أطلق الفنان تامر حسني ألبومه الجديد 'لينا ميعاد'، وسط احتفال موسيقي وإنساني جمع بين نغمة النجاح وذكريات الفقد. ومع تصدر أغاني الألبوم لقوائم التريند، أبرزها أغنية 'الذوق العالي' التي جمعته بالفنان محمد منير، قرر تامر أن يُشارك جمهوره رسالة صادقة ومؤثرة كشف فيها عن معاناة خلف الكواليس، وظروف صعبة صاحبت تحضيرات الألبوم.
رحلة شاقة خلف الكواليس في رسالة صوتية ونصية مؤثرة، كتب تامر:
'مشيت مشوار كبير... كنت بقرأ تعليقاتكم كلها، حتى السلبية، لأنّي عارف إنكم بتحبوني وبتستحقوا ألبوم يفرحكم.'
وكشف عن تعرضه لوعكة صحية دخل على إثرها المستشفى خلال العام، لكنه اختار الصمت كي لا تُفسد الأخبار أجواء الألبوم المنتظر. وأكد أنه تحدى نفسه بعد النجاح الكبير لألبوم 'عيش بشوقك'، وعكف على تطوير أدائه وتغيير أنماط الموسيقى ليلائم ذوق الجمهور المتجدد.
'أنا اشتغلت على الألبوم ده لمدة سنتين، في الاستوديو، مع موزعين وملحنين وشعراء، علشان أقدم حاجة جديدة فعلاً، حتى لو ده كان بيزعلهم من كتر التعديل... بس دلوقتي هما مبسوطين، وأنا مبسوط إنكم قدرتوا مجهودنا.'
احتفال خاص وذكرى لا تُنسى في لفتة إنسانية لاقت تقديرًا واسعًا، احتفل تامر حسني بنجاح الألبوم مع أسرة الموسيقار الراحل محمد رحيم، تحديدًا مع ابنتيه ماس وهارتي، وعبّر عن اعتزازه بأن آخر ألحان رحيم كانت ضمن هذا العمل، وتحديدًا في أغنية 'الذوق العالي'. وقالت ماس في رسالة مؤثرة:
'أنا حسيت بيك يا بابا، وشوفت فرحة الناس في عيونهم من ألحانك... الله يرحمك.'
كما شارك الاحتفال الفنان محمد منير، في مشهد جمع بين الجيلين، والأصالة، والوفاء للفن والراحلين.
ألبوم 'لينا ميعاد': توليفة من العاطفة والتجديد يتكون الألبوم من 15 أغنية، تحمل توقيع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، ويمثل مزيجًا فنيًا متنوعًا، جمع بين الدويتوهات الغنائية، والموسيقى الحديثة، والكلمات التي تمس القلوب. كما شهد الألبوم تعاونًا مع شركة 'وارنر ميوزك' العالمية، في خطوة تؤكد سعي تامر حسني لتوسيع نطاق تأثيره عربيًا وعالميًا.
ختام برسالة من القلب اختتم تامر حسني رسالته للجمهور بكلمات صادقة:
'أنا بحاول أكون واجهة موسيقية جميلة لمصر، وبشكركم من قلبي... تعبنا عشانكم، ونجاحكم هو فرحتنا.'
'لينا ميعاد' ليس مجرد ألبوم، بل قصة كفاح موسيقية، واعتراف جميل بأن الفن الحقيقي يولد من الصدق والتحدي، ويعيش بدعم الجمهور وذكريات من رحلوا وبقيت موسيقاهم تنبض بالحياة.
أطلق الفنان تامر حسني ألبومه الجديد 'لينا ميعاد'، وسط احتفال موسيقي وإنساني جمع بين نغمة النجاح وذكريات الفقد. ومع تصدر أغاني الألبوم لقوائم التريند، أبرزها أغنية 'الذوق العالي' التي جمعته بالفنان محمد منير، قرر تامر أن يُشارك جمهوره رسالة صادقة ومؤثرة كشف فيها عن معاناة خلف الكواليس، وظروف صعبة صاحبت تحضيرات الألبوم.
رحلة شاقة خلف الكواليس في رسالة صوتية ونصية مؤثرة، كتب تامر:
'مشيت مشوار كبير... كنت بقرأ تعليقاتكم كلها، حتى السلبية، لأنّي عارف إنكم بتحبوني وبتستحقوا ألبوم يفرحكم.'
وكشف عن تعرضه لوعكة صحية دخل على إثرها المستشفى خلال العام، لكنه اختار الصمت كي لا تُفسد الأخبار أجواء الألبوم المنتظر. وأكد أنه تحدى نفسه بعد النجاح الكبير لألبوم 'عيش بشوقك'، وعكف على تطوير أدائه وتغيير أنماط الموسيقى ليلائم ذوق الجمهور المتجدد.
'أنا اشتغلت على الألبوم ده لمدة سنتين، في الاستوديو، مع موزعين وملحنين وشعراء، علشان أقدم حاجة جديدة فعلاً، حتى لو ده كان بيزعلهم من كتر التعديل... بس دلوقتي هما مبسوطين، وأنا مبسوط إنكم قدرتوا مجهودنا.'
