نعم شكراً لغزة واهلها كما قال جلالة الملك عبد الله الثاني، فقد وقف الملك والشعب الأردني خلفه بما استطاع مع غزة وقاتل في المحافل الدولية وما زال لتبقى غزة رغم الدمار والقتل والتجويع والتهجير، وما زال الأردن يعمل لا يثنيه عن ذلك موقف مارق او نزق عابر أو جاحد، فالأردن لا يمنن ولا يتفاخر، وإنما يقوم بواجبه وما تمليه عليه عروبته وإنسانيته، فاستحق الغزيون الذين شكروا الملك وهو يوجه رسالته لهم.الشكر لصدقهم وتضحياتهم حيث يعترف الأردن أن ماقدم لغزة قليل وانهم يستحقون اكثر.
ويستحق القائد حسين الشيخ نائب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الشكر ايضاً على موقفه المعلن، وهو يوجه عبر تويتر (X) رسالة واضحة تحدث فيها عن هجمة ممنهجة تستهدف مصر والأردن، لتقويض دعمها لفلسطين واستعدائها على المواقف الإيجابية التي انفردوا بها في تاييد القضية الفلسطينية بمنع الخطط الهادفة للتهجير لأهل القطاع عبر الأردن ومصر، كما عبرت القيادات الأردنية والمصرية، وهو الأمر الأهم والأكثر خطورة.
لماذا الهجمة الان على مصر والعدوانية الاسرائيلية في ذروتها لم تنته بعد، وفي خططها استهداف ومحاولة الإيقاع بها وتحويل بعض المواقف والأقلام الى معاول هدم والى احصنة طروادة من الداخل.
كنت كتبت عن ذلك في الراي الغراء يوم الجمعة الماضية تحت عنوان (مصر عكاز الأمة).
اليوم يستحق معالي حسين الشيخ، الشكر على وضوح موقفه من مصر والأردن وشكرهما على ما قدما، وهو يدين الهجمة التي استهدفت الأردن ومصر لتعطيل مواقفها وفك ارتباطها بقضيتهما.
ما يجري هي حملات منظمة تقف كثير من الدوائر المعادية للأردن ومصر خلفها ونحن نعرفه الحاوي الذي أعطى الإشارة.
الكارهون والمشككون والذين يستهدفون الموقف الأردني الذي يدعو لوقف الحرب والعدوان على غزة، ووقف تجويع أهلها، وضرورة انقاذهم، هؤلاء لا يسرهم ذلك بل انه يقلب عليهم الطاولة ويدينهم، ولذلك يقومون بحملات من التشكيك والتحريض والقدح.
لقد كان الشيخ واضحاً حين قال، (وسط الهجمة المنظمة التي تستهدف الأردن ومصر، لا يمكن تجاهل أن البلدين يقفان على خطوطه التماس حساسة ويحملان عبء استقرار المنطقة رغم التحديات، وان الهجوم عليهما ليس عفوياً بل جزء من محاولات خبيثة لاضعاف مواقفهما وضرب أي توازن عربي.
الشيخ الذي يدرك بحكم وعيه وموقعه أهمية دور الأردن ومصر، قال أيضاً، (ان من يهاجم مصر والأردن اليوم يتجاهل عمداً دورهما في دعم القضية الفلسطينية، ووقوفهما سداً منيعاً ضد تهجير شعبنا ودعم صموده وثباته على أرض وطنه، والجهد السياسي المشترك مع الاشقاء والاصدقاء لوقف حرب الابادة والتجويع وتوسيع دائرة الدول التي أبدت استعدادها للاعترف بدولة فلسطين.)
الشيخ وجه التحية للأردن قيادة وشبعاً كما لمصر على المواقف الراسخة الثابتة لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
أصحاب السياسة الهوجاء لا يقرأون جيداً ولا يرون أبعد من أنوفهم ولا يتتبعون... المخططات التي تستهدف المنطقة، وتحديداً الأردن ومصر، ومنهم من يصب الزيت على النار او من يشد على يد عدو غادر لم يعد بحاجة الى المزيد من الكشف عن مخططاته التي أصبح يعلمها القاصي والداني.
لن يستطيع القوالون والذين في نفوسهم مرض أن ينالوا من الموقف الأردني الذي تحمل وما زال يتحمل، وواجه وما زال يواجه الكثير من التحديات، ولو علموا لسكتوا على الأقل أو شكروا كما فعل السيد حسين الشيخ، ولكن انا لهم... ذلك وهم لا يرون شيئاً من هذا وإنما تأخذهم العزة بالاثم.
