منذ فوزها بلقب الموسم الأول من برنامج 'The Voice Kids'، بدأت الفنانة اللبنانية لين حايك رحلة فنية مميزة ملؤها الشغف والإصرار على التطور. بصوتها العذب وحضورها الخاص، استطاعت أن تكسر حاجز نجومية برامج المواهب لتصبح فنانة حقيقية تبحث عن هويتها الفنية المميزة.
تسترجع لين تلك اللحظة الفارقة في حياتها بكل تفاصيلها، وتعتبرها نقطة انطلاق رئيسية شكلت شخصيتها الفنية والإنسانية. 'عشر سنوات قد تبدو طويلة، لكن في ذهني ما زالت كأنها حدثت بالأمس'، تقول لين بفخر وحنين.
وتضيف أن التغير الذي شهدته خلال هذه السنوات شمل تطور شعورها بالمسؤولية، حيث لم تعد تخشى الظهور بل تتعامل مع 'الخوف الواعي' الذي يدفعها للتحسين والالتزام. من الناحية الفنية، باتت حريصة على الاجتهاد المستمر، وتعلم كل جديد لتحقق أفضل أداء في أعمالها.
رغم انطلاقها من برنامج غنائي متنوع الألوان، لا تزال لين تبحث عن بصمتها الفنية الخاصة، مؤكدة أن المرحلة الحالية من مسيرتها مليئة بالتجارب المختلفة التي تساعدها على تشكيل هويتها.
خلال الفترة الأخيرة، طرحت لين ثلاث أغنيات مع فيديو كليبات، تجربة جديدة عليها قررت من خلالها تقديم قصص مختلفة في عمل واحد، وهو ما تعتقد أنه سيشكل تجربة مميزة تستقبل ردود فعل الجمهور على إثرها.
بالنسبة للون الغنائي، تصف لين أعمالها بأنها تجمع بين القوة في الأداء والمضمون وبين الأجواء المرحة التي تعبر عن روح الشباب، مؤكدة أن اختيار أغانيها يتم بالتعاون مع فريق عملها وعائلتها، لكنها تعتمد في النهاية على إحساسها الشخصي.
تطمح لين للوصول إلى العالمية، لكنها ترى أن ذلك يحتاج إلى طموح وصبر وإيمان بالفنان وبرسالته الفنية، مع التأكيد أن النجاح رحلة وليس محطة نهائية.
تتحدث لين عن التحديات التي تواجه الفنان الشاب، مشددة على أن الصبر هو أول وأكبر اختبار في بداية المسيرة، وأن المثابرة والصدق مع النفس هما مفتاح النجاح، مهما طال الطريق.
من الجيل الجديد، تلهمها تلك الشخصيات التي تحلم بقوة، ولا تسمح للظروف أن تكسر إصرارها، وتتمسك بقناعاتها الفنية دون أن تفقد إنسانيتها.
توازن لين بين حياتها الفنية والشخصية بات أمراً أساسياً لديها، إذ تؤمن أن نضج الإنسان وانفتاحه الفكري ينعكسان إيجاباً على فنّه، والفن بدوره يعكس شخصية الفنان بكل تفاصيلها.
عن وسائل التواصل الاجتماعي، ترى لين أنها أداة قوية للفنان إذا استخدمت بحكمة، تتيح له التواصل المباشر مع جمهوره ونشر فنه بسرعة وفعالية.
أما مستقبلها الفني، فتعد الجمهور بمفاجآت جديدة وأعمال تعكس تطوراً ملحوظاً في هويتها الفنية، مؤكدة إيمانها بأن التجدد هو سر استمرار الفنان وتألقه.
ختاماً، توجّه لين رسالة ملهمة لشباب جيلها: 'كونوا أقوياء، ولا تدعوا الخوف يوقفكم. استمعوا إلى صوتكم الداخلي، فهو البوصلة التي سترشدكم لتحقيق أحلامكم بثقة وإصرار.'
