ارتفعت الصادرات الوطنية خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 9.2%، والمعاد تصديره بنسبة 2.3% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2024، وفق دائرة الإحصاءات العامة بتقريرها الشهري حول التجارة الخارجية في الأردن.
وبحسب التقرير ارتفعت الصادرات الكلية بنسبة 8.5% مقارنه بنفس الفتره من عام 2024 . وجاء هذا النمو متزامناً مع زياده المستوردات بنسبة 8.6%، وبالتالي فقد زاد العجز في الميزان التجاري بنسبة 8.6% خلال الشهور الخمسة الأولى من عام 2025 مقارنه بنفس الفتره من عام 2024،
وأشار التقرير إلى أن قيمة الصادرات الكلية بلغت خلال هذه الفترة 3,938 مليون ديناراً أردنياً، حيث شكلت الصادرات الوطنية 3,578 مليون ديناراً أردنياً، والمعاد تصديره 360 مليون ديناراً أردنياً، في حين بلغت قيمة المستوردات 8,135 مليون ديناراً أردنياً خلال نفس الفترة.
ووفق التقرير يكون العجز في الميزان التجاري (والذي يمثل الفرق بين قيمة الصادرات الكلية وقيمة المستوردات) قد بلغ (4,197) مليون ديناراً أردنياً خلال الشهور الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة مع (3,865) مليون دينار أردني في الفترة المقابله من عام 2024.
وبلغت قيمة الصادرات الكلية خلال شهر أيار من عام 2025 ما مقداره 901 مليون ديناراً أردنياً، منها 826 مليون ديناراً أردنياً للصادرات الوطنية و 75 مليون ديناراً أردنياً للمعاد تصديره، فيما بلغت المستوردات ماقيمته 1,581 مليون ديناراً أردنياً مما أدى إلى عجز في الميزان التجاري بقيمة (680) مليون ديناراً اردنياً خلال شهر أيار من عام 2025.
وارتفعت الصادرات الكلية بنسبة 2.4% مقارنه بنفس الشهر من عام 2024، وارتفعت الصادرات الوطنية بنسبة 4.8%، فيما انخفض المعاد تصديره بنسبة (18.5%)، والمستوردات بنسبة (5.6%)، مما أدى إلى انخفاض العجز في الميزان التجاري بنسبة (14.5%).
نسبة تغطية الصادرات للمستوردات كما بلغت نسبة تغطية الصادرات الكلية للمستوردات 48% خلال الخمسة شهور الأولى من عام 2025، وهي نفس النسبة لنفس الفتره من عام 2024. فيما وصلت نسبة التغطية لشهر أيار وحده إلى 57% مقارنة بنسبة 53% في نفس الشهر من عام 2024 بارتفاع بلغ 4 نقاط مئوية.
وتركز ارتفاع الصادرات الوطنية في قطاعات 'الألبسه وتوابعها'،'الأسمدة الأزوتية أو الكيماوية،'محضرات الصيدلة'،'البوتاس الخام' والذي ساهم في دعم الصادرات الوطنية رغم تراجع صادرات كل من 'الحلي والمجوهرات الثمينة'،'الفوسفات الخام'. وعلى صعيد المستوردات فقد ارتفعت قيمة 'الحلي والمجوهرات الثمينه'،'الآلات والأدوات الآلية'،'الآلات والمعدات الكهربائية'،'الحبوب'، لكن انخفاض 'النفط الخام ومشتقاتة' 'العربات والدراجات'، ساهم في الحد من ارتفاع المستوردات بشكل أكبر.
الشركاء التجاريون وارتفعت الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى بما في ذلك السعودية، ودول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة، والدول الآسيوية غير العربية مثل الهند، وكذلك دول الأتحاد الاوروبي ومن ضمنها إيطاليا، أما على مستوى المستوردات فقد شهدت ارتفاعاً من دول منطقه التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية، ومن دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة الأميركية، والدول الآسيوية غير العربية بما في ذلك الصين، ودول الاتحاد الأوروبي مثل إيطاليا.