الذباب الأزرق والأخضر والصادر عن النجاسة يحاول ان ينال من الأردن أو يحط على مواقفه ومعه أكثر من عشرين معهد ودائرة ومنصة اسرائيلية، كانت تصدر المشاكل والفتن والقضايا وتعبث بالثوابت نيابة عن السياسة الإسرائيلية المتربصة لخدمة قاسرائيل وأطماعها.
هذه محاولات مكشوفة نبه اليها، حسين الشيخ، ويعلمها الكثير في القيادات الفلسطينية وخاصة الرئيس ابو مازن وهو الأكثر حرصا على سلامة وريادة الموقف الأردني والمصري، ومعه كل تلاوين الشعب الفلسطيني، وقد عبر الشيخ كقائد ومسؤول عن ذلك دون مواربة أو تردد.
الذين فعلوا ما يشين او أرادوا النيل من مواقف دول تساند القضية وتضحي من أجلها، إنما رموا حجراً في بئر ونحن لانحتاج الى عاقل واحد او حتى او مئة ليرفعوه، فكلنا عقلاء وكلنا قارين على ادانتهم وتطمين شعبنا غرب النهر وشرقه اننا قادرون على كشف الزيف حينما يحاول العاجزون عن الفعل رمي الشجرة التالية المثمرة بحجر
شكرا أخي حسين، فقد قلت في الوقت المناسب الكلام المناسب، وسيبقى الاردن وفلسطين معاً مهما تعاظمت التحديات كما ستبقى مصر عكاز الأمة الذي لن يسقط ابدا..
نعم شكراً لغزة واهلها كما قال جلالة الملك عبد الله الثاني، فقد وقف الملك والشعب الأردني خلفه بما استطاع مع غزة وقاتل في المحافل الدولية وما زال لتبقى غزة رغم الدمار والقتل والتجويع والتهجير، وما زال الأردن يعمل لا يثنيه عن ذلك موقف مارق او نزق عابر أو جاحد، فالأردن لا يمنن ولا يتفاخر، وإنما يقوم بواجبه وما تمليه عليه عروبته وإنسانيته، فاستحق الغزيون الذين شكروا الملك وهو يوجه رسالته لهم.الشكر لصدقهم وتضحياتهم حيث يعترف الأردن أن ماقدم لغزة قليل وانهم يستحقون اكثر.
ويستحق القائد حسين الشيخ نائب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الشكر ايضاً على موقفه المعلن، وهو يوجه عبر تويتر (X) رسالة واضحة تحدث فيها عن هجمة ممنهجة تستهدف مصر والأردن، لتقويض دعمها لفلسطين واستعدائها على المواقف الإيجابية التي انفردوا بها في تاييد القضية الفلسطينية بمنع الخطط الهادفة للتهجير لأهل القطاع عبر الأردن ومصر، كما عبرت القيادات الأردنية والمصرية، وهو الأمر الأهم والأكثر خطورة.
لماذا الهجمة الان على مصر والعدوانية الاسرائيلية في ذروتها لم تنته بعد، وفي خططها استهداف ومحاولة الإيقاع بها وتحويل بعض المواقف والأقلام الى معاول هدم والى احصنة طروادة من الداخل.
كنت كتبت عن ذلك في الراي الغراء يوم الجمعة الماضية تحت عنوان (مصر عكاز الأمة).
اليوم يستحق معالي حسين الشيخ، الشكر على وضوح موقفه من مصر والأردن وشكرهما على ما قدما، وهو يدين الهجمة التي استهدفت الأردن ومصر لتعطيل مواقفها وفك ارتباطها بقضيتهما.
ما يجري هي حملات منظمة تقف كثير من الدوائر المعادية للأردن ومصر خلفها ونحن نعرفه الحاوي الذي أعطى الإشارة.
الكارهون والمشككون والذين يستهدفون الموقف الأردني الذي يدعو لوقف الحرب والعدوان على غزة، ووقف تجويع أهلها، وضرورة انقاذهم، هؤلاء لا يسرهم ذلك بل انه يقلب عليهم الطاولة ويدينهم، ولذلك يقومون بحملات من التشكيك والتحريض والقدح.
لقد كان الشيخ واضحاً حين قال، (وسط الهجمة المنظمة التي تستهدف الأردن ومصر، لا يمكن تجاهل أن البلدين يقفان على خطوطه التماس حساسة ويحملان عبء استقرار المنطقة رغم التحديات، وان الهجوم عليهما ليس عفوياً بل جزء من محاولات خبيثة لاضعاف مواقفهما وضرب أي توازن عربي.