منذ فوزها بلقب الموسم الأول من برنامج 'The Voice Kids'، بدأت الفنانة اللبنانية لين حايك رحلة فنية مميزة ملؤها الشغف والإصرار على التطور. بصوتها العذب وحضورها الخاص، استطاعت أن تكسر حاجز نجومية برامج المواهب لتصبح فنانة حقيقية تبحث عن هويتها الفنية المميزة.
تسترجع لين تلك اللحظة الفارقة في حياتها بكل تفاصيلها، وتعتبرها نقطة انطلاق رئيسية شكلت شخصيتها الفنية والإنسانية. 'عشر سنوات قد تبدو طويلة، لكن في ذهني ما زالت كأنها حدثت بالأمس'، تقول لين بفخر وحنين.
وتضيف أن التغير الذي شهدته خلال هذه السنوات شمل تطور شعورها بالمسؤولية، حيث لم تعد تخشى الظهور بل تتعامل مع 'الخوف الواعي' الذي يدفعها للتحسين والالتزام. من الناحية الفنية، باتت حريصة على الاجتهاد المستمر، وتعلم كل جديد لتحقق أفضل أداء في أعمالها.
رغم انطلاقها من برنامج غنائي متنوع الألوان، لا تزال لين تبحث عن بصمتها الفنية الخاصة، مؤكدة أن المرحلة الحالية من مسيرتها مليئة بالتجارب المختلفة التي تساعدها على تشكيل هويتها.
خلال الفترة الأخيرة، طرحت لين ثلاث أغنيات مع فيديو كليبات، تجربة جديدة عليها قررت من خلالها تقديم قصص مختلفة في عمل واحد، وهو ما تعتقد أنه سيشكل تجربة مميزة تستقبل ردود فعل الجمهور على إثرها.
بالنسبة للون الغنائي، تصف لين أعمالها بأنها تجمع بين القوة في الأداء والمضمون وبين الأجواء المرحة التي تعبر عن روح الشباب، مؤكدة أن اختيار أغانيها يتم بالتعاون مع فريق عملها وعائلتها، لكنها تعتمد في النهاية على إحساسها الشخصي.
تطمح لين للوصول إلى العالمية، لكنها ترى أن ذلك يحتاج إلى طموح وصبر وإيمان بالفنان وبرسالته الفنية، مع التأكيد أن النجاح رحلة وليس محطة نهائية.
تتحدث لين عن التحديات التي تواجه الفنان الشاب، مشددة على أن الصبر هو أول وأكبر اختبار في بداية المسيرة، وأن المثابرة والصدق مع النفس هما مفتاح النجاح، مهما طال الطريق.
من الجيل الجديد، تلهمها تلك الشخصيات التي تحلم بقوة، ولا تسمح للظروف أن تكسر إصرارها، وتتمسك بقناعاتها الفنية دون أن تفقد إنسانيتها.
توازن لين بين حياتها الفنية والشخصية بات أمراً أساسياً لديها، إذ تؤمن أن نضج الإنسان وانفتاحه الفكري ينعكسان إيجاباً على فنّه، والفن بدوره يعكس شخصية الفنان بكل تفاصيلها.
عن وسائل التواصل الاجتماعي، ترى لين أنها أداة قوية للفنان إذا استخدمت بحكمة، تتيح له التواصل المباشر مع جمهوره ونشر فنه بسرعة وفعالية.
أما مستقبلها الفني، فتعد الجمهور بمفاجآت جديدة وأعمال تعكس تطوراً ملحوظاً في هويتها الفنية، مؤكدة إيمانها بأن التجدد هو سر استمرار الفنان وتألقه.
ختاماً، توجّه لين رسالة ملهمة لشباب جيلها: 'كونوا أقوياء، ولا تدعوا الخوف يوقفكم. استمعوا إلى صوتكم الداخلي، فهو البوصلة التي سترشدكم لتحقيق أحلامكم بثقة وإصرار.'
