في عالم الطهي، لا شيء يضاهي منظر طبقات البف باستري وهي تنتفخ في الفرن، أو رائحة خبز التوست الذهبي حين يُحمّر بالسمن أو الزبدة. لكن خلف هذا الجمال المقرمش، تختبئ قصة غذائية يجب أن نعرف فصولها قبل أن نقول: 'واحدة أخرى فقط!'
البف باستري: بين الفن والمكونات الثقيلة البف باستري، أو ما يُعرف بالعجينة المورقة، يتم تحضيرها بفن دقيق يتضمن طي العجين مع كميات وفيرة من الزبدة، طبقة بعد طبقة. والنتيجة؟ ملمس هش، وطعم غني... لكن أيضًا:
سعرات حرارية عالية جدًا بسبب محتوى الدهون.
نسبة كبيرة من الدهون المشبعة التي قد تؤثر على صحة القلب.
قلة في الألياف أو الفيتامينات، مما يجعلها وجبة 'متعة' أكثر من كونها 'قيمة'.
وماذا عن الخبز المستخدم في الطبقات؟ قد يبدو 'أخفّ' من البف باستري، لكنه ليس بريئًا تمامًا، خصوصًا إذا:
تم تحميصه بالزبدة أو الزيت.
استُخدم خبز أبيض مكرر قليل الألياف.
دخل في وصفات دسمة (مثل التشيز كيك المالح أو طبقات التوست بالدجاج والجبن).
وهنا يكمن الخطر: الكمية الصغيرة تخدعك، لكن السعرات تتسلل بهدوء!
️ هل يجب أن نتوقف عن تناوله؟ ليس بالضرورة! الاعتدال هو المفتاح. فبدلًا من الامتناع التام، جرّبي:
استخدام عجينة بف باستري قليلة الدسم أو استبدالها بعجينة فيلو.
خبز الحبوب الكاملة بدلًا من التوست الأبيض.
تحميص الخبز في الفرن دون دهون.
تقليل كمية الطبقات أو جعلها أصغر حجمًا في الوصفات.
نصيحة 'مقرمشة' وذكية إذا أردتِ الاستمتاع بالبف باستري دون الشعور بالذنب، قدّميه كجزء من وجبة متوازنة وليس كطبق رئيسي، ووازني مع الخضار أو البروتين الخالي من الدهون. فالمعادلة ليست أن نمنع، بل أن نُوازن!
في الختام... الطبقات المورقة قد تسعد العين والمعدة، لكنها تحمل في طياتها أكثر من مجرد نكهة. اعرفي ما تأكلينه، واستمتعي بذوقك… ولكن بعين غذائية ذكية!
في عالم الطهي، لا شيء يضاهي منظر طبقات البف باستري وهي تنتفخ في الفرن، أو رائحة خبز التوست الذهبي حين يُحمّر بالسمن أو الزبدة. لكن خلف هذا الجمال المقرمش، تختبئ قصة غذائية يجب أن نعرف فصولها قبل أن نقول: 'واحدة أخرى فقط!'
البف باستري: بين الفن والمكونات الثقيلة البف باستري، أو ما يُعرف بالعجينة المورقة، يتم تحضيرها بفن دقيق يتضمن طي العجين مع كميات وفيرة من الزبدة، طبقة بعد طبقة. والنتيجة؟ ملمس هش، وطعم غني... لكن أيضًا:
سعرات حرارية عالية جدًا بسبب محتوى الدهون.
نسبة كبيرة من الدهون المشبعة التي قد تؤثر على صحة القلب.
قلة في الألياف أو الفيتامينات، مما يجعلها وجبة 'متعة' أكثر من كونها 'قيمة'.
وماذا عن الخبز المستخدم في الطبقات؟ قد يبدو 'أخفّ' من البف باستري، لكنه ليس بريئًا تمامًا، خصوصًا إذا:
تم تحميصه بالزبدة أو الزيت.
استُخدم خبز أبيض مكرر قليل الألياف.
دخل في وصفات دسمة (مثل التشيز كيك المالح أو طبقات التوست بالدجاج والجبن).