ارتفعت الصادرات الوطنية خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 9.2%، والمعاد تصديره بنسبة 2.3% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2024، وفق دائرة الإحصاءات العامة بتقريرها الشهري حول التجارة الخارجية في الأردن.
وبحسب التقرير ارتفعت الصادرات الكلية بنسبة 8.5% مقارنه بنفس الفتره من عام 2024 . وجاء هذا النمو متزامناً مع زياده المستوردات بنسبة 8.6%، وبالتالي فقد زاد العجز في الميزان التجاري بنسبة 8.6% خلال الشهور الخمسة الأولى من عام 2025 مقارنه بنفس الفتره من عام 2024،
وأشار التقرير إلى أن قيمة الصادرات الكلية بلغت خلال هذه الفترة 3,938 مليون ديناراً أردنياً، حيث شكلت الصادرات الوطنية 3,578 مليون ديناراً أردنياً، والمعاد تصديره 360 مليون ديناراً أردنياً، في حين بلغت قيمة المستوردات 8,135 مليون ديناراً أردنياً خلال نفس الفترة.
ووفق التقرير يكون العجز في الميزان التجاري (والذي يمثل الفرق بين قيمة الصادرات الكلية وقيمة المستوردات) قد بلغ (4,197) مليون ديناراً أردنياً خلال الشهور الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة مع (3,865) مليون دينار أردني في الفترة المقابله من عام 2024.
وبلغت قيمة الصادرات الكلية خلال شهر أيار من عام 2025 ما مقداره 901 مليون ديناراً أردنياً، منها 826 مليون ديناراً أردنياً للصادرات الوطنية و 75 مليون ديناراً أردنياً للمعاد تصديره، فيما بلغت المستوردات ماقيمته 1,581 مليون ديناراً أردنياً مما أدى إلى عجز في الميزان التجاري بقيمة (680) مليون ديناراً اردنياً خلال شهر أيار من عام 2025.
وارتفعت الصادرات الكلية بنسبة 2.4% مقارنه بنفس الشهر من عام 2024، وارتفعت الصادرات الوطنية بنسبة 4.8%، فيما انخفض المعاد تصديره بنسبة (18.5%)، والمستوردات بنسبة (5.6%)، مما أدى إلى انخفاض العجز في الميزان التجاري بنسبة (14.5%).
نسبة تغطية الصادرات للمستوردات كما بلغت نسبة تغطية الصادرات الكلية للمستوردات 48% خلال الخمسة شهور الأولى من عام 2025، وهي نفس النسبة لنفس الفتره من عام 2024. فيما وصلت نسبة التغطية لشهر أيار وحده إلى 57% مقارنة بنسبة 53% في نفس الشهر من عام 2024 بارتفاع بلغ 4 نقاط مئوية.
وتركز ارتفاع الصادرات الوطنية في قطاعات 'الألبسه وتوابعها'،'الأسمدة الأزوتية أو الكيماوية،'محضرات الصيدلة'،'البوتاس الخام' والذي ساهم في دعم الصادرات الوطنية رغم تراجع صادرات كل من 'الحلي والمجوهرات الثمينة'،'الفوسفات الخام'. وعلى صعيد المستوردات فقد ارتفعت قيمة 'الحلي والمجوهرات الثمينه'،'الآلات والأدوات الآلية'،'الآلات والمعدات الكهربائية'،'الحبوب'، لكن انخفاض 'النفط الخام ومشتقاتة' 'العربات والدراجات'، ساهم في الحد من ارتفاع المستوردات بشكل أكبر.
الشركاء التجاريون وارتفعت الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى بما في ذلك السعودية، ودول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة، والدول الآسيوية غير العربية مثل الهند، وكذلك دول الأتحاد الاوروبي ومن ضمنها إيطاليا، أما على مستوى المستوردات فقد شهدت ارتفاعاً من دول منطقه التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية، ومن دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة الأميركية، والدول الآسيوية غير العربية بما في ذلك الصين، ودول الاتحاد الأوروبي مثل إيطاليا.
