من قال إن الأناقة لا تُغنّى؟ شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم أثبتت مجددًا أن الموضة يمكن أن تكون امتدادًا لصوتها الساحر، بعد أن خطفت الأنظار بإطلالتين ساحرتين شاركتهما مع جمهورها على إنستغرام.
في إطلالتها الأولى، ظهرت نجوى بفستان طويل بلون زيتي ملكي، لون يحمل في طياته هيبة القصور القديمة وسحر الغابات الدافئة. الفستان تميّز بقصّته الراقية التي تُبرز أنوثتها بثقة، مع أكمام شفافة وتطريز ناعم يعكس الضوء بأسلوب ملكي لا يخلو من الجرأة. هذا اللون الزيتي، الذي قد يبدو جريئًا على منصات الموضة، أصبح بفضل نجوى مرادفًا للترف الهادئ.
أما الإطلالة الثانية، فكانت بلوحة بيضاء نقية، وكأنها قصيدة صيفية مغنّاة. فستان أبيض أنيق بتصميم بسيط لكن لافت، أشبه بوقفة على شاطئ الحلم. بدت نجوى فيه وكأنها عروس الضوء، تجمع بين الصفاء والأنوثة والرقي، وتُجسّد كيف يمكن للبساطة أن تكون قمّة الفخامة.
بين الزيتي الملكي والأبيض الأنيق، تؤكد نجوى كرم أن الموضة بالنسبة لها ليست مجرد قماش وألوان، بل لغة تعبّر بها عن قوتها، حضورها، وصوتها الذي لا يخفت. وهي بذلك تكتب فصلاً جديدًا في كتاب الأناقة الشرقية، حيث تلتقي الكلاسيكية مع الحداثة في كل تفصيل.
حين تتأنق نجوى، لا يكتفي جمهورها بالإعجاب... بل يتعلّم من تفاصيلها درسًا في كيف تكون المرأة نجمة على المسرح وفي الحياة.
من قال إن الأناقة لا تُغنّى؟ شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم أثبتت مجددًا أن الموضة يمكن أن تكون امتدادًا لصوتها الساحر، بعد أن خطفت الأنظار بإطلالتين ساحرتين شاركتهما مع جمهورها على إنستغرام.
في إطلالتها الأولى، ظهرت نجوى بفستان طويل بلون زيتي ملكي، لون يحمل في طياته هيبة القصور القديمة وسحر الغابات الدافئة. الفستان تميّز بقصّته الراقية التي تُبرز أنوثتها بثقة، مع أكمام شفافة وتطريز ناعم يعكس الضوء بأسلوب ملكي لا يخلو من الجرأة. هذا اللون الزيتي، الذي قد يبدو جريئًا على منصات الموضة، أصبح بفضل نجوى مرادفًا للترف الهادئ.
أما الإطلالة الثانية، فكانت بلوحة بيضاء نقية، وكأنها قصيدة صيفية مغنّاة. فستان أبيض أنيق بتصميم بسيط لكن لافت، أشبه بوقفة على شاطئ الحلم. بدت نجوى فيه وكأنها عروس الضوء، تجمع بين الصفاء والأنوثة والرقي، وتُجسّد كيف يمكن للبساطة أن تكون قمّة الفخامة.
بين الزيتي الملكي والأبيض الأنيق، تؤكد نجوى كرم أن الموضة بالنسبة لها ليست مجرد قماش وألوان، بل لغة تعبّر بها عن قوتها، حضورها، وصوتها الذي لا يخفت. وهي بذلك تكتب فصلاً جديدًا في كتاب الأناقة الشرقية، حيث تلتقي الكلاسيكية مع الحداثة في كل تفصيل.
حين تتأنق نجوى، لا يكتفي جمهورها بالإعجاب... بل يتعلّم من تفاصيلها درسًا في كيف تكون المرأة نجمة على المسرح وفي الحياة.
من قال إن الأناقة لا تُغنّى؟ شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم أثبتت مجددًا أن الموضة يمكن أن تكون امتدادًا لصوتها الساحر، بعد أن خطفت الأنظار بإطلالتين ساحرتين شاركتهما مع جمهورها على إنستغرام.
في إطلالتها الأولى، ظهرت نجوى بفستان طويل بلون زيتي ملكي، لون يحمل في طياته هيبة القصور القديمة وسحر الغابات الدافئة. الفستان تميّز بقصّته الراقية التي تُبرز أنوثتها بثقة، مع أكمام شفافة وتطريز ناعم يعكس الضوء بأسلوب ملكي لا يخلو من الجرأة. هذا اللون الزيتي، الذي قد يبدو جريئًا على منصات الموضة، أصبح بفضل نجوى مرادفًا للترف الهادئ.
أما الإطلالة الثانية، فكانت بلوحة بيضاء نقية، وكأنها قصيدة صيفية مغنّاة. فستان أبيض أنيق بتصميم بسيط لكن لافت، أشبه بوقفة على شاطئ الحلم. بدت نجوى فيه وكأنها عروس الضوء، تجمع بين الصفاء والأنوثة والرقي، وتُجسّد كيف يمكن للبساطة أن تكون قمّة الفخامة.
بين الزيتي الملكي والأبيض الأنيق، تؤكد نجوى كرم أن الموضة بالنسبة لها ليست مجرد قماش وألوان، بل لغة تعبّر بها عن قوتها، حضورها، وصوتها الذي لا يخفت. وهي بذلك تكتب فصلاً جديدًا في كتاب الأناقة الشرقية، حيث تلتقي الكلاسيكية مع الحداثة في كل تفصيل.
حين تتأنق نجوى، لا يكتفي جمهورها بالإعجاب... بل يتعلّم من تفاصيلها درسًا في كيف تكون المرأة نجمة على المسرح وفي الحياة.
التعليقات