يحذر الدكتور شوتا كالنديا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، من أن تأثيرات التدخين تزداد سوءًا خلال الأجواء الحارة، إذ يؤدي مزيج الحرارة المرتفعة والنيكوتين إلى إجهاد إضافي على القلب والأوعية الدموية.
ففي الطقس الحار، يسبب التدخين تضييق الأوعية الدموية وتسارع نبض القلب وارتفاع ضغط الدم، ما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، مثل ارتفاع الضغط، والجلطات الدماغية، واحتشاء عضلة القلب.
ويشير الدكتور كالنديا إلى أن الجسم يعاني بطبيعته من الإجهاد في الأجواء الحارة، ويزيد التدخين من كثافة الدم وارتفاع عدد الصفائح الدموية، ما يرفع احتمالية الإصابة بالجلطات، خاصة إذا كان الشخص لا يتناول كميات كافية من الماء.
كما يفاقم التدخين من انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ويضعف القدرة العامة للجسم على الأداء. وهذا قد يؤدي إلى شعور شديد بالإرهاق، وتوتر عصبي، وضعف في التركيز، ووهن عام خلال الأيام الحارة.
ويؤكد الطبيب أن التدخين في أجواء تعاني من نقص التهوية يفاقم من انخفاض الأكسجين الواصل إلى الأنسجة، مما يعرقل الدورة الدموية، ويبطئ عمليات الأيض، ويضعف القدرة الجسدية والذهنية.
لذا، ينصح الدكتور كالنديا بضرورة العناية بالصحة خلال فصل الصيف، والحرص على الإقلاع عن التدخين لتجنب هذه المخاطر المتزايدة.
يحذر الدكتور شوتا كالنديا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، من أن تأثيرات التدخين تزداد سوءًا خلال الأجواء الحارة، إذ يؤدي مزيج الحرارة المرتفعة والنيكوتين إلى إجهاد إضافي على القلب والأوعية الدموية.
ففي الطقس الحار، يسبب التدخين تضييق الأوعية الدموية وتسارع نبض القلب وارتفاع ضغط الدم، ما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، مثل ارتفاع الضغط، والجلطات الدماغية، واحتشاء عضلة القلب.
ويشير الدكتور كالنديا إلى أن الجسم يعاني بطبيعته من الإجهاد في الأجواء الحارة، ويزيد التدخين من كثافة الدم وارتفاع عدد الصفائح الدموية، ما يرفع احتمالية الإصابة بالجلطات، خاصة إذا كان الشخص لا يتناول كميات كافية من الماء.
كما يفاقم التدخين من انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ويضعف القدرة العامة للجسم على الأداء. وهذا قد يؤدي إلى شعور شديد بالإرهاق، وتوتر عصبي، وضعف في التركيز، ووهن عام خلال الأيام الحارة.
ويؤكد الطبيب أن التدخين في أجواء تعاني من نقص التهوية يفاقم من انخفاض الأكسجين الواصل إلى الأنسجة، مما يعرقل الدورة الدموية، ويبطئ عمليات الأيض، ويضعف القدرة الجسدية والذهنية.
لذا، ينصح الدكتور كالنديا بضرورة العناية بالصحة خلال فصل الصيف، والحرص على الإقلاع عن التدخين لتجنب هذه المخاطر المتزايدة.
يحذر الدكتور شوتا كالنديا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، من أن تأثيرات التدخين تزداد سوءًا خلال الأجواء الحارة، إذ يؤدي مزيج الحرارة المرتفعة والنيكوتين إلى إجهاد إضافي على القلب والأوعية الدموية.
ففي الطقس الحار، يسبب التدخين تضييق الأوعية الدموية وتسارع نبض القلب وارتفاع ضغط الدم، ما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، مثل ارتفاع الضغط، والجلطات الدماغية، واحتشاء عضلة القلب.
ويشير الدكتور كالنديا إلى أن الجسم يعاني بطبيعته من الإجهاد في الأجواء الحارة، ويزيد التدخين من كثافة الدم وارتفاع عدد الصفائح الدموية، ما يرفع احتمالية الإصابة بالجلطات، خاصة إذا كان الشخص لا يتناول كميات كافية من الماء.
كما يفاقم التدخين من انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ويضعف القدرة العامة للجسم على الأداء. وهذا قد يؤدي إلى شعور شديد بالإرهاق، وتوتر عصبي، وضعف في التركيز، ووهن عام خلال الأيام الحارة.
ويؤكد الطبيب أن التدخين في أجواء تعاني من نقص التهوية يفاقم من انخفاض الأكسجين الواصل إلى الأنسجة، مما يعرقل الدورة الدموية، ويبطئ عمليات الأيض، ويضعف القدرة الجسدية والذهنية.
لذا، ينصح الدكتور كالنديا بضرورة العناية بالصحة خلال فصل الصيف، والحرص على الإقلاع عن التدخين لتجنب هذه المخاطر المتزايدة.
التعليقات