يشهد مشهد الموضة السعودي تحولًا لافتًا، تقوده مجموعة متميزة من المصممين والمصممات الشباب، ممن لا يكتفون باتباع خطوط الموضة العالمية، بل يبتكرون مساراتهم الخاصة، ويضعون بصمتهم المتفردة. برؤى معاصرة وجذور ثقافية راسخة، استطاع هؤلاء المبدعون تأسيس علامات تجارية تُجسد تطلعات الجيل الجديد، وتمنح الأزياء السعودية بُعدًا جديدًا يجمع بين الأصالة والابتكار. في هذا التقرير نسلط الضوء على خمسة أسماء سعودية واعدة، تُعيد تشكيل مشهد الموضة المحلي بثقة وتطلّع نحو العالمية.
هلا الغرباوي – HALA ALGHARBAWI مصممة ومدربة أزياء سعودية، تقف خلف علامة تحمل اسمها وتجمع بين الفخامة والتجريب الفني. تُعد هلا الغرباوي أول مصممة سعودية تخوض غمار الـNFT، في انعكاس لجرأتها في استكشاف تقنيات المستقبل. تستوحي تصاميمها من المشاعر الإنسانية والتساؤلات الوجودية، وتحوّلها إلى قصّات وتطريزات يدوية فريدة. وفي إطار تمكين المرأة، تحرص هلا على إبراز القوة والجمال في كل تصميم، في تناغم مع الثقافة السعودية المعاصرة، ما يجعل علامتها واحدة من أبرز الوجوه المواكبة للموضة العالمية.
كوثر الهريش – KAF BY KAF من خلال علامتها 'كاف باي كاف'، استطاعت كوثر الهريش أن تخلق أسلوبًا فنيًا يمزج بين التراث والحداثة. تستمد إلهامها من نشأتها في بيئة غنية بالثقافة والتقاليد، وتعكس ذلك في تصاميم تنبض بالهوية وتواكب الذوق العالمي. علامة 'كاف' ليست مجرد اسم، بل انعكاس لشغفها العميق بالأزياء وسعيها لوضع الموضة السعودية على خارطة التصميم العالمية.
سمر نصرالدين – Samar NasrAldin مديرة إبداعية ومبتكرة أسلوب 'الأفان-سعودي' الذي يجمع بين الأزياء الراقية والرموز الثقافية المحلية. تنظر سمر للتراث كأداة مستقبلية في التصميم، فتعيد تفسيره بأسلوب جريء وعصري. علامتها تقدم تجربة فنية تُجسّد لغة موضة سعودية معاصرة لا تفقد ارتباطها بالجذور، وتسهم في إبراز المملكة كمركز إبداعي في صناعة الأزياء.
ريما البواردي – Reema Albawardy تتألق بأسلوبها الذي يجمع بين الرقي والبساطة، مع لمسات فنية دقيقة تعبّر عن أنوثة معاصرة. تصاميمها توازن بين القصّات الكلاسيكية والتفاصيل الحديثة، وتدمج أحيانًا بين الفن والتكنولوجيا لتعكس رؤيتها المستقبلية. مع تزايد حضورها في إطلالات النجمات والمناسبات البارزة، تواصل ريما ترسيخ اسمها كأحد الوجوه الصاعدة بثبات في عالم الأزياء السعودية.
مكرم المرزوقي – MAKRAM MARZUKI يتميّز أسلوبه بالتوازن بين الفخامة والهوية السعودية الأصيلة. يستلهم من المرأة المحلية، ويُجسد في تصاميمه قيم الجمال والكرم والقوة، مستخدمًا تطريزات يدوية وحرفية عالية المستوى. من أبرز مجموعاته 'موضي' و'بنات البلد'، التي قدمها في عرض خاص بجدة التاريخية، مستلهمًا من الرواشين والعمارة التقليدية ليقدّم أزياء تحتفي بالموروث بروح عصرية.
جيل يرسم المستقبل بخيوط الثقافة من خلال هذه العلامات الواعدة، يبرهن جيل المصممين السعوديين على أن الأزياء ليست مجرد موضة عابرة، بل لغة ثقافية تعبّر عن هوية مجتمع نابض بالتجدد والإبداع. وبين أصالة الجذور وحداثة الرؤية، يخطو هذا الجيل بخطى واثقة نحو العالمية.
