أعلن متحدث باسم 'أودي - Audi'، اليوم الاثنين، أن السيارات التي وصلت للموانئ الأميركية قبل 2 أبريل سيتم احتجازها.
كانت مبيعات شركات صناعة السيارات الألمانية حققت ارتفاعًا في مبيعاتها في السوق الأميركية البالغ الأهمية بالنسبة لها خلال الربع الأول من العام الحالي ويبدو أن هذا راجع إلى إسراع العملاء هناك إلى اقتناء سلع أوروبية قبل فرض رسوم جمركية على واردات قادمة من أوروبا.
وتمكنت شركتا فولكس فاغن وبي إم دبليو من زيادة مبيعاتهما بشكل ملحوظ في بعض الفئات، بينما بقيت أودي، التابعة لمجموعة فولكس فاغن، تحت الضغط، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
ومن المتوقع أن تواجه هذه الشركات ضغوطًا متزايدة مستقبلاً مع تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة التي تم الإعلان عنها.
وأعلنت شركة فولكس فاغن في مدينة ريستون الأميركية أن مبيعاتها في الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 7.1% لتصل إلى 87 ألف و915 سيارة. وكانت مبيعات السيارة الرياضية متعددة الأغراض 'تاوس' والسيارة الليموزين 'جيتا' هي قاطرة النمو بالنسبة لفولكس فاغن، بالإضافة إلى تحسن مبيعات السيارة الكهربائية 'آي دي.4'، كما نجح الطراز الكهربائي الجديد 'آي دي.بوز' في تحقيق مبيعات بلغت حوالي 1900 سيارة منذ طرحه.
وفي ذات السياق، حققت بي إم دبليو أيضًا أداءً جيدًا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي في السوق الأميركية. وأعلنت الشركة في مدينة وودكليف بولاية نيوجيرسي أنها باعت 87 ألف و615 سيارة من علامتها الأساسية، مسجلةً بذلك زيادة بنسبة 3.7% مقارنة بالعام الماضي.
وأسهمت السيارات الكهربائية الكاملة بشكل كبير في هذا النمو، حيث قفزت مبيعاتها بنسبة 26.4% لتصل إلى 13 ألفا و538 سيارة. كما استطاعت طرازات الليموزين من بي إم دبليو أن تتماشى مع مبيعات السيارات الرياضية متعددة الأغراض التابعة للشركة. أما علامة ميني الصغيرة، فقد ارتفعت مبيعاتها بنسبة 9.5% لتصل إلى 6976 سيارة.
في المقابل، لم يأت أداء أودي في الربع الأول من العام بنفس القوة، حيث وصلت مبيعاتها في أميركا إلى قرابة 42 ألفا و710 سيارات، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 3% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. ومع ذلك، شهد شهر مارس/آذار الماضي وحده تحسنًا في مبيعات الشركة المنافسة لـ بي إم دبليو، حيث حققت المبيعات ارتفاعا بنسبة 8%.
ولم تكشف مرسيدس-بنز وشركة بورشه التابعة لمجموعة فولكس فاغن، بعد عن أرقام مبيعاتهما في الولايات المتحدة. ومع ذلك، تشير نتائج فولكس فاغن وبي إم دبليو وأودي إلى أن التهديد بفرض رسوم جمركية أميركية أعلى على الواردات الأوروبية دفع العملاء إلى تسريع عمليات الشراء تحسبًا لارتفاع الأسعار في المستقبل.
أعلن متحدث باسم 'أودي - Audi'، اليوم الاثنين، أن السيارات التي وصلت للموانئ الأميركية قبل 2 أبريل سيتم احتجازها.
كانت مبيعات شركات صناعة السيارات الألمانية حققت ارتفاعًا في مبيعاتها في السوق الأميركية البالغ الأهمية بالنسبة لها خلال الربع الأول من العام الحالي ويبدو أن هذا راجع إلى إسراع العملاء هناك إلى اقتناء سلع أوروبية قبل فرض رسوم جمركية على واردات قادمة من أوروبا.
وتمكنت شركتا فولكس فاغن وبي إم دبليو من زيادة مبيعاتهما بشكل ملحوظ في بعض الفئات، بينما بقيت أودي، التابعة لمجموعة فولكس فاغن، تحت الضغط، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
ومن المتوقع أن تواجه هذه الشركات ضغوطًا متزايدة مستقبلاً مع تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة التي تم الإعلان عنها.
وأعلنت شركة فولكس فاغن في مدينة ريستون الأميركية أن مبيعاتها في الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 7.1% لتصل إلى 87 ألف و915 سيارة. وكانت مبيعات السيارة الرياضية متعددة الأغراض 'تاوس' والسيارة الليموزين 'جيتا' هي قاطرة النمو بالنسبة لفولكس فاغن، بالإضافة إلى تحسن مبيعات السيارة الكهربائية 'آي دي.4'، كما نجح الطراز الكهربائي الجديد 'آي دي.بوز' في تحقيق مبيعات بلغت حوالي 1900 سيارة منذ طرحه.
