مع حلول فصل الصيف، يتجه كثيرون إلى المسابح والملاهي المائية للاستمتاع بأجواء العطلة. إلا أن هذه الوجهات الترفيهية قد تخفي مخاطر صحية، حتى وإن بدت نظيفة من الخارج.
تحذر ليزا كوشارا، أستاذة العلوم الطبية الحيوية في جامعة كوينيبياك بولاية كونيتيكت، من أن رائحة الكلور القوية المنبعثة من مياه المسابح ليست دليلاً على النظافة، بل قد تشير إلى وجود تلوث، حيث يتفاعل الكلور مع العرق والبول مكونًا مركبات تُعرف بالكلورامينات، وهي المسؤولة عن تلك الرائحة القوية، وقد تكون ضارة بالصحة.
وتوضح كوشارا أن الكلور لا يقتل جميع الجراثيم على الفور، ما يجعل المسابح العامة بيئة محتملة لانتقال الأمراض. من أبرز هذه الجراثيم طفيلي 'كريبتوسبوريديوم'، المسبب لعدوى معوية قد تستمر لأكثر من أسبوعين، وينتقل عبر ابتلاع كميات صغيرة من المياه الملوثة.
وتشمل المخاطر الأخرى:
الإسهال والطفح الجلدي المثير للحكة
حالة 'أذن السباح' نتيجة احتباس الماء في قناة الأذن، ما يتيح للبكتيريا أو الفطريات النمو.
بكتيريا الزائفة الزنجارية، التي قد تسبب طفحًا جلديًا يُعرف باسم 'طفح أحواض المياه الساخنة'.
فيروسات معوية مثل نوروفيروس والفيروس الغدي، والتي يمكن أن تؤدي إلى أعراض شبيهة بالبرد أو الإنفلونزا.
ويشدد الخبراء على أهمية اتخاذ احتياطات بسيطة للحد من المخاطر، منها:
تجنب ابتلاع ماء المسبح.
الاستحمام مباشرة بعد السباحة.
تجفيف الأذنين جيدًا لمنع الالتهابات.
في النهاية، لا يجب أن تُطمئنك رائحة الكلور، بل على العكس، قد تكون إنذارًا بوجود تلوث يستدعي الحذر.
مع حلول فصل الصيف، يتجه كثيرون إلى المسابح والملاهي المائية للاستمتاع بأجواء العطلة. إلا أن هذه الوجهات الترفيهية قد تخفي مخاطر صحية، حتى وإن بدت نظيفة من الخارج.
تحذر ليزا كوشارا، أستاذة العلوم الطبية الحيوية في جامعة كوينيبياك بولاية كونيتيكت، من أن رائحة الكلور القوية المنبعثة من مياه المسابح ليست دليلاً على النظافة، بل قد تشير إلى وجود تلوث، حيث يتفاعل الكلور مع العرق والبول مكونًا مركبات تُعرف بالكلورامينات، وهي المسؤولة عن تلك الرائحة القوية، وقد تكون ضارة بالصحة.
وتوضح كوشارا أن الكلور لا يقتل جميع الجراثيم على الفور، ما يجعل المسابح العامة بيئة محتملة لانتقال الأمراض. من أبرز هذه الجراثيم طفيلي 'كريبتوسبوريديوم'، المسبب لعدوى معوية قد تستمر لأكثر من أسبوعين، وينتقل عبر ابتلاع كميات صغيرة من المياه الملوثة.
وتشمل المخاطر الأخرى:
الإسهال والطفح الجلدي المثير للحكة
حالة 'أذن السباح' نتيجة احتباس الماء في قناة الأذن، ما يتيح للبكتيريا أو الفطريات النمو.
بكتيريا الزائفة الزنجارية، التي قد تسبب طفحًا جلديًا يُعرف باسم 'طفح أحواض المياه الساخنة'.
فيروسات معوية مثل نوروفيروس والفيروس الغدي، والتي يمكن أن تؤدي إلى أعراض شبيهة بالبرد أو الإنفلونزا.
ويشدد الخبراء على أهمية اتخاذ احتياطات بسيطة للحد من المخاطر، منها:
تجنب ابتلاع ماء المسبح.
الاستحمام مباشرة بعد السباحة.
تجفيف الأذنين جيدًا لمنع الالتهابات.
في النهاية، لا يجب أن تُطمئنك رائحة الكلور، بل على العكس، قد تكون إنذارًا بوجود تلوث يستدعي الحذر.
مع حلول فصل الصيف، يتجه كثيرون إلى المسابح والملاهي المائية للاستمتاع بأجواء العطلة. إلا أن هذه الوجهات الترفيهية قد تخفي مخاطر صحية، حتى وإن بدت نظيفة من الخارج.
تحذر ليزا كوشارا، أستاذة العلوم الطبية الحيوية في جامعة كوينيبياك بولاية كونيتيكت، من أن رائحة الكلور القوية المنبعثة من مياه المسابح ليست دليلاً على النظافة، بل قد تشير إلى وجود تلوث، حيث يتفاعل الكلور مع العرق والبول مكونًا مركبات تُعرف بالكلورامينات، وهي المسؤولة عن تلك الرائحة القوية، وقد تكون ضارة بالصحة.
وتوضح كوشارا أن الكلور لا يقتل جميع الجراثيم على الفور، ما يجعل المسابح العامة بيئة محتملة لانتقال الأمراض. من أبرز هذه الجراثيم طفيلي 'كريبتوسبوريديوم'، المسبب لعدوى معوية قد تستمر لأكثر من أسبوعين، وينتقل عبر ابتلاع كميات صغيرة من المياه الملوثة.
وتشمل المخاطر الأخرى:
الإسهال والطفح الجلدي المثير للحكة
حالة 'أذن السباح' نتيجة احتباس الماء في قناة الأذن، ما يتيح للبكتيريا أو الفطريات النمو.
بكتيريا الزائفة الزنجارية، التي قد تسبب طفحًا جلديًا يُعرف باسم 'طفح أحواض المياه الساخنة'.
فيروسات معوية مثل نوروفيروس والفيروس الغدي، والتي يمكن أن تؤدي إلى أعراض شبيهة بالبرد أو الإنفلونزا.
ويشدد الخبراء على أهمية اتخاذ احتياطات بسيطة للحد من المخاطر، منها:
تجنب ابتلاع ماء المسبح.
الاستحمام مباشرة بعد السباحة.
تجفيف الأذنين جيدًا لمنع الالتهابات.
في النهاية، لا يجب أن تُطمئنك رائحة الكلور، بل على العكس، قد تكون إنذارًا بوجود تلوث يستدعي الحذر.
التعليقات
رائحة الكلور القوية لا تعني النظافة! .. مخاطر صحية في المسابح العامة
التعليقات