منذ فوزها بلقب الموسم الأول من برنامج 'The Voice Kids'، بدأت الفنانة اللبنانية لين حايك رحلة فنية مميزة ملؤها الشغف والإصرار على التطور. بصوتها العذب وحضورها الخاص، استطاعت أن تكسر حاجز نجومية برامج المواهب لتصبح فنانة حقيقية تبحث عن هويتها الفنية المميزة.
تسترجع لين تلك اللحظة الفارقة في حياتها بكل تفاصيلها، وتعتبرها نقطة انطلاق رئيسية شكلت شخصيتها الفنية والإنسانية. 'عشر سنوات قد تبدو طويلة، لكن في ذهني ما زالت كأنها حدثت بالأمس'، تقول لين بفخر وحنين.
وتضيف أن التغير الذي شهدته خلال هذه السنوات شمل تطور شعورها بالمسؤولية، حيث لم تعد تخشى الظهور بل تتعامل مع 'الخوف الواعي' الذي يدفعها للتحسين والالتزام. من الناحية الفنية، باتت حريصة على الاجتهاد المستمر، وتعلم كل جديد لتحقق أفضل أداء في أعمالها.
رغم انطلاقها من برنامج غنائي متنوع الألوان، لا تزال لين تبحث عن بصمتها الفنية الخاصة، مؤكدة أن المرحلة الحالية من مسيرتها مليئة بالتجارب المختلفة التي تساعدها على تشكيل هويتها.
خلال الفترة الأخيرة، طرحت لين ثلاث أغنيات مع فيديو كليبات، تجربة جديدة عليها قررت من خلالها تقديم قصص مختلفة في عمل واحد، وهو ما تعتقد أنه سيشكل تجربة مميزة تستقبل ردود فعل الجمهور على إثرها.
بالنسبة للون الغنائي، تصف لين أعمالها بأنها تجمع بين القوة في الأداء والمضمون وبين الأجواء المرحة التي تعبر عن روح الشباب، مؤكدة أن اختيار أغانيها يتم بالتعاون مع فريق عملها وعائلتها، لكنها تعتمد في النهاية على إحساسها الشخصي.
تطمح لين للوصول إلى العالمية، لكنها ترى أن ذلك يحتاج إلى طموح وصبر وإيمان بالفنان وبرسالته الفنية، مع التأكيد أن النجاح رحلة وليس محطة نهائية.
تتحدث لين عن التحديات التي تواجه الفنان الشاب، مشددة على أن الصبر هو أول وأكبر اختبار في بداية المسيرة، وأن المثابرة والصدق مع النفس هما مفتاح النجاح، مهما طال الطريق.
من الجيل الجديد، تلهمها تلك الشخصيات التي تحلم بقوة، ولا تسمح للظروف أن تكسر إصرارها، وتتمسك بقناعاتها الفنية دون أن تفقد إنسانيتها.
توازن لين بين حياتها الفنية والشخصية بات أمراً أساسياً لديها، إذ تؤمن أن نضج الإنسان وانفتاحه الفكري ينعكسان إيجاباً على فنّه، والفن بدوره يعكس شخصية الفنان بكل تفاصيلها.
عن وسائل التواصل الاجتماعي، ترى لين أنها أداة قوية للفنان إذا استخدمت بحكمة، تتيح له التواصل المباشر مع جمهوره ونشر فنه بسرعة وفعالية.
أما مستقبلها الفني، فتعد الجمهور بمفاجآت جديدة وأعمال تعكس تطوراً ملحوظاً في هويتها الفنية، مؤكدة إيمانها بأن التجدد هو سر استمرار الفنان وتألقه.
ختاماً، توجّه لين رسالة ملهمة لشباب جيلها: 'كونوا أقوياء، ولا تدعوا الخوف يوقفكم. استمعوا إلى صوتكم الداخلي، فهو البوصلة التي سترشدكم لتحقيق أحلامكم بثقة وإصرار.'
التعليقات
لين حايك: من طفلة "The Voice Kids" إلى نجمة تزرع الأمل بين الشباب
التعليقات