وفي ذات السياق، حققت بي إم دبليو أيضًا أداءً جيدًا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي في السوق الأميركية. وأعلنت الشركة في مدينة وودكليف بولاية نيوجيرسي أنها باعت 87 ألف و615 سيارة من علامتها الأساسية، مسجلةً بذلك زيادة بنسبة 3.7% مقارنة بالعام الماضي.
وأسهمت السيارات الكهربائية الكاملة بشكل كبير في هذا النمو، حيث قفزت مبيعاتها بنسبة 26.4% لتصل إلى 13 ألفا و538 سيارة. كما استطاعت طرازات الليموزين من بي إم دبليو أن تتماشى مع مبيعات السيارات الرياضية متعددة الأغراض التابعة للشركة. أما علامة ميني الصغيرة، فقد ارتفعت مبيعاتها بنسبة 9.5% لتصل إلى 6976 سيارة.
في المقابل، لم يأت أداء أودي في الربع الأول من العام بنفس القوة، حيث وصلت مبيعاتها في أميركا إلى قرابة 42 ألفا و710 سيارات، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 3% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. ومع ذلك، شهد شهر مارس/آذار الماضي وحده تحسنًا في مبيعات الشركة المنافسة لـ بي إم دبليو، حيث حققت المبيعات ارتفاعا بنسبة 8%.
ولم تكشف مرسيدس-بنز وشركة بورشه التابعة لمجموعة فولكس فاغن، بعد عن أرقام مبيعاتهما في الولايات المتحدة. ومع ذلك، تشير نتائج فولكس فاغن وبي إم دبليو وأودي إلى أن التهديد بفرض رسوم جمركية أميركية أعلى على الواردات الأوروبية دفع العملاء إلى تسريع عمليات الشراء تحسبًا لارتفاع الأسعار في المستقبل.
أعلن متحدث باسم 'أودي - Audi'، اليوم الاثنين، أن السيارات التي وصلت للموانئ الأميركية قبل 2 أبريل سيتم احتجازها.
كانت مبيعات شركات صناعة السيارات الألمانية حققت ارتفاعًا في مبيعاتها في السوق الأميركية البالغ الأهمية بالنسبة لها خلال الربع الأول من العام الحالي ويبدو أن هذا راجع إلى إسراع العملاء هناك إلى اقتناء سلع أوروبية قبل فرض رسوم جمركية على واردات قادمة من أوروبا.
وتمكنت شركتا فولكس فاغن وبي إم دبليو من زيادة مبيعاتهما بشكل ملحوظ في بعض الفئات، بينما بقيت أودي، التابعة لمجموعة فولكس فاغن، تحت الضغط، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
ومن المتوقع أن تواجه هذه الشركات ضغوطًا متزايدة مستقبلاً مع تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة التي تم الإعلان عنها.
وأعلنت شركة فولكس فاغن في مدينة ريستون الأميركية أن مبيعاتها في الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 7.1% لتصل إلى 87 ألف و915 سيارة. وكانت مبيعات السيارة الرياضية متعددة الأغراض 'تاوس' والسيارة الليموزين 'جيتا' هي قاطرة النمو بالنسبة لفولكس فاغن، بالإضافة إلى تحسن مبيعات السيارة الكهربائية 'آي دي.4'، كما نجح الطراز الكهربائي الجديد 'آي دي.بوز' في تحقيق مبيعات بلغت حوالي 1900 سيارة منذ طرحه.
وفي ذات السياق، حققت بي إم دبليو أيضًا أداءً جيدًا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي في السوق الأميركية. وأعلنت الشركة في مدينة وودكليف بولاية نيوجيرسي أنها باعت 87 ألف و615 سيارة من علامتها الأساسية، مسجلةً بذلك زيادة بنسبة 3.7% مقارنة بالعام الماضي.
وأسهمت السيارات الكهربائية الكاملة بشكل كبير في هذا النمو، حيث قفزت مبيعاتها بنسبة 26.4% لتصل إلى 13 ألفا و538 سيارة. كما استطاعت طرازات الليموزين من بي إم دبليو أن تتماشى مع مبيعات السيارات الرياضية متعددة الأغراض التابعة للشركة. أما علامة ميني الصغيرة، فقد ارتفعت مبيعاتها بنسبة 9.5% لتصل إلى 6976 سيارة.
في المقابل، لم يأت أداء أودي في الربع الأول من العام بنفس القوة، حيث وصلت مبيعاتها في أميركا إلى قرابة 42 ألفا و710 سيارات، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 3% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. ومع ذلك، شهد شهر مارس/آذار الماضي وحده تحسنًا في مبيعات الشركة المنافسة لـ بي إم دبليو، حيث حققت المبيعات ارتفاعا بنسبة 8%.
ولم تكشف مرسيدس-بنز وشركة بورشه التابعة لمجموعة فولكس فاغن، بعد عن أرقام مبيعاتهما في الولايات المتحدة. ومع ذلك، تشير نتائج فولكس فاغن وبي إم دبليو وأودي إلى أن التهديد بفرض رسوم جمركية أميركية أعلى على الواردات الأوروبية دفع العملاء إلى تسريع عمليات الشراء تحسبًا لارتفاع الأسعار في المستقبل.
التعليقات
أميركا تحتجز شحنات سيارات "أودي" الواصلة إلى موانيها قبل 2 أبريل
التعليقات