ارتفعت الصادرات الوطنية خلال الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 9.2%، والمعاد تصديره بنسبة 2.3% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2024، وفق دائرة الإحصاءات العامة بتقريرها الشهري حول التجارة الخارجية في الأردن.
وبحسب التقرير ارتفعت الصادرات الكلية بنسبة 8.5% مقارنه بنفس الفتره من عام 2024 . وجاء هذا النمو متزامناً مع زياده المستوردات بنسبة 8.6%، وبالتالي فقد زاد العجز في الميزان التجاري بنسبة 8.6% خلال الشهور الخمسة الأولى من عام 2025 مقارنه بنفس الفتره من عام 2024،
وأشار التقرير إلى أن قيمة الصادرات الكلية بلغت خلال هذه الفترة 3,938 مليون ديناراً أردنياً، حيث شكلت الصادرات الوطنية 3,578 مليون ديناراً أردنياً، والمعاد تصديره 360 مليون ديناراً أردنياً، في حين بلغت قيمة المستوردات 8,135 مليون ديناراً أردنياً خلال نفس الفترة.
ووفق التقرير يكون العجز في الميزان التجاري (والذي يمثل الفرق بين قيمة الصادرات الكلية وقيمة المستوردات) قد بلغ (4,197) مليون ديناراً أردنياً خلال الشهور الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة مع (3,865) مليون دينار أردني في الفترة المقابله من عام 2024.
وبلغت قيمة الصادرات الكلية خلال شهر أيار من عام 2025 ما مقداره 901 مليون ديناراً أردنياً، منها 826 مليون ديناراً أردنياً للصادرات الوطنية و 75 مليون ديناراً أردنياً للمعاد تصديره، فيما بلغت المستوردات ماقيمته 1,581 مليون ديناراً أردنياً مما أدى إلى عجز في الميزان التجاري بقيمة (680) مليون ديناراً اردنياً خلال شهر أيار من عام 2025.
وارتفعت الصادرات الكلية بنسبة 2.4% مقارنه بنفس الشهر من عام 2024، وارتفعت الصادرات الوطنية بنسبة 4.8%، فيما انخفض المعاد تصديره بنسبة (18.5%)، والمستوردات بنسبة (5.6%)، مما أدى إلى انخفاض العجز في الميزان التجاري بنسبة (14.5%).
نسبة تغطية الصادرات للمستوردات كما بلغت نسبة تغطية الصادرات الكلية للمستوردات 48% خلال الخمسة شهور الأولى من عام 2025، وهي نفس النسبة لنفس الفتره من عام 2024. فيما وصلت نسبة التغطية لشهر أيار وحده إلى 57% مقارنة بنسبة 53% في نفس الشهر من عام 2024 بارتفاع بلغ 4 نقاط مئوية.
وتركز ارتفاع الصادرات الوطنية في قطاعات 'الألبسه وتوابعها'،'الأسمدة الأزوتية أو الكيماوية،'محضرات الصيدلة'،'البوتاس الخام' والذي ساهم في دعم الصادرات الوطنية رغم تراجع صادرات كل من 'الحلي والمجوهرات الثمينة'،'الفوسفات الخام'. وعلى صعيد المستوردات فقد ارتفعت قيمة 'الحلي والمجوهرات الثمينه'،'الآلات والأدوات الآلية'،'الآلات والمعدات الكهربائية'،'الحبوب'، لكن انخفاض 'النفط الخام ومشتقاتة' 'العربات والدراجات'، ساهم في الحد من ارتفاع المستوردات بشكل أكبر.
الشركاء التجاريون وارتفعت الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى بما في ذلك السعودية، ودول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة، والدول الآسيوية غير العربية مثل الهند، وكذلك دول الأتحاد الاوروبي ومن ضمنها إيطاليا، أما على مستوى المستوردات فقد شهدت ارتفاعاً من دول منطقه التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية، ومن دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة الأميركية، والدول الآسيوية غير العربية بما في ذلك الصين، ودول الاتحاد الأوروبي مثل إيطاليا.
التعليقات