سادت حالة من القلق بين محبي الفنان المصري القدير محمد صبحي بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، استدعت نقله إلى المستشفى إثر حالة إغماء ناتجة عن الإرهاق الشديد وضغط العمل. وقد خضع الفنان لفحوصات دقيقة داخل وحدة العناية المركزة، وسط متابعة طبية مكثفة.
وبمجرد تداول خبر نقله للمستشفى، انهالت رسائل الاطمئنان والدعاء من جمهوره وزملائه في الوسط الفني، بينما أكد عدد من المقربين أن حالته الصحية مستقرة، وأنه يتلقى الرعاية اللازمة، ومن المتوقع خروجه من المستشفى قريبًا.
وفي مداخلة هاتفية مع برنامج 'مساء DMC'، طمأن نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي الجمهور على صحة صبحي، مشيرًا إلى أن الفنان يبذل جهدًا كبيرًا في التحضير والعرض ومونتاج مسرحيته الجديدة 'فارس يكشف المستور'، ولم يمنح نفسه راحة كافية، مما تسبب في إرهاق بدني شديد أدى إلى الأزمة الصحية الأخيرة.
وأوضح زكي أن الحالة لا تدعو للقلق، وأن دخول صبحي العناية المركزة جاء للاطمئنان فقط، حيث تم وضعه تحت الملاحظة لضبط بعض المؤشرات الحيوية، مؤكدًا أنه دخل المستشفى بكامل وعيه، والتشخيص الطبي يشير إلى إجهاد بدني فقط وليس هناك ما يدعو للذعر.
في السياق نفسه، أعرب عدد من الفنانين عن تضامنهم مع النجم الكبير، حيث كتب الفنان صبري فواز عبر حسابه على فيسبوك:
'سلامتك يا أستاذ صبحي'.
أما الفنان جمال يوسف فنشر صورة تجمعه بصبحي وعلّق عليها:
'مش أستاذي فقط.. ده أبويا التاني، ربنا يديله الصحة ويخليه لينا ولكل جمهوره'.
فيما كتب شقيقه مجدي صبحي عبر فيسبوك:
'الحمد لله هو بخير ويجري بعض الفحوصات الطبية.. شكرًا لكل من تواصل للاطمئنان'.
وكان محمد صبحي قد انتهى مؤخرًا من عرض وتصوير مسرحيته الجديدة 'فارس يكشف المستور'، والتي ستُعرض قريبًا على الشاشة، كما يستعد خلال الفترة المقبلة لإطلاق مشروعه التدريبي لاكتشاف مواهب جديدة ضمن مبادرة 'استوديو الممثل'.
يُذكر أن محمد صبحي هو أحد أبرز رموز المسرح المصري الحديث، ويمتلك سيرة فنية حافلة بدأت بتخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، حيث عمل معيدًا في المعهد قبل أن يؤسس فرقة 'ستوديو 80' مع الكاتب المسرحي لينين الرملي.
قدّم صبحي مع فرقته مجموعة من أنجح الأعمال المسرحية مثل: 'تخاريف'، 'الهمجي'، 'إنت حر'، 'وجهة نظر'، 'لعبة الست'، 'كارمن'، و'سكة السلامة 2000'.
أما في التلفزيون، فقد رسّخ حضوره بأعمال مميزة منها: 'رحلة المليون'، 'سنبل بعد المليون'، 'يوميات ونيس'، و'فارس بلا جواد'.
ورغم ابتعاده عن السينما منذ أوائل التسعينيات، إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانة راسخة في قلوب جمهوره، الذي يترقب عودته الفنية دومًا.
سادت حالة من القلق بين محبي الفنان المصري القدير محمد صبحي بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، استدعت نقله إلى المستشفى إثر حالة إغماء ناتجة عن الإرهاق الشديد وضغط العمل. وقد خضع الفنان لفحوصات دقيقة داخل وحدة العناية المركزة، وسط متابعة طبية مكثفة.
وبمجرد تداول خبر نقله للمستشفى، انهالت رسائل الاطمئنان والدعاء من جمهوره وزملائه في الوسط الفني، بينما أكد عدد من المقربين أن حالته الصحية مستقرة، وأنه يتلقى الرعاية اللازمة، ومن المتوقع خروجه من المستشفى قريبًا.
وفي مداخلة هاتفية مع برنامج 'مساء DMC'، طمأن نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي الجمهور على صحة صبحي، مشيرًا إلى أن الفنان يبذل جهدًا كبيرًا في التحضير والعرض ومونتاج مسرحيته الجديدة 'فارس يكشف المستور'، ولم يمنح نفسه راحة كافية، مما تسبب في إرهاق بدني شديد أدى إلى الأزمة الصحية الأخيرة.
وأوضح زكي أن الحالة لا تدعو للقلق، وأن دخول صبحي العناية المركزة جاء للاطمئنان فقط، حيث تم وضعه تحت الملاحظة لضبط بعض المؤشرات الحيوية، مؤكدًا أنه دخل المستشفى بكامل وعيه، والتشخيص الطبي يشير إلى إجهاد بدني فقط وليس هناك ما يدعو للذعر.
في السياق نفسه، أعرب عدد من الفنانين عن تضامنهم مع النجم الكبير، حيث كتب الفنان صبري فواز عبر حسابه على فيسبوك:
'سلامتك يا أستاذ صبحي'.