وهنا يكمن الخطر: الكمية الصغيرة تخدعك، لكن السعرات تتسلل بهدوء!
️ هل يجب أن نتوقف عن تناوله؟ ليس بالضرورة! الاعتدال هو المفتاح. فبدلًا من الامتناع التام، جرّبي:
استخدام عجينة بف باستري قليلة الدسم أو استبدالها بعجينة فيلو.
خبز الحبوب الكاملة بدلًا من التوست الأبيض.
تحميص الخبز في الفرن دون دهون.
تقليل كمية الطبقات أو جعلها أصغر حجمًا في الوصفات.
نصيحة 'مقرمشة' وذكية إذا أردتِ الاستمتاع بالبف باستري دون الشعور بالذنب، قدّميه كجزء من وجبة متوازنة وليس كطبق رئيسي، ووازني مع الخضار أو البروتين الخالي من الدهون. فالمعادلة ليست أن نمنع، بل أن نُوازن!
في الختام... الطبقات المورقة قد تسعد العين والمعدة، لكنها تحمل في طياتها أكثر من مجرد نكهة. اعرفي ما تأكلينه، واستمتعي بذوقك… ولكن بعين غذائية ذكية!
في عالم الطهي، لا شيء يضاهي منظر طبقات البف باستري وهي تنتفخ في الفرن، أو رائحة خبز التوست الذهبي حين يُحمّر بالسمن أو الزبدة. لكن خلف هذا الجمال المقرمش، تختبئ قصة غذائية يجب أن نعرف فصولها قبل أن نقول: 'واحدة أخرى فقط!'
البف باستري: بين الفن والمكونات الثقيلة البف باستري، أو ما يُعرف بالعجينة المورقة، يتم تحضيرها بفن دقيق يتضمن طي العجين مع كميات وفيرة من الزبدة، طبقة بعد طبقة. والنتيجة؟ ملمس هش، وطعم غني... لكن أيضًا:
سعرات حرارية عالية جدًا بسبب محتوى الدهون.
نسبة كبيرة من الدهون المشبعة التي قد تؤثر على صحة القلب.
قلة في الألياف أو الفيتامينات، مما يجعلها وجبة 'متعة' أكثر من كونها 'قيمة'.
وماذا عن الخبز المستخدم في الطبقات؟ قد يبدو 'أخفّ' من البف باستري، لكنه ليس بريئًا تمامًا، خصوصًا إذا:
تم تحميصه بالزبدة أو الزيت.
استُخدم خبز أبيض مكرر قليل الألياف.
دخل في وصفات دسمة (مثل التشيز كيك المالح أو طبقات التوست بالدجاج والجبن).
وهنا يكمن الخطر: الكمية الصغيرة تخدعك، لكن السعرات تتسلل بهدوء!
️ هل يجب أن نتوقف عن تناوله؟ ليس بالضرورة! الاعتدال هو المفتاح. فبدلًا من الامتناع التام، جرّبي:
استخدام عجينة بف باستري قليلة الدسم أو استبدالها بعجينة فيلو.
خبز الحبوب الكاملة بدلًا من التوست الأبيض.
تحميص الخبز في الفرن دون دهون.
تقليل كمية الطبقات أو جعلها أصغر حجمًا في الوصفات.
نصيحة 'مقرمشة' وذكية إذا أردتِ الاستمتاع بالبف باستري دون الشعور بالذنب، قدّميه كجزء من وجبة متوازنة وليس كطبق رئيسي، ووازني مع الخضار أو البروتين الخالي من الدهون. فالمعادلة ليست أن نمنع، بل أن نُوازن!
في الختام... الطبقات المورقة قد تسعد العين والمعدة، لكنها تحمل في طياتها أكثر من مجرد نكهة. اعرفي ما تأكلينه، واستمتعي بذوقك… ولكن بعين غذائية ذكية!
التعليقات
بين رقّة البف باستري وثقل السعرات: الطبقات اللذيذة التي تختبئ فيها الدهون
التعليقات