يشهد مشهد الموضة السعودي تحولًا لافتًا، تقوده مجموعة متميزة من المصممين والمصممات الشباب، ممن لا يكتفون باتباع خطوط الموضة العالمية، بل يبتكرون مساراتهم الخاصة، ويضعون بصمتهم المتفردة. برؤى معاصرة وجذور ثقافية راسخة، استطاع هؤلاء المبدعون تأسيس علامات تجارية تُجسد تطلعات الجيل الجديد، وتمنح الأزياء السعودية بُعدًا جديدًا يجمع بين الأصالة والابتكار. في هذا التقرير نسلط الضوء على خمسة أسماء سعودية واعدة، تُعيد تشكيل مشهد الموضة المحلي بثقة وتطلّع نحو العالمية.
هلا الغرباوي – HALA ALGHARBAWI مصممة ومدربة أزياء سعودية، تقف خلف علامة تحمل اسمها وتجمع بين الفخامة والتجريب الفني. تُعد هلا الغرباوي أول مصممة سعودية تخوض غمار الـNFT، في انعكاس لجرأتها في استكشاف تقنيات المستقبل. تستوحي تصاميمها من المشاعر الإنسانية والتساؤلات الوجودية، وتحوّلها إلى قصّات وتطريزات يدوية فريدة. وفي إطار تمكين المرأة، تحرص هلا على إبراز القوة والجمال في كل تصميم، في تناغم مع الثقافة السعودية المعاصرة، ما يجعل علامتها واحدة من أبرز الوجوه المواكبة للموضة العالمية.
كوثر الهريش – KAF BY KAF من خلال علامتها 'كاف باي كاف'، استطاعت كوثر الهريش أن تخلق أسلوبًا فنيًا يمزج بين التراث والحداثة. تستمد إلهامها من نشأتها في بيئة غنية بالثقافة والتقاليد، وتعكس ذلك في تصاميم تنبض بالهوية وتواكب الذوق العالمي. علامة 'كاف' ليست مجرد اسم، بل انعكاس لشغفها العميق بالأزياء وسعيها لوضع الموضة السعودية على خارطة التصميم العالمية.
سمر نصرالدين – Samar NasrAldin مديرة إبداعية ومبتكرة أسلوب 'الأفان-سعودي' الذي يجمع بين الأزياء الراقية والرموز الثقافية المحلية. تنظر سمر للتراث كأداة مستقبلية في التصميم، فتعيد تفسيره بأسلوب جريء وعصري. علامتها تقدم تجربة فنية تُجسّد لغة موضة سعودية معاصرة لا تفقد ارتباطها بالجذور، وتسهم في إبراز المملكة كمركز إبداعي في صناعة الأزياء.
ريما البواردي – Reema Albawardy تتألق بأسلوبها الذي يجمع بين الرقي والبساطة، مع لمسات فنية دقيقة تعبّر عن أنوثة معاصرة. تصاميمها توازن بين القصّات الكلاسيكية والتفاصيل الحديثة، وتدمج أحيانًا بين الفن والتكنولوجيا لتعكس رؤيتها المستقبلية. مع تزايد حضورها في إطلالات النجمات والمناسبات البارزة، تواصل ريما ترسيخ اسمها كأحد الوجوه الصاعدة بثبات في عالم الأزياء السعودية.
مكرم المرزوقي – MAKRAM MARZUKI يتميّز أسلوبه بالتوازن بين الفخامة والهوية السعودية الأصيلة. يستلهم من المرأة المحلية، ويُجسد في تصاميمه قيم الجمال والكرم والقوة، مستخدمًا تطريزات يدوية وحرفية عالية المستوى. من أبرز مجموعاته 'موضي' و'بنات البلد'، التي قدمها في عرض خاص بجدة التاريخية، مستلهمًا من الرواشين والعمارة التقليدية ليقدّم أزياء تحتفي بالموروث بروح عصرية.
جيل يرسم المستقبل بخيوط الثقافة من خلال هذه العلامات الواعدة، يبرهن جيل المصممين السعوديين على أن الأزياء ليست مجرد موضة عابرة، بل لغة ثقافية تعبّر عن هوية مجتمع نابض بالتجدد والإبداع. وبين أصالة الجذور وحداثة الرؤية، يخطو هذا الجيل بخطى واثقة نحو العالمية.
