للحفاظ على الذاكرة مع التقدم في العمر، تؤكد الدكتورة نينا بيتروفسكايا، أخصائية علم النفس العصبي، على أهمية تحفيز الدماغ من خلال التعلم المستمر واكتساب مهارات جديدة. فبحسب رأيها، فإن ممارسة أنشطة مثل تعلم لغة جديدة، أو العزف على آلة موسيقية، أو حل الألغاز والكلمات المتقاطعة، وحتى حفظ الشعر، جميعها تسهم في بناء روابط عصبية جديدة في الدماغ، مما يعزز من كفاءته ويقلل من خطر تدهور الذاكرة.
وتضيف أن تغيير الروتين اليومي مثل تغيير الطريق المعتاد، والاهتمام بالحيوانات الأليفة يمكن أن يكون له أثر إيجابي أيضاً. فالحيوانات الأليفة تشجع أصحابها على التواصل الاجتماعي سواء في الحياة الواقعية أو عبر الإنترنت، كما أن الاعتناء بها يتطلب مجهوداً ذهنياً وجسدياً. كما أن المشي اليومي معها يعد نشاطاً بدنياً معتدلاً يساعد على تنشيط الدورة الدموية، مما ينعكس بشكل إيجابي على وظائف الدماغ.
وتوصي الخبيرة كبار السن بالحفاظ على نمط حياة نشط اجتماعياً، من خلال توسيع دائرة العلاقات والتفاعل مع الآخرين، والمشاركة في الفعاليات والمناسبات، لما لذلك من دور فعّال في تنشيط القدرات الإدراكية والوقاية من ضعف الذاكرة.
للحفاظ على الذاكرة مع التقدم في العمر، تؤكد الدكتورة نينا بيتروفسكايا، أخصائية علم النفس العصبي، على أهمية تحفيز الدماغ من خلال التعلم المستمر واكتساب مهارات جديدة. فبحسب رأيها، فإن ممارسة أنشطة مثل تعلم لغة جديدة، أو العزف على آلة موسيقية، أو حل الألغاز والكلمات المتقاطعة، وحتى حفظ الشعر، جميعها تسهم في بناء روابط عصبية جديدة في الدماغ، مما يعزز من كفاءته ويقلل من خطر تدهور الذاكرة.
وتضيف أن تغيير الروتين اليومي مثل تغيير الطريق المعتاد، والاهتمام بالحيوانات الأليفة يمكن أن يكون له أثر إيجابي أيضاً. فالحيوانات الأليفة تشجع أصحابها على التواصل الاجتماعي سواء في الحياة الواقعية أو عبر الإنترنت، كما أن الاعتناء بها يتطلب مجهوداً ذهنياً وجسدياً. كما أن المشي اليومي معها يعد نشاطاً بدنياً معتدلاً يساعد على تنشيط الدورة الدموية، مما ينعكس بشكل إيجابي على وظائف الدماغ.
وتوصي الخبيرة كبار السن بالحفاظ على نمط حياة نشط اجتماعياً، من خلال توسيع دائرة العلاقات والتفاعل مع الآخرين، والمشاركة في الفعاليات والمناسبات، لما لذلك من دور فعّال في تنشيط القدرات الإدراكية والوقاية من ضعف الذاكرة.
للحفاظ على الذاكرة مع التقدم في العمر، تؤكد الدكتورة نينا بيتروفسكايا، أخصائية علم النفس العصبي، على أهمية تحفيز الدماغ من خلال التعلم المستمر واكتساب مهارات جديدة. فبحسب رأيها، فإن ممارسة أنشطة مثل تعلم لغة جديدة، أو العزف على آلة موسيقية، أو حل الألغاز والكلمات المتقاطعة، وحتى حفظ الشعر، جميعها تسهم في بناء روابط عصبية جديدة في الدماغ، مما يعزز من كفاءته ويقلل من خطر تدهور الذاكرة.
وتضيف أن تغيير الروتين اليومي مثل تغيير الطريق المعتاد، والاهتمام بالحيوانات الأليفة يمكن أن يكون له أثر إيجابي أيضاً. فالحيوانات الأليفة تشجع أصحابها على التواصل الاجتماعي سواء في الحياة الواقعية أو عبر الإنترنت، كما أن الاعتناء بها يتطلب مجهوداً ذهنياً وجسدياً. كما أن المشي اليومي معها يعد نشاطاً بدنياً معتدلاً يساعد على تنشيط الدورة الدموية، مما ينعكس بشكل إيجابي على وظائف الدماغ.
وتوصي الخبيرة كبار السن بالحفاظ على نمط حياة نشط اجتماعياً، من خلال توسيع دائرة العلاقات والتفاعل مع الآخرين، والمشاركة في الفعاليات والمناسبات، لما لذلك من دور فعّال في تنشيط القدرات الإدراكية والوقاية من ضعف الذاكرة.
التعليقات