أظهرت دراسة حديثة أن المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية خلال مرحلة البلوغ يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الوفاة المبكرة، وخاصة الناتجة عن أمراض القلب والسرطان.
ووفقًا للتوصيات الصحية، يُنصح البالغون بممارسة ما بين 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيًا من النشاط البدني المعتدل، بالإضافة إلى يومين على الأقل من تمارين تقوية العضلات.
الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كوينزلاند، وجدت أن الالتزام بالنشاط البدني المنتظم خلال سنوات البلوغ يمكن أن يحد من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 30% و40%. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين بدؤوا بممارسة الرياضة بعد فترة من الخمول انخفض لديهم خطر الوفاة بنسبة 22% مقارنة بمن استمروا في نمط حياة غير نشط.
أما من حافظوا على نشاطهم البدني باستمرار – سواء من خلال التمارين المنتظمة أو حتى من خلال الحركة اليومية البسيطة – فقد انخفض لديهم خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 40%، وبالسرطان بنسبة 25%.
ما يميز هذه الدراسة هو أنها اعتمدت على تحليل بيانات من 85 دراسة سابقة، شملت ملايين الأفراد، لتقييم تأثير النشاط البدني عبر مراحل الحياة المختلفة.
ومن اللافت أن ممارسة الرياضة لأكثر من 300 دقيقة أسبوعيًا – وهو الحد الأعلى الموصى به – لم تُظهر فوائد كبيرة إضافية في إطالة العمر، في حين أن التوقف عن ممارسة الرياضة بعد فترة من الالتزام قد يؤدي إلى فقدان الفوائد الصحية المكتسبة.
وتؤكد الدراسة في خلاصة نتائجها أن أي مستوى من النشاط البدني، مهما كان بسيطًا، يبقى أفضل بكثير من عدم الحركة إطلاقًا. فرغم أن بعض البيانات استُقيت من تقارير ذاتية قد لا تكون دقيقة تمامًا، إلا أن الأدلة العلمية تتزايد لتدعم فكرة أن 'الحركة تطيل العمر'.
في النهاية، تبقى الرسالة الأهم: الاستثمار في النشاط البدني هو استثمار في عمر أطول وجودة حياة أفضل.
أظهرت دراسة حديثة أن المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية خلال مرحلة البلوغ يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الوفاة المبكرة، وخاصة الناتجة عن أمراض القلب والسرطان.
ووفقًا للتوصيات الصحية، يُنصح البالغون بممارسة ما بين 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيًا من النشاط البدني المعتدل، بالإضافة إلى يومين على الأقل من تمارين تقوية العضلات.
الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كوينزلاند، وجدت أن الالتزام بالنشاط البدني المنتظم خلال سنوات البلوغ يمكن أن يحد من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 30% و40%. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين بدؤوا بممارسة الرياضة بعد فترة من الخمول انخفض لديهم خطر الوفاة بنسبة 22% مقارنة بمن استمروا في نمط حياة غير نشط.
أما من حافظوا على نشاطهم البدني باستمرار – سواء من خلال التمارين المنتظمة أو حتى من خلال الحركة اليومية البسيطة – فقد انخفض لديهم خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 40%، وبالسرطان بنسبة 25%.
ما يميز هذه الدراسة هو أنها اعتمدت على تحليل بيانات من 85 دراسة سابقة، شملت ملايين الأفراد، لتقييم تأثير النشاط البدني عبر مراحل الحياة المختلفة.
ومن اللافت أن ممارسة الرياضة لأكثر من 300 دقيقة أسبوعيًا – وهو الحد الأعلى الموصى به – لم تُظهر فوائد كبيرة إضافية في إطالة العمر، في حين أن التوقف عن ممارسة الرياضة بعد فترة من الالتزام قد يؤدي إلى فقدان الفوائد الصحية المكتسبة.
وتؤكد الدراسة في خلاصة نتائجها أن أي مستوى من النشاط البدني، مهما كان بسيطًا، يبقى أفضل بكثير من عدم الحركة إطلاقًا. فرغم أن بعض البيانات استُقيت من تقارير ذاتية قد لا تكون دقيقة تمامًا، إلا أن الأدلة العلمية تتزايد لتدعم فكرة أن 'الحركة تطيل العمر'.
في النهاية، تبقى الرسالة الأهم: الاستثمار في النشاط البدني هو استثمار في عمر أطول وجودة حياة أفضل.
أظهرت دراسة حديثة أن المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية خلال مرحلة البلوغ يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الوفاة المبكرة، وخاصة الناتجة عن أمراض القلب والسرطان.
ووفقًا للتوصيات الصحية، يُنصح البالغون بممارسة ما بين 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيًا من النشاط البدني المعتدل، بالإضافة إلى يومين على الأقل من تمارين تقوية العضلات.
الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كوينزلاند، وجدت أن الالتزام بالنشاط البدني المنتظم خلال سنوات البلوغ يمكن أن يحد من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 30% و40%. كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين بدؤوا بممارسة الرياضة بعد فترة من الخمول انخفض لديهم خطر الوفاة بنسبة 22% مقارنة بمن استمروا في نمط حياة غير نشط.
أما من حافظوا على نشاطهم البدني باستمرار – سواء من خلال التمارين المنتظمة أو حتى من خلال الحركة اليومية البسيطة – فقد انخفض لديهم خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 40%، وبالسرطان بنسبة 25%.
ما يميز هذه الدراسة هو أنها اعتمدت على تحليل بيانات من 85 دراسة سابقة، شملت ملايين الأفراد، لتقييم تأثير النشاط البدني عبر مراحل الحياة المختلفة.
ومن اللافت أن ممارسة الرياضة لأكثر من 300 دقيقة أسبوعيًا – وهو الحد الأعلى الموصى به – لم تُظهر فوائد كبيرة إضافية في إطالة العمر، في حين أن التوقف عن ممارسة الرياضة بعد فترة من الالتزام قد يؤدي إلى فقدان الفوائد الصحية المكتسبة.
وتؤكد الدراسة في خلاصة نتائجها أن أي مستوى من النشاط البدني، مهما كان بسيطًا، يبقى أفضل بكثير من عدم الحركة إطلاقًا. فرغم أن بعض البيانات استُقيت من تقارير ذاتية قد لا تكون دقيقة تمامًا، إلا أن الأدلة العلمية تتزايد لتدعم فكرة أن 'الحركة تطيل العمر'.
في النهاية، تبقى الرسالة الأهم: الاستثمار في النشاط البدني هو استثمار في عمر أطول وجودة حياة أفضل.
التعليقات
دراسة جديدة تكشف الطريقة المثلى لتقليل خطر الوفاة المبكرة
التعليقات