احتفال خاص وذكرى لا تُنسى في لفتة إنسانية لاقت تقديرًا واسعًا، احتفل تامر حسني بنجاح الألبوم مع أسرة الموسيقار الراحل محمد رحيم، تحديدًا مع ابنتيه ماس وهارتي، وعبّر عن اعتزازه بأن آخر ألحان رحيم كانت ضمن هذا العمل، وتحديدًا في أغنية 'الذوق العالي'. وقالت ماس في رسالة مؤثرة:
'أنا حسيت بيك يا بابا، وشوفت فرحة الناس في عيونهم من ألحانك... الله يرحمك.'
كما شارك الاحتفال الفنان محمد منير، في مشهد جمع بين الجيلين، والأصالة، والوفاء للفن والراحلين.
ألبوم 'لينا ميعاد': توليفة من العاطفة والتجديد يتكون الألبوم من 15 أغنية، تحمل توقيع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، ويمثل مزيجًا فنيًا متنوعًا، جمع بين الدويتوهات الغنائية، والموسيقى الحديثة، والكلمات التي تمس القلوب. كما شهد الألبوم تعاونًا مع شركة 'وارنر ميوزك' العالمية، في خطوة تؤكد سعي تامر حسني لتوسيع نطاق تأثيره عربيًا وعالميًا.
ختام برسالة من القلب اختتم تامر حسني رسالته للجمهور بكلمات صادقة:
'أنا بحاول أكون واجهة موسيقية جميلة لمصر، وبشكركم من قلبي... تعبنا عشانكم، ونجاحكم هو فرحتنا.'
'لينا ميعاد' ليس مجرد ألبوم، بل قصة كفاح موسيقية، واعتراف جميل بأن الفن الحقيقي يولد من الصدق والتحدي، ويعيش بدعم الجمهور وذكريات من رحلوا وبقيت موسيقاهم تنبض بالحياة.
أطلق الفنان تامر حسني ألبومه الجديد 'لينا ميعاد'، وسط احتفال موسيقي وإنساني جمع بين نغمة النجاح وذكريات الفقد. ومع تصدر أغاني الألبوم لقوائم التريند، أبرزها أغنية 'الذوق العالي' التي جمعته بالفنان محمد منير، قرر تامر أن يُشارك جمهوره رسالة صادقة ومؤثرة كشف فيها عن معاناة خلف الكواليس، وظروف صعبة صاحبت تحضيرات الألبوم.
رحلة شاقة خلف الكواليس في رسالة صوتية ونصية مؤثرة، كتب تامر:
'مشيت مشوار كبير... كنت بقرأ تعليقاتكم كلها، حتى السلبية، لأنّي عارف إنكم بتحبوني وبتستحقوا ألبوم يفرحكم.'
وكشف عن تعرضه لوعكة صحية دخل على إثرها المستشفى خلال العام، لكنه اختار الصمت كي لا تُفسد الأخبار أجواء الألبوم المنتظر. وأكد أنه تحدى نفسه بعد النجاح الكبير لألبوم 'عيش بشوقك'، وعكف على تطوير أدائه وتغيير أنماط الموسيقى ليلائم ذوق الجمهور المتجدد.
'أنا اشتغلت على الألبوم ده لمدة سنتين، في الاستوديو، مع موزعين وملحنين وشعراء، علشان أقدم حاجة جديدة فعلاً، حتى لو ده كان بيزعلهم من كتر التعديل... بس دلوقتي هما مبسوطين، وأنا مبسوط إنكم قدرتوا مجهودنا.'
احتفال خاص وذكرى لا تُنسى في لفتة إنسانية لاقت تقديرًا واسعًا، احتفل تامر حسني بنجاح الألبوم مع أسرة الموسيقار الراحل محمد رحيم، تحديدًا مع ابنتيه ماس وهارتي، وعبّر عن اعتزازه بأن آخر ألحان رحيم كانت ضمن هذا العمل، وتحديدًا في أغنية 'الذوق العالي'. وقالت ماس في رسالة مؤثرة:
'أنا حسيت بيك يا بابا، وشوفت فرحة الناس في عيونهم من ألحانك... الله يرحمك.'
كما شارك الاحتفال الفنان محمد منير، في مشهد جمع بين الجيلين، والأصالة، والوفاء للفن والراحلين.
ألبوم 'لينا ميعاد': توليفة من العاطفة والتجديد يتكون الألبوم من 15 أغنية، تحمل توقيع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، ويمثل مزيجًا فنيًا متنوعًا، جمع بين الدويتوهات الغنائية، والموسيقى الحديثة، والكلمات التي تمس القلوب. كما شهد الألبوم تعاونًا مع شركة 'وارنر ميوزك' العالمية، في خطوة تؤكد سعي تامر حسني لتوسيع نطاق تأثيره عربيًا وعالميًا.
ختام برسالة من القلب اختتم تامر حسني رسالته للجمهور بكلمات صادقة:
'أنا بحاول أكون واجهة موسيقية جميلة لمصر، وبشكركم من قلبي... تعبنا عشانكم، ونجاحكم هو فرحتنا.'
'لينا ميعاد' ليس مجرد ألبوم، بل قصة كفاح موسيقية، واعتراف جميل بأن الفن الحقيقي يولد من الصدق والتحدي، ويعيش بدعم الجمهور وذكريات من رحلوا وبقيت موسيقاهم تنبض بالحياة.
التعليقات