يبدو أن حالة الشيزوفرينيا السياسية وصلت لدى البعض الى حدود اللامعقول عندما يطل علينا مناضلو الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي لتوجيه سهام الباطل والزيف تجاه الاردن وموقفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية برمتها وغزة على على وجه الخصوص حتى اضحينا في حيرة من امرهم لمصلحة من كل ذلك؟.
حالة الفصام السياسي والاعلامي وصلت ذروتها، ففي الوقت الذي تستهدف فيه ابواق التجني والافتراء عن سبق اصرار وترصد موقف الاردن من فلسطين ودوره المحوري في حمل راية الدفاع عنها واسناد الاشقاء في ظل ما يتعرضون له من اجرام ومجازر وحرب تجويع، يشبعونا تنظيرا جوهره المتاجرة والمزايدات والتشكيك دون أدنى فائدة لفلسطين ولعدالة قضيتها.
لا اعرف وكثيرون ماذا يبتغي هؤلاء من حملات الافتراء والتحريض على الاردن وما الغاية المرجوة التي ستجنيها القضية الفلسطينية وما تواجهه غزة اليوم من جرائم حرب وابادة اسئلة مشروعة تحتاج الى اجابات منطقية وموضوعية تضعنا امام الحقيقة وجوهرها...
من المؤكد وبما لا يدع مجالا للشك ان ما يتعرض له الاردن او اي دولة تقف الى جانب معركة الحق الفلسطيني سياسيا ودبلوماسيا وقانونيا وانسانيا ضرب في خاصرة الدفاع عن فلسطين وعدالة قضيتها فلا يتخيل عاقل ان حراك هؤلاء المناضلين سيفيد غزة ولو قيد أنملة.
لماذا كبيرة، تبحث عن اجابة منطقية حول استهداف الاردن واضعافة والتشويش على ادوارة التي يعرفها القاصي والداني وبشهادة اهل القضية اليس كل ذلك يضر بالقضية ويخدم السياسات والاجندات الخبيثة لليمين الاسرائيلي المتطرف الذي لا يريد طرفا قويا ووفيا لفلسطين وقضيتها.
غريب وعجيب امر هؤلاء اذ ليس لديهم قول او وفعل الا حبك الزيف والافتراء والتجني على كل من يدعم ويسند الأشقاء ولا يتطرقون للجاني الرئيس بل ينبرون للتشكيك والتخوين لكل من يستنفر كل طاقاته وامكانات خدمة للقضية الفلسطينية، وما يتعرض له الاردن والشقيقة مصر الا خير دليل.
جملة القول: كل ما يقوم به هؤلاء المناضلون لم يقدم لغزة ولا لفلسطين شيء يدعم صمودهم وتشبثهم بارضهم وحالة التخبط والفصام وكيل الاتهامات جزافا تكشف حقيقة مساعيهم واجنداتهم الضيقة وفلسطين وغزة براء منهم ففي قولهم وفعلهم بيان لغاياتهم غير البريئة والتي لا تجني سوى اضعاف خندق الدفاع عن فلسطين...والله والاردن وفلسطين من وراء القصد ...
يبدو أن حالة الشيزوفرينيا السياسية وصلت لدى البعض الى حدود اللامعقول عندما يطل علينا مناضلو الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي لتوجيه سهام الباطل والزيف تجاه الاردن وموقفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية برمتها وغزة على على وجه الخصوص حتى اضحينا في حيرة من امرهم لمصلحة من كل ذلك؟.
حالة الفصام السياسي والاعلامي وصلت ذروتها، ففي الوقت الذي تستهدف فيه ابواق التجني والافتراء عن سبق اصرار وترصد موقف الاردن من فلسطين ودوره المحوري في حمل راية الدفاع عنها واسناد الاشقاء في ظل ما يتعرضون له من اجرام ومجازر وحرب تجويع، يشبعونا تنظيرا جوهره المتاجرة والمزايدات والتشكيك دون أدنى فائدة لفلسطين ولعدالة قضيتها.
لا اعرف وكثيرون ماذا يبتغي هؤلاء من حملات الافتراء والتحريض على الاردن وما الغاية المرجوة التي ستجنيها القضية الفلسطينية وما تواجهه غزة اليوم من جرائم حرب وابادة اسئلة مشروعة تحتاج الى اجابات منطقية وموضوعية تضعنا امام الحقيقة وجوهرها...
من المؤكد وبما لا يدع مجالا للشك ان ما يتعرض له الاردن او اي دولة تقف الى جانب معركة الحق الفلسطيني سياسيا ودبلوماسيا وقانونيا وانسانيا ضرب في خاصرة الدفاع عن فلسطين وعدالة قضيتها فلا يتخيل عاقل ان حراك هؤلاء المناضلين سيفيد غزة ولو قيد أنملة.