الشيخ الذي يدرك بحكم وعيه وموقعه أهمية دور الأردن ومصر، قال أيضاً، (ان من يهاجم مصر والأردن اليوم يتجاهل عمداً دورهما في دعم القضية الفلسطينية، ووقوفهما سداً منيعاً ضد تهجير شعبنا ودعم صموده وثباته على أرض وطنه، والجهد السياسي المشترك مع الاشقاء والاصدقاء لوقف حرب الابادة والتجويع وتوسيع دائرة الدول التي أبدت استعدادها للاعترف بدولة فلسطين.)
الشيخ وجه التحية للأردن قيادة وشبعاً كما لمصر على المواقف الراسخة الثابتة لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
أصحاب السياسة الهوجاء لا يقرأون جيداً ولا يرون أبعد من أنوفهم ولا يتتبعون... المخططات التي تستهدف المنطقة، وتحديداً الأردن ومصر، ومنهم من يصب الزيت على النار او من يشد على يد عدو غادر لم يعد بحاجة الى المزيد من الكشف عن مخططاته التي أصبح يعلمها القاصي والداني.
لن يستطيع القوالون والذين في نفوسهم مرض أن ينالوا من الموقف الأردني الذي تحمل وما زال يتحمل، وواجه وما زال يواجه الكثير من التحديات، ولو علموا لسكتوا على الأقل أو شكروا كما فعل السيد حسين الشيخ، ولكن انا لهم... ذلك وهم لا يرون شيئاً من هذا وإنما تأخذهم العزة بالاثم.
الذباب الأزرق والأخضر والصادر عن النجاسة يحاول ان ينال من الأردن أو يحط على مواقفه ومعه أكثر من عشرين معهد ودائرة ومنصة اسرائيلية، كانت تصدر المشاكل والفتن والقضايا وتعبث بالثوابت نيابة عن السياسة الإسرائيلية المتربصة لخدمة قاسرائيل وأطماعها.
هذه محاولات مكشوفة نبه اليها، حسين الشيخ، ويعلمها الكثير في القيادات الفلسطينية وخاصة الرئيس ابو مازن وهو الأكثر حرصا على سلامة وريادة الموقف الأردني والمصري، ومعه كل تلاوين الشعب الفلسطيني، وقد عبر الشيخ كقائد ومسؤول عن ذلك دون مواربة أو تردد.
الذين فعلوا ما يشين او أرادوا النيل من مواقف دول تساند القضية وتضحي من أجلها، إنما رموا حجراً في بئر ونحن لانحتاج الى عاقل واحد او حتى او مئة ليرفعوه، فكلنا عقلاء وكلنا قارين على ادانتهم وتطمين شعبنا غرب النهر وشرقه اننا قادرون على كشف الزيف حينما يحاول العاجزون عن الفعل رمي الشجرة التالية المثمرة بحجر
شكرا أخي حسين، فقد قلت في الوقت المناسب الكلام المناسب، وسيبقى الاردن وفلسطين معاً مهما تعاظمت التحديات كما ستبقى مصر عكاز الأمة الذي لن يسقط ابدا..
نعم شكراً لغزة واهلها كما قال جلالة الملك عبد الله الثاني، فقد وقف الملك والشعب الأردني خلفه بما استطاع مع غزة وقاتل في المحافل الدولية وما زال لتبقى غزة رغم الدمار والقتل والتجويع والتهجير، وما زال الأردن يعمل لا يثنيه عن ذلك موقف مارق او نزق عابر أو جاحد، فالأردن لا يمنن ولا يتفاخر، وإنما يقوم بواجبه وما تمليه عليه عروبته وإنسانيته، فاستحق الغزيون الذين شكروا الملك وهو يوجه رسالته لهم.الشكر لصدقهم وتضحياتهم حيث يعترف الأردن أن ماقدم لغزة قليل وانهم يستحقون اكثر.
ويستحق القائد حسين الشيخ نائب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الشكر ايضاً على موقفه المعلن، وهو يوجه عبر تويتر (X) رسالة واضحة تحدث فيها عن هجمة ممنهجة تستهدف مصر والأردن، لتقويض دعمها لفلسطين واستعدائها على المواقف الإيجابية التي انفردوا بها في تاييد القضية الفلسطينية بمنع الخطط الهادفة للتهجير لأهل القطاع عبر الأردن ومصر، كما عبرت القيادات الأردنية والمصرية، وهو الأمر الأهم والأكثر خطورة.
لماذا الهجمة الان على مصر والعدوانية الاسرائيلية في ذروتها لم تنته بعد، وفي خططها استهداف ومحاولة الإيقاع بها وتحويل بعض المواقف والأقلام الى معاول هدم والى احصنة طروادة من الداخل.
