
وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور كوكين على:
ممارسة الرياضة بانتظام لتقوية القلب وخفض مستويات التوتر.
اتباع تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا، التأمل، وتمارين التنفس.
الحصول على قسط كافٍ من النوم، إذ إن الحرمان منه يزيد من حدة التوتر.
الحفاظ على الروابط الاجتماعية والدعم العاطفي من الأهل والأصدقاء لما له من أثر مباشر على الصحة النفسية والقلبية.
بهذه الخطوات يمكن الحد من الآثار الصامتة للتوتر، وحماية القلب من مخاطره الخفية.
أكد الدكتور يفغيني كوكين، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية، أن التوتر لا يُعد مجرد حالة نفسية عابرة، بل عامل خفي يهاجم القلب بشكل يومي ويترك آثارًا مدمرة مع مرور الوقت.
وأوضح أن التوتر يحفّز إفراز هرموني الأدرينالين والكورتيزول، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، اضطراب ضربات القلب، وزيادة الالتهابات في الأوعية الدموية. ومع استمرار هذه الحالة لفترات طويلة، يزداد خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب أو السكتة الدماغية، إلى جانب اضطرابات نظم القلب التي قد لا تظهر أعراضها لكنها قد تسبب توقفًا مفاجئًا للقلب.
كما بيّن أن التوتر المزمن يسهم في ضعف جدران الأوعية الدموية والتهابها، ويرفع لزوجة الدم نتيجة زيادة الكورتيزول، مما يزيد احتمالية تكوين الجلطات وانسداد الشرايين.
وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور كوكين على:
ممارسة الرياضة بانتظام لتقوية القلب وخفض مستويات التوتر.
اتباع تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا، التأمل، وتمارين التنفس.
التعليقات