وجّه النائب الكابتن زهير محمد الخشمان رسالة إنسانية إلى طلبة الثانوية العامة، جمع فيها بين التهنئة والتحفيز، مؤكدًا أن الإنسان أعظم من امتحان وأن النجاح لا يُقاس بورقة.
وقال الخشمان عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك': 'في كل عام، يقف آلاف الطلبة على بوابة مفصلية في حياتهم اسمها 'التوجيهي'، وكأن مستقبلهم مرهون بساعات قليلة داخل قاعة الامتحان. هذه الحقيقة القاسية لطالما وقفتُ ضدها، إيمانًا مني أن الإنسان أعظم من امتحان، وأن النجاح لا يُقاس بورقة، بل بإرادة وطموح وعطاء'.
وأضاف: 'أبارك لأبنائنا وبناتنا الناجحين في الثانوية العامة، وأشد على أيديهم لما قدموه من جهد وتعب… أنتم تستحقون كل الفخر والتكريم، فهنيئًا لكم ولأهاليكم هذا الإنجاز'.
كما وجه رسالة خاصة للطلبة الذين لم يحالفهم الحظ، قائلاً: 'لا تسمحوا لعلامة أن تحدد مستقبلكم، ولا تجعلوا من التوجيهي نهاية الطريق. الحياة أكبر، والفرص لا تنضب، والنجاح الحقيقي يُولد من رحم التحديات. كونوا مؤمنين بأنفسكم، وعودوا بإصرار، فالوطن يحتاج طاقاتكم جميعًا'.
وجّه النائب الكابتن زهير محمد الخشمان رسالة إنسانية إلى طلبة الثانوية العامة، جمع فيها بين التهنئة والتحفيز، مؤكدًا أن الإنسان أعظم من امتحان وأن النجاح لا يُقاس بورقة.
وقال الخشمان عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك': 'في كل عام، يقف آلاف الطلبة على بوابة مفصلية في حياتهم اسمها 'التوجيهي'، وكأن مستقبلهم مرهون بساعات قليلة داخل قاعة الامتحان. هذه الحقيقة القاسية لطالما وقفتُ ضدها، إيمانًا مني أن الإنسان أعظم من امتحان، وأن النجاح لا يُقاس بورقة، بل بإرادة وطموح وعطاء'.
وأضاف: 'أبارك لأبنائنا وبناتنا الناجحين في الثانوية العامة، وأشد على أيديهم لما قدموه من جهد وتعب… أنتم تستحقون كل الفخر والتكريم، فهنيئًا لكم ولأهاليكم هذا الإنجاز'.
كما وجه رسالة خاصة للطلبة الذين لم يحالفهم الحظ، قائلاً: 'لا تسمحوا لعلامة أن تحدد مستقبلكم، ولا تجعلوا من التوجيهي نهاية الطريق. الحياة أكبر، والفرص لا تنضب، والنجاح الحقيقي يُولد من رحم التحديات. كونوا مؤمنين بأنفسكم، وعودوا بإصرار، فالوطن يحتاج طاقاتكم جميعًا'.
وجّه النائب الكابتن زهير محمد الخشمان رسالة إنسانية إلى طلبة الثانوية العامة، جمع فيها بين التهنئة والتحفيز، مؤكدًا أن الإنسان أعظم من امتحان وأن النجاح لا يُقاس بورقة.
وقال الخشمان عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك': 'في كل عام، يقف آلاف الطلبة على بوابة مفصلية في حياتهم اسمها 'التوجيهي'، وكأن مستقبلهم مرهون بساعات قليلة داخل قاعة الامتحان. هذه الحقيقة القاسية لطالما وقفتُ ضدها، إيمانًا مني أن الإنسان أعظم من امتحان، وأن النجاح لا يُقاس بورقة، بل بإرادة وطموح وعطاء'.
وأضاف: 'أبارك لأبنائنا وبناتنا الناجحين في الثانوية العامة، وأشد على أيديهم لما قدموه من جهد وتعب… أنتم تستحقون كل الفخر والتكريم، فهنيئًا لكم ولأهاليكم هذا الإنجاز'.
كما وجه رسالة خاصة للطلبة الذين لم يحالفهم الحظ، قائلاً: 'لا تسمحوا لعلامة أن تحدد مستقبلكم، ولا تجعلوا من التوجيهي نهاية الطريق. الحياة أكبر، والفرص لا تنضب، والنجاح الحقيقي يُولد من رحم التحديات. كونوا مؤمنين بأنفسكم، وعودوا بإصرار، فالوطن يحتاج طاقاتكم جميعًا'.
التعليقات
الخشمان لطلبة التوجيهي: لا تسمحوا لعلامة أن تحدد مستقبلكم .. والتحديات تصنع النجاح
التعليقات