لماذا كبيرة، تبحث عن اجابة منطقية حول استهداف الاردن واضعافة والتشويش على ادوارة التي يعرفها القاصي والداني وبشهادة اهل القضية اليس كل ذلك يضر بالقضية ويخدم السياسات والاجندات الخبيثة لليمين الاسرائيلي المتطرف الذي لا يريد طرفا قويا ووفيا لفلسطين وقضيتها.
غريب وعجيب امر هؤلاء اذ ليس لديهم قول او وفعل الا حبك الزيف والافتراء والتجني على كل من يدعم ويسند الأشقاء ولا يتطرقون للجاني الرئيس بل ينبرون للتشكيك والتخوين لكل من يستنفر كل طاقاته وامكانات خدمة للقضية الفلسطينية، وما يتعرض له الاردن والشقيقة مصر الا خير دليل.
جملة القول: كل ما يقوم به هؤلاء المناضلون لم يقدم لغزة ولا لفلسطين شيء يدعم صمودهم وتشبثهم بارضهم وحالة التخبط والفصام وكيل الاتهامات جزافا تكشف حقيقة مساعيهم واجنداتهم الضيقة وفلسطين وغزة براء منهم ففي قولهم وفعلهم بيان لغاياتهم غير البريئة والتي لا تجني سوى اضعاف خندق الدفاع عن فلسطين...والله والاردن وفلسطين من وراء القصد ...
يبدو أن حالة الشيزوفرينيا السياسية وصلت لدى البعض الى حدود اللامعقول عندما يطل علينا مناضلو الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي لتوجيه سهام الباطل والزيف تجاه الاردن وموقفه الثابت والداعم للقضية الفلسطينية برمتها وغزة على على وجه الخصوص حتى اضحينا في حيرة من امرهم لمصلحة من كل ذلك؟.
حالة الفصام السياسي والاعلامي وصلت ذروتها، ففي الوقت الذي تستهدف فيه ابواق التجني والافتراء عن سبق اصرار وترصد موقف الاردن من فلسطين ودوره المحوري في حمل راية الدفاع عنها واسناد الاشقاء في ظل ما يتعرضون له من اجرام ومجازر وحرب تجويع، يشبعونا تنظيرا جوهره المتاجرة والمزايدات والتشكيك دون أدنى فائدة لفلسطين ولعدالة قضيتها.
لا اعرف وكثيرون ماذا يبتغي هؤلاء من حملات الافتراء والتحريض على الاردن وما الغاية المرجوة التي ستجنيها القضية الفلسطينية وما تواجهه غزة اليوم من جرائم حرب وابادة اسئلة مشروعة تحتاج الى اجابات منطقية وموضوعية تضعنا امام الحقيقة وجوهرها...
من المؤكد وبما لا يدع مجالا للشك ان ما يتعرض له الاردن او اي دولة تقف الى جانب معركة الحق الفلسطيني سياسيا ودبلوماسيا وقانونيا وانسانيا ضرب في خاصرة الدفاع عن فلسطين وعدالة قضيتها فلا يتخيل عاقل ان حراك هؤلاء المناضلين سيفيد غزة ولو قيد أنملة.
لماذا كبيرة، تبحث عن اجابة منطقية حول استهداف الاردن واضعافة والتشويش على ادوارة التي يعرفها القاصي والداني وبشهادة اهل القضية اليس كل ذلك يضر بالقضية ويخدم السياسات والاجندات الخبيثة لليمين الاسرائيلي المتطرف الذي لا يريد طرفا قويا ووفيا لفلسطين وقضيتها.
غريب وعجيب امر هؤلاء اذ ليس لديهم قول او وفعل الا حبك الزيف والافتراء والتجني على كل من يدعم ويسند الأشقاء ولا يتطرقون للجاني الرئيس بل ينبرون للتشكيك والتخوين لكل من يستنفر كل طاقاته وامكانات خدمة للقضية الفلسطينية، وما يتعرض له الاردن والشقيقة مصر الا خير دليل.
جملة القول: كل ما يقوم به هؤلاء المناضلون لم يقدم لغزة ولا لفلسطين شيء يدعم صمودهم وتشبثهم بارضهم وحالة التخبط والفصام وكيل الاتهامات جزافا تكشف حقيقة مساعيهم واجنداتهم الضيقة وفلسطين وغزة براء منهم ففي قولهم وفعلهم بيان لغاياتهم غير البريئة والتي لا تجني سوى اضعاف خندق الدفاع عن فلسطين...والله والاردن وفلسطين من وراء القصد ...
التعليقات