الأميرة آن: معلومات جديدة تكشف الغموض وراء مسيرتها الملكية
بمناسبة احتفالها بعيد ميلادها الخامس والسبعين، كشفت الصحافة البريطانية معلومات تنشر لأول مرة عن الأميرة آن، مؤكدة دورها البارز في العائلة المالكة البريطانية. فمنذ شبابها، كرّست آن نفسها للخدمة العامة، وسجلت أكثر من 20 ألف ظهور رسمي، داعمة مئات المنظمات ومتفانية في عملها حتى في أوقات الصعوبات العائلية والسياسية.
وعلى الرغم من طلاقها الأول وما صاحبه من جدل، حافظت الأميرة آن على استقرار العائلة الملكية وقراراتها الحازمة، مثل عدم منح طفليها ألقابًا ملكية، ما منحهم حرية أكبر في حياتهم. ومن أبرز المفاجآت، ترشيحها لجائزة نوبل للسلام عام 1990 تقديرًا لعملها الاجتماعي وخاصة مع منظمة إنقاذ الطفولة، رغم أن الجائزة ذهبت إلى غورباتشوف، وحافظت آن على التكتم حول هذا التكريم.
وتُعرف الأميرة آن بدورها الفعال كركيزة للاستقرار داخل العائلة الملكية، وهو ما يجعلها رمزًا للالتزام والولاء والتفاني الهادئ، لتصبح 'الملكة بلا تاج' التي ساهمت في الحفاظ على جوهر المؤسسة الملكية البريطانية وتحديثها.
الأميرة آن: معلومات جديدة تكشف الغموض وراء مسيرتها الملكية
بمناسبة احتفالها بعيد ميلادها الخامس والسبعين، كشفت الصحافة البريطانية معلومات تنشر لأول مرة عن الأميرة آن، مؤكدة دورها البارز في العائلة المالكة البريطانية. فمنذ شبابها، كرّست آن نفسها للخدمة العامة، وسجلت أكثر من 20 ألف ظهور رسمي، داعمة مئات المنظمات ومتفانية في عملها حتى في أوقات الصعوبات العائلية والسياسية.
وعلى الرغم من طلاقها الأول وما صاحبه من جدل، حافظت الأميرة آن على استقرار العائلة الملكية وقراراتها الحازمة، مثل عدم منح طفليها ألقابًا ملكية، ما منحهم حرية أكبر في حياتهم. ومن أبرز المفاجآت، ترشيحها لجائزة نوبل للسلام عام 1990 تقديرًا لعملها الاجتماعي وخاصة مع منظمة إنقاذ الطفولة، رغم أن الجائزة ذهبت إلى غورباتشوف، وحافظت آن على التكتم حول هذا التكريم.
وتُعرف الأميرة آن بدورها الفعال كركيزة للاستقرار داخل العائلة الملكية، وهو ما يجعلها رمزًا للالتزام والولاء والتفاني الهادئ، لتصبح 'الملكة بلا تاج' التي ساهمت في الحفاظ على جوهر المؤسسة الملكية البريطانية وتحديثها.
الأميرة آن: معلومات جديدة تكشف الغموض وراء مسيرتها الملكية
بمناسبة احتفالها بعيد ميلادها الخامس والسبعين، كشفت الصحافة البريطانية معلومات تنشر لأول مرة عن الأميرة آن، مؤكدة دورها البارز في العائلة المالكة البريطانية. فمنذ شبابها، كرّست آن نفسها للخدمة العامة، وسجلت أكثر من 20 ألف ظهور رسمي، داعمة مئات المنظمات ومتفانية في عملها حتى في أوقات الصعوبات العائلية والسياسية.
وعلى الرغم من طلاقها الأول وما صاحبه من جدل، حافظت الأميرة آن على استقرار العائلة الملكية وقراراتها الحازمة، مثل عدم منح طفليها ألقابًا ملكية، ما منحهم حرية أكبر في حياتهم. ومن أبرز المفاجآت، ترشيحها لجائزة نوبل للسلام عام 1990 تقديرًا لعملها الاجتماعي وخاصة مع منظمة إنقاذ الطفولة، رغم أن الجائزة ذهبت إلى غورباتشوف، وحافظت آن على التكتم حول هذا التكريم.
وتُعرف الأميرة آن بدورها الفعال كركيزة للاستقرار داخل العائلة الملكية، وهو ما يجعلها رمزًا للالتزام والولاء والتفاني الهادئ، لتصبح 'الملكة بلا تاج' التي ساهمت في الحفاظ على جوهر المؤسسة الملكية البريطانية وتحديثها.
التعليقات
الأميرة آن: معلومات جديدة تكشف الغموض وراء مسيرتها الملكية
التعليقات