في ظل تزايد الاهتمام بالنظافة الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قد يشعر البعض بالقلق من احتمالية انبعاث رائحة غير محببة من أجسامهم، خاصة خلال موجات الحر الشديدة. وبين الغسيل المفرط والتجاهل لبعض التفاصيل، قد يختلط الأمر على الكثيرين في كيفية العناية الصحيحة بالجسم.
تقرير جديد استعرض آراء عدد من خبراء الجلد والنظافة الشخصية، كاشفاً عن ثلاث حقائق غير متوقعة حول رائحة الجسم، إلى جانب أفضل الطرق للحفاظ على الانتعاش والنظافة طوال اليوم.
أولاً: 3 حقائق غير متوقعة عن رائحة الجسم رائحة التقدم في السن: مع التقدم في العمر، يفرز الجسم مركبًا يُدعى 2-نونينال، وهو المسؤول عن الرائحة المميزة لدى كبار السن فوق عمر 75 عامًا. هذه الرائحة غالبًا ما تكون أقل حدة وأكثر تقبلاً من رائحة الشباب.
رائحة التوتر: أشارت دراسة يابانية إلى أن التوتر النفسي يغيّر رائحة الجسم، بحيث تميل إلى التشبه برائحة الكراث المقلي، وهو ما يعكس وجود وسيلة تواصل غير لفظية تؤثر بها الحالة النفسية على الآخرين.
جاذبية البعوض: بعض الأشخاص يجذبون البعوض أكثر من غيرهم بسبب مركبات معينة تُفرز في الجلد، وتحديدًا ارتفاع مستويات الأحماض الكربوكسيلية.
ثانيًا: كيف نحافظ على النظافة الشخصية بطريقة صحية؟ يكفي الاستحمام مرة واحدة يوميًا، مع التركيز على مناطق التعرق مثل الإبطين، الفخذين، والقدمين.
يُفضل استخدام صابون لطيف غير معطر أو جل استحمام معتدل الحموضة، مع تجنّب المبالغة في استخدام مضادات البكتيريا.
الاستحمام المتكرر قد يكون مناسبًا في حالات التعرق الزائد أو في المناطق الحارة، لكن الإفراط فيه قد يُضعف الحاجز الطبيعي للبشرة.
لا تهمل التفاصيل الصغيرة كتنظيف سرة البطن، وخلف الأذنين، والقدمين، وتحت الأظافر.
ثالثًا: مناطق تستحق عناية خاصة المنطقة التناسلية: رائحة المهبل الطبيعية ليست مدعاة للقلق، لكن أي تغير غير معتاد في الرائحة قد يدل على مشكلة صحية تستدعي استشارة الطبيب.
رائحة الفم: لا ترتبط دائمًا بالفم نفسه، بل قد تكون ناتجة عن مشاكل في الجهاز الهضمي أو بسبب جفاف الفم. يُنصح بتنظيف الأسنان واللسان بشكل دوري.
وأخيرًا: نظافة المنزل تنعكس على رائحة الجسم غسل الملابس بدرجات حرارة تتراوح بين 60 و90 درجة مئوية ضروري لقتل البكتيريا وإزالة الروائح العالقة.
تنظيف غسالة الملابس من حين لآخر يمنع تراكم الروائح الكريهة داخلها.
لا تنس تنظيف أدوات المكياج، المناشف، وفرش الشعر بانتظام.
حافظ على بيئة نوم نظيفة من خلال غسل الشراشف وأغطية الوسائد بشكل دوري.
الرسالة الأهم؟ العناية برائحة الجسم لا تتعلق فقط بالعطور أو كثرة الاستحمام، بل بأسلوب حياة متوازن يجمع بين النظافة، الانتباه للتفاصيل، والوعي الصحي.
في ظل تزايد الاهتمام بالنظافة الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قد يشعر البعض بالقلق من احتمالية انبعاث رائحة غير محببة من أجسامهم، خاصة خلال موجات الحر الشديدة. وبين الغسيل المفرط والتجاهل لبعض التفاصيل، قد يختلط الأمر على الكثيرين في كيفية العناية الصحيحة بالجسم.
تقرير جديد استعرض آراء عدد من خبراء الجلد والنظافة الشخصية، كاشفاً عن ثلاث حقائق غير متوقعة حول رائحة الجسم، إلى جانب أفضل الطرق للحفاظ على الانتعاش والنظافة طوال اليوم.
أولاً: 3 حقائق غير متوقعة عن رائحة الجسم رائحة التقدم في السن: مع التقدم في العمر، يفرز الجسم مركبًا يُدعى 2-نونينال، وهو المسؤول عن الرائحة المميزة لدى كبار السن فوق عمر 75 عامًا. هذه الرائحة غالبًا ما تكون أقل حدة وأكثر تقبلاً من رائحة الشباب.
رائحة التوتر: أشارت دراسة يابانية إلى أن التوتر النفسي يغيّر رائحة الجسم، بحيث تميل إلى التشبه برائحة الكراث المقلي، وهو ما يعكس وجود وسيلة تواصل غير لفظية تؤثر بها الحالة النفسية على الآخرين.
جاذبية البعوض: بعض الأشخاص يجذبون البعوض أكثر من غيرهم بسبب مركبات معينة تُفرز في الجلد، وتحديدًا ارتفاع مستويات الأحماض الكربوكسيلية.
ثانيًا: كيف نحافظ على النظافة الشخصية بطريقة صحية؟ يكفي الاستحمام مرة واحدة يوميًا، مع التركيز على مناطق التعرق مثل الإبطين، الفخذين، والقدمين.