يشهد مشهد الموضة السعودي تحولًا لافتًا، تقوده مجموعة متميزة من المصممين والمصممات الشباب، ممن لا يكتفون باتباع خطوط الموضة العالمية، بل يبتكرون مساراتهم الخاصة، ويضعون بصمتهم المتفردة. برؤى معاصرة وجذور ثقافية راسخة، استطاع هؤلاء المبدعون تأسيس علامات تجارية تُجسد تطلعات الجيل الجديد، وتمنح الأزياء السعودية بُعدًا جديدًا يجمع بين الأصالة والابتكار. في هذا التقرير نسلط الضوء على خمسة أسماء سعودية واعدة، تُعيد تشكيل مشهد الموضة المحلي بثقة وتطلّع نحو العالمية.
هلا الغرباوي – HALA ALGHARBAWI مصممة ومدربة أزياء سعودية، تقف خلف علامة تحمل اسمها وتجمع بين الفخامة والتجريب الفني. تُعد هلا الغرباوي أول مصممة سعودية تخوض غمار الـNFT، في انعكاس لجرأتها في استكشاف تقنيات المستقبل. تستوحي تصاميمها من المشاعر الإنسانية والتساؤلات الوجودية، وتحوّلها إلى قصّات وتطريزات يدوية فريدة. وفي إطار تمكين المرأة، تحرص هلا على إبراز القوة والجمال في كل تصميم، في تناغم مع الثقافة السعودية المعاصرة، ما يجعل علامتها واحدة من أبرز الوجوه المواكبة للموضة العالمية.
كوثر الهريش – KAF BY KAF من خلال علامتها 'كاف باي كاف'، استطاعت كوثر الهريش أن تخلق أسلوبًا فنيًا يمزج بين التراث والحداثة. تستمد إلهامها من نشأتها في بيئة غنية بالثقافة والتقاليد، وتعكس ذلك في تصاميم تنبض بالهوية وتواكب الذوق العالمي. علامة 'كاف' ليست مجرد اسم، بل انعكاس لشغفها العميق بالأزياء وسعيها لوضع الموضة السعودية على خارطة التصميم العالمية.
سمر نصرالدين – Samar NasrAldin مديرة إبداعية ومبتكرة أسلوب 'الأفان-سعودي' الذي يجمع بين الأزياء الراقية والرموز الثقافية المحلية. تنظر سمر للتراث كأداة مستقبلية في التصميم، فتعيد تفسيره بأسلوب جريء وعصري. علامتها تقدم تجربة فنية تُجسّد لغة موضة سعودية معاصرة لا تفقد ارتباطها بالجذور، وتسهم في إبراز المملكة كمركز إبداعي في صناعة الأزياء.
ريما البواردي – Reema Albawardy تتألق بأسلوبها الذي يجمع بين الرقي والبساطة، مع لمسات فنية دقيقة تعبّر عن أنوثة معاصرة. تصاميمها توازن بين القصّات الكلاسيكية والتفاصيل الحديثة، وتدمج أحيانًا بين الفن والتكنولوجيا لتعكس رؤيتها المستقبلية. مع تزايد حضورها في إطلالات النجمات والمناسبات البارزة، تواصل ريما ترسيخ اسمها كأحد الوجوه الصاعدة بثبات في عالم الأزياء السعودية.
مكرم المرزوقي – MAKRAM MARZUKI يتميّز أسلوبه بالتوازن بين الفخامة والهوية السعودية الأصيلة. يستلهم من المرأة المحلية، ويُجسد في تصاميمه قيم الجمال والكرم والقوة، مستخدمًا تطريزات يدوية وحرفية عالية المستوى. من أبرز مجموعاته 'موضي' و'بنات البلد'، التي قدمها في عرض خاص بجدة التاريخية، مستلهمًا من الرواشين والعمارة التقليدية ليقدّم أزياء تحتفي بالموروث بروح عصرية.
جيل يرسم المستقبل بخيوط الثقافة من خلال هذه العلامات الواعدة، يبرهن جيل المصممين السعوديين على أن الأزياء ليست مجرد موضة عابرة، بل لغة ثقافية تعبّر عن هوية مجتمع نابض بالتجدد والإبداع. وبين أصالة الجذور وحداثة الرؤية، يخطو هذا الجيل بخطى واثقة نحو العالمية.
التعليقات
5 أسماء سعودية تعيد رسم ملامح الأزياء بعلامات تجارية واعدة
التعليقات