أما الفنان جمال يوسف فنشر صورة تجمعه بصبحي وعلّق عليها:
'مش أستاذي فقط.. ده أبويا التاني، ربنا يديله الصحة ويخليه لينا ولكل جمهوره'.
فيما كتب شقيقه مجدي صبحي عبر فيسبوك:
'الحمد لله هو بخير ويجري بعض الفحوصات الطبية.. شكرًا لكل من تواصل للاطمئنان'.
وكان محمد صبحي قد انتهى مؤخرًا من عرض وتصوير مسرحيته الجديدة 'فارس يكشف المستور'، والتي ستُعرض قريبًا على الشاشة، كما يستعد خلال الفترة المقبلة لإطلاق مشروعه التدريبي لاكتشاف مواهب جديدة ضمن مبادرة 'استوديو الممثل'.
يُذكر أن محمد صبحي هو أحد أبرز رموز المسرح المصري الحديث، ويمتلك سيرة فنية حافلة بدأت بتخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، حيث عمل معيدًا في المعهد قبل أن يؤسس فرقة 'ستوديو 80' مع الكاتب المسرحي لينين الرملي.
قدّم صبحي مع فرقته مجموعة من أنجح الأعمال المسرحية مثل: 'تخاريف'، 'الهمجي'، 'إنت حر'، 'وجهة نظر'، 'لعبة الست'، 'كارمن'، و'سكة السلامة 2000'.
أما في التلفزيون، فقد رسّخ حضوره بأعمال مميزة منها: 'رحلة المليون'، 'سنبل بعد المليون'، 'يوميات ونيس'، و'فارس بلا جواد'.
ورغم ابتعاده عن السينما منذ أوائل التسعينيات، إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانة راسخة في قلوب جمهوره، الذي يترقب عودته الفنية دومًا.
سادت حالة من القلق بين محبي الفنان المصري القدير محمد صبحي بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، استدعت نقله إلى المستشفى إثر حالة إغماء ناتجة عن الإرهاق الشديد وضغط العمل. وقد خضع الفنان لفحوصات دقيقة داخل وحدة العناية المركزة، وسط متابعة طبية مكثفة.
وبمجرد تداول خبر نقله للمستشفى، انهالت رسائل الاطمئنان والدعاء من جمهوره وزملائه في الوسط الفني، بينما أكد عدد من المقربين أن حالته الصحية مستقرة، وأنه يتلقى الرعاية اللازمة، ومن المتوقع خروجه من المستشفى قريبًا.
وفي مداخلة هاتفية مع برنامج 'مساء DMC'، طمأن نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي الجمهور على صحة صبحي، مشيرًا إلى أن الفنان يبذل جهدًا كبيرًا في التحضير والعرض ومونتاج مسرحيته الجديدة 'فارس يكشف المستور'، ولم يمنح نفسه راحة كافية، مما تسبب في إرهاق بدني شديد أدى إلى الأزمة الصحية الأخيرة.
وأوضح زكي أن الحالة لا تدعو للقلق، وأن دخول صبحي العناية المركزة جاء للاطمئنان فقط، حيث تم وضعه تحت الملاحظة لضبط بعض المؤشرات الحيوية، مؤكدًا أنه دخل المستشفى بكامل وعيه، والتشخيص الطبي يشير إلى إجهاد بدني فقط وليس هناك ما يدعو للذعر.
في السياق نفسه، أعرب عدد من الفنانين عن تضامنهم مع النجم الكبير، حيث كتب الفنان صبري فواز عبر حسابه على فيسبوك:
'سلامتك يا أستاذ صبحي'.
أما الفنان جمال يوسف فنشر صورة تجمعه بصبحي وعلّق عليها:
'مش أستاذي فقط.. ده أبويا التاني، ربنا يديله الصحة ويخليه لينا ولكل جمهوره'.
فيما كتب شقيقه مجدي صبحي عبر فيسبوك:
'الحمد لله هو بخير ويجري بعض الفحوصات الطبية.. شكرًا لكل من تواصل للاطمئنان'.
وكان محمد صبحي قد انتهى مؤخرًا من عرض وتصوير مسرحيته الجديدة 'فارس يكشف المستور'، والتي ستُعرض قريبًا على الشاشة، كما يستعد خلال الفترة المقبلة لإطلاق مشروعه التدريبي لاكتشاف مواهب جديدة ضمن مبادرة 'استوديو الممثل'.
يُذكر أن محمد صبحي هو أحد أبرز رموز المسرح المصري الحديث، ويمتلك سيرة فنية حافلة بدأت بتخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، حيث عمل معيدًا في المعهد قبل أن يؤسس فرقة 'ستوديو 80' مع الكاتب المسرحي لينين الرملي.
قدّم صبحي مع فرقته مجموعة من أنجح الأعمال المسرحية مثل: 'تخاريف'، 'الهمجي'، 'إنت حر'، 'وجهة نظر'، 'لعبة الست'، 'كارمن'، و'سكة السلامة 2000'.
أما في التلفزيون، فقد رسّخ حضوره بأعمال مميزة منها: 'رحلة المليون'، 'سنبل بعد المليون'، 'يوميات ونيس'، و'فارس بلا جواد'.
ورغم ابتعاده عن السينما منذ أوائل التسعينيات، إلا أنه لا يزال يحتفظ بمكانة راسخة في قلوب جمهوره، الذي يترقب عودته الفنية دومًا.
التعليقات
إجهاد مفاجئ ينقل محمد صبحي إلى المستشفى .. وأشرف زكي يطمئن الجمهور
التعليقات