يُفضل استخدام صابون لطيف غير معطر أو جل استحمام معتدل الحموضة، مع تجنّب المبالغة في استخدام مضادات البكتيريا.
الاستحمام المتكرر قد يكون مناسبًا في حالات التعرق الزائد أو في المناطق الحارة، لكن الإفراط فيه قد يُضعف الحاجز الطبيعي للبشرة.
لا تهمل التفاصيل الصغيرة كتنظيف سرة البطن، وخلف الأذنين، والقدمين، وتحت الأظافر.
ثالثًا: مناطق تستحق عناية خاصة المنطقة التناسلية: رائحة المهبل الطبيعية ليست مدعاة للقلق، لكن أي تغير غير معتاد في الرائحة قد يدل على مشكلة صحية تستدعي استشارة الطبيب.
رائحة الفم: لا ترتبط دائمًا بالفم نفسه، بل قد تكون ناتجة عن مشاكل في الجهاز الهضمي أو بسبب جفاف الفم. يُنصح بتنظيف الأسنان واللسان بشكل دوري.
وأخيرًا: نظافة المنزل تنعكس على رائحة الجسم غسل الملابس بدرجات حرارة تتراوح بين 60 و90 درجة مئوية ضروري لقتل البكتيريا وإزالة الروائح العالقة.
تنظيف غسالة الملابس من حين لآخر يمنع تراكم الروائح الكريهة داخلها.
لا تنس تنظيف أدوات المكياج، المناشف، وفرش الشعر بانتظام.
حافظ على بيئة نوم نظيفة من خلال غسل الشراشف وأغطية الوسائد بشكل دوري.
الرسالة الأهم؟ العناية برائحة الجسم لا تتعلق فقط بالعطور أو كثرة الاستحمام، بل بأسلوب حياة متوازن يجمع بين النظافة، الانتباه للتفاصيل، والوعي الصحي.
في ظل تزايد الاهتمام بالنظافة الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قد يشعر البعض بالقلق من احتمالية انبعاث رائحة غير محببة من أجسامهم، خاصة خلال موجات الحر الشديدة. وبين الغسيل المفرط والتجاهل لبعض التفاصيل، قد يختلط الأمر على الكثيرين في كيفية العناية الصحيحة بالجسم.
تقرير جديد استعرض آراء عدد من خبراء الجلد والنظافة الشخصية، كاشفاً عن ثلاث حقائق غير متوقعة حول رائحة الجسم، إلى جانب أفضل الطرق للحفاظ على الانتعاش والنظافة طوال اليوم.
أولاً: 3 حقائق غير متوقعة عن رائحة الجسم رائحة التقدم في السن: مع التقدم في العمر، يفرز الجسم مركبًا يُدعى 2-نونينال، وهو المسؤول عن الرائحة المميزة لدى كبار السن فوق عمر 75 عامًا. هذه الرائحة غالبًا ما تكون أقل حدة وأكثر تقبلاً من رائحة الشباب.
رائحة التوتر: أشارت دراسة يابانية إلى أن التوتر النفسي يغيّر رائحة الجسم، بحيث تميل إلى التشبه برائحة الكراث المقلي، وهو ما يعكس وجود وسيلة تواصل غير لفظية تؤثر بها الحالة النفسية على الآخرين.
جاذبية البعوض: بعض الأشخاص يجذبون البعوض أكثر من غيرهم بسبب مركبات معينة تُفرز في الجلد، وتحديدًا ارتفاع مستويات الأحماض الكربوكسيلية.
ثانيًا: كيف نحافظ على النظافة الشخصية بطريقة صحية؟ يكفي الاستحمام مرة واحدة يوميًا، مع التركيز على مناطق التعرق مثل الإبطين، الفخذين، والقدمين.
يُفضل استخدام صابون لطيف غير معطر أو جل استحمام معتدل الحموضة، مع تجنّب المبالغة في استخدام مضادات البكتيريا.
الاستحمام المتكرر قد يكون مناسبًا في حالات التعرق الزائد أو في المناطق الحارة، لكن الإفراط فيه قد يُضعف الحاجز الطبيعي للبشرة.
لا تهمل التفاصيل الصغيرة كتنظيف سرة البطن، وخلف الأذنين، والقدمين، وتحت الأظافر.
ثالثًا: مناطق تستحق عناية خاصة المنطقة التناسلية: رائحة المهبل الطبيعية ليست مدعاة للقلق، لكن أي تغير غير معتاد في الرائحة قد يدل على مشكلة صحية تستدعي استشارة الطبيب.
رائحة الفم: لا ترتبط دائمًا بالفم نفسه، بل قد تكون ناتجة عن مشاكل في الجهاز الهضمي أو بسبب جفاف الفم. يُنصح بتنظيف الأسنان واللسان بشكل دوري.
وأخيرًا: نظافة المنزل تنعكس على رائحة الجسم غسل الملابس بدرجات حرارة تتراوح بين 60 و90 درجة مئوية ضروري لقتل البكتيريا وإزالة الروائح العالقة.
تنظيف غسالة الملابس من حين لآخر يمنع تراكم الروائح الكريهة داخلها.
لا تنس تنظيف أدوات المكياج، المناشف، وفرش الشعر بانتظام.
حافظ على بيئة نوم نظيفة من خلال غسل الشراشف وأغطية الوسائد بشكل دوري.
الرسالة الأهم؟ العناية برائحة الجسم لا تتعلق فقط بالعطور أو كثرة الاستحمام، بل بأسلوب حياة متوازن يجمع بين النظافة، الانتباه للتفاصيل، والوعي الصحي.
التعليقات
3 حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم وكيفية الحفاظ على الانتعاش طوال اليوم
التعليقات