يشدد الدكتور إيغور فيدياسكين على أهمية التحرك السريع عند الإصابة بحروق ناتجة عن الماء المغلي. الخطوة الأولى تتمثل في إبعاد المصاب فورًا عن مصدر السائل الساخن، ثم تبريد المنطقة المصابة تحت ماء بارد جارٍ لمدة تتراوح بين 10 إلى 20 دقيقة، مما يساعد على تقليل حرارة الأنسجة ومنع تفاقم الضرر.
ويحذر الطبيب من استخدام الثلج مباشرة على الحرق، إذ يمكن أن يؤدي إلى تلف إضافي في الجلد. كما يُوصى بإزالة الملابس المبللة التي تغطي مكان الحرق، لتفادي التصاق القماش الساخن بالجلد وتفاقم الإصابة.
ما يجب تجنبه:
الامتناع عن استخدام العلاجات التقليدية مثل الزيوت أو المراهم الدهنية، لأنها تعرقل تبريد الجلد وتبطئ عملية الشفاء.
عدم فتح البثور في حال ظهورها، لما لذلك من دور في زيادة خطر العدوى.
بدلاً من ذلك، يُنصح بتغطية المنطقة المصابة بشاش معقم أو منديل نظيف لحمايتها من التلوث.
متى تطلب المساعدة الطبية؟ إذا كانت الحروق تغطي مساحة كبيرة من الجسم، أو كانت في أماكن حساسة مثل الوجه، الصدر، الرقبة، الذراعين، الساقين أو الفخذ، فيجب التوجه فورًا إلى أقرب مركز طبي أو الاتصال بالإسعاف.
يشدد الدكتور إيغور فيدياسكين على أهمية التحرك السريع عند الإصابة بحروق ناتجة عن الماء المغلي. الخطوة الأولى تتمثل في إبعاد المصاب فورًا عن مصدر السائل الساخن، ثم تبريد المنطقة المصابة تحت ماء بارد جارٍ لمدة تتراوح بين 10 إلى 20 دقيقة، مما يساعد على تقليل حرارة الأنسجة ومنع تفاقم الضرر.
ويحذر الطبيب من استخدام الثلج مباشرة على الحرق، إذ يمكن أن يؤدي إلى تلف إضافي في الجلد. كما يُوصى بإزالة الملابس المبللة التي تغطي مكان الحرق، لتفادي التصاق القماش الساخن بالجلد وتفاقم الإصابة.
ما يجب تجنبه:
الامتناع عن استخدام العلاجات التقليدية مثل الزيوت أو المراهم الدهنية، لأنها تعرقل تبريد الجلد وتبطئ عملية الشفاء.
عدم فتح البثور في حال ظهورها، لما لذلك من دور في زيادة خطر العدوى.
بدلاً من ذلك، يُنصح بتغطية المنطقة المصابة بشاش معقم أو منديل نظيف لحمايتها من التلوث.
متى تطلب المساعدة الطبية؟ إذا كانت الحروق تغطي مساحة كبيرة من الجسم، أو كانت في أماكن حساسة مثل الوجه، الصدر، الرقبة، الذراعين، الساقين أو الفخذ، فيجب التوجه فورًا إلى أقرب مركز طبي أو الاتصال بالإسعاف.
يشدد الدكتور إيغور فيدياسكين على أهمية التحرك السريع عند الإصابة بحروق ناتجة عن الماء المغلي. الخطوة الأولى تتمثل في إبعاد المصاب فورًا عن مصدر السائل الساخن، ثم تبريد المنطقة المصابة تحت ماء بارد جارٍ لمدة تتراوح بين 10 إلى 20 دقيقة، مما يساعد على تقليل حرارة الأنسجة ومنع تفاقم الضرر.
ويحذر الطبيب من استخدام الثلج مباشرة على الحرق، إذ يمكن أن يؤدي إلى تلف إضافي في الجلد. كما يُوصى بإزالة الملابس المبللة التي تغطي مكان الحرق، لتفادي التصاق القماش الساخن بالجلد وتفاقم الإصابة.
ما يجب تجنبه:
الامتناع عن استخدام العلاجات التقليدية مثل الزيوت أو المراهم الدهنية، لأنها تعرقل تبريد الجلد وتبطئ عملية الشفاء.
عدم فتح البثور في حال ظهورها، لما لذلك من دور في زيادة خطر العدوى.
بدلاً من ذلك، يُنصح بتغطية المنطقة المصابة بشاش معقم أو منديل نظيف لحمايتها من التلوث.
متى تطلب المساعدة الطبية؟ إذا كانت الحروق تغطي مساحة كبيرة من الجسم، أو كانت في أماكن حساسة مثل الوجه، الصدر، الرقبة، الذراعين، الساقين أو الفخذ، فيجب التوجه فورًا إلى أقرب مركز طبي أو الاتصال بالإسعاف.
التعليقات