كنت كتبت عن ذلك في الراي الغراء يوم الجمعة الماضية تحت عنوان (مصر عكاز الأمة).
اليوم يستحق معالي حسين الشيخ، الشكر على وضوح موقفه من مصر والأردن وشكرهما على ما قدما، وهو يدين الهجمة التي استهدفت الأردن ومصر لتعطيل مواقفها وفك ارتباطها بقضيتهما.
ما يجري هي حملات منظمة تقف كثير من الدوائر المعادية للأردن ومصر خلفها ونحن نعرفه الحاوي الذي أعطى الإشارة.
الكارهون والمشككون والذين يستهدفون الموقف الأردني الذي يدعو لوقف الحرب والعدوان على غزة، ووقف تجويع أهلها، وضرورة انقاذهم، هؤلاء لا يسرهم ذلك بل انه يقلب عليهم الطاولة ويدينهم، ولذلك يقومون بحملات من التشكيك والتحريض والقدح.
لقد كان الشيخ واضحاً حين قال، (وسط الهجمة المنظمة التي تستهدف الأردن ومصر، لا يمكن تجاهل أن البلدين يقفان على خطوطه التماس حساسة ويحملان عبء استقرار المنطقة رغم التحديات، وان الهجوم عليهما ليس عفوياً بل جزء من محاولات خبيثة لاضعاف مواقفهما وضرب أي توازن عربي.
الشيخ الذي يدرك بحكم وعيه وموقعه أهمية دور الأردن ومصر، قال أيضاً، (ان من يهاجم مصر والأردن اليوم يتجاهل عمداً دورهما في دعم القضية الفلسطينية، ووقوفهما سداً منيعاً ضد تهجير شعبنا ودعم صموده وثباته على أرض وطنه، والجهد السياسي المشترك مع الاشقاء والاصدقاء لوقف حرب الابادة والتجويع وتوسيع دائرة الدول التي أبدت استعدادها للاعترف بدولة فلسطين.)
الشيخ وجه التحية للأردن قيادة وشبعاً كما لمصر على المواقف الراسخة الثابتة لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
أصحاب السياسة الهوجاء لا يقرأون جيداً ولا يرون أبعد من أنوفهم ولا يتتبعون... المخططات التي تستهدف المنطقة، وتحديداً الأردن ومصر، ومنهم من يصب الزيت على النار او من يشد على يد عدو غادر لم يعد بحاجة الى المزيد من الكشف عن مخططاته التي أصبح يعلمها القاصي والداني.
لن يستطيع القوالون والذين في نفوسهم مرض أن ينالوا من الموقف الأردني الذي تحمل وما زال يتحمل، وواجه وما زال يواجه الكثير من التحديات، ولو علموا لسكتوا على الأقل أو شكروا كما فعل السيد حسين الشيخ، ولكن انا لهم... ذلك وهم لا يرون شيئاً من هذا وإنما تأخذهم العزة بالاثم.
الذباب الأزرق والأخضر والصادر عن النجاسة يحاول ان ينال من الأردن أو يحط على مواقفه ومعه أكثر من عشرين معهد ودائرة ومنصة اسرائيلية، كانت تصدر المشاكل والفتن والقضايا وتعبث بالثوابت نيابة عن السياسة الإسرائيلية المتربصة لخدمة قاسرائيل وأطماعها.
هذه محاولات مكشوفة نبه اليها، حسين الشيخ، ويعلمها الكثير في القيادات الفلسطينية وخاصة الرئيس ابو مازن وهو الأكثر حرصا على سلامة وريادة الموقف الأردني والمصري، ومعه كل تلاوين الشعب الفلسطيني، وقد عبر الشيخ كقائد ومسؤول عن ذلك دون مواربة أو تردد.
الذين فعلوا ما يشين او أرادوا النيل من مواقف دول تساند القضية وتضحي من أجلها، إنما رموا حجراً في بئر ونحن لانحتاج الى عاقل واحد او حتى او مئة ليرفعوه، فكلنا عقلاء وكلنا قارين على ادانتهم وتطمين شعبنا غرب النهر وشرقه اننا قادرون على كشف الزيف حينما يحاول العاجزون عن الفعل رمي الشجرة التالية المثمرة بحجر
شكرا أخي حسين، فقد قلت في الوقت المناسب الكلام المناسب، وسيبقى الاردن وفلسطين معاً مهما تعاظمت التحديات كما ستبقى مصر عكاز الأمة الذي لن يسقط ابدا..
التعليقات