يُعد الحمص من الأطباق التقليدية الشهيرة في منطقة الشرق الأوسط، ويُقدم غالباً مع خبز البيتا أو الخبز العربي. إلا أن انتشاره في الدول الغربية أدى إلى تغييرات كبيرة في طريقة تقديمه، حيث بات يُقدَّم مع الخضروات النيئة كالجزر والخيار، مما أثار اهتمام خبراء التغذية حول مدى ملاءمة هذه الأساليب الجديدة.
وفي هذا السياق، أجرى فريق من علماء التغذية في جامعة أكسفورد بقيادة البروفيسور تشارلز سبينس دراسة متخصصة لاكتشاف أفضل طريقة لتناول الحمص من منظور علمي وتجريبي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن تناول الحمص باستخدام رقائق البطاطس أو رقائق التورتيلا المقرمشة يُعد الخيار الأمثل، متفوقًا على الخضروات النيئة وحتى خبز البيتا.
وفسر الباحثون ذلك بعدة أسباب:
السطح الأكبر للمقرمشات يسمح بحمل كمية أكبر من الحمص مقارنة بالخضروات.
التوازن المثالي بين القوام، حيث تمتزج نعومة الحمص مع قرمشة الرقائق بشكل مثالي.
تحقيق تجربة تذوق متكاملة بفضل التناغم بين النكهات والملمس.
الحد من الفوضى أثناء التناول، إذ تقل احتمالية سقوط الحمص أو تناثره.
وأشارت الدراسة إلى أن شكل الرقائق له دور في تعزيز تجربة التذوق؛ فالرُقاقات المثلثة تبرز النكهات القوية، في حين تعطي الدائرية طابعًا أكثر توازنًا ونعومة.
وفي مفاجأة غير متوقعة، أوصى الباحثون بعدم استخدام خبز البيتا مع الحمص، موضحين أنه يفتقر إلى التباين المطلوب في الملمس والنكهة، ويُعد أكثر ملاءمة لصلصات أخرى.
وتأتي هذه النتائج في ظل الشعبية المتزايدة للحمص عالميًا، مما يجعل هذه التوصيات ذات أهمية لعشاق هذا الطبق في جميع أنحاء العالم، سواء من الشرق أو الغرب.
يُعد الحمص من الأطباق التقليدية الشهيرة في منطقة الشرق الأوسط، ويُقدم غالباً مع خبز البيتا أو الخبز العربي. إلا أن انتشاره في الدول الغربية أدى إلى تغييرات كبيرة في طريقة تقديمه، حيث بات يُقدَّم مع الخضروات النيئة كالجزر والخيار، مما أثار اهتمام خبراء التغذية حول مدى ملاءمة هذه الأساليب الجديدة.
وفي هذا السياق، أجرى فريق من علماء التغذية في جامعة أكسفورد بقيادة البروفيسور تشارلز سبينس دراسة متخصصة لاكتشاف أفضل طريقة لتناول الحمص من منظور علمي وتجريبي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن تناول الحمص باستخدام رقائق البطاطس أو رقائق التورتيلا المقرمشة يُعد الخيار الأمثل، متفوقًا على الخضروات النيئة وحتى خبز البيتا.
وفسر الباحثون ذلك بعدة أسباب:
السطح الأكبر للمقرمشات يسمح بحمل كمية أكبر من الحمص مقارنة بالخضروات.
التوازن المثالي بين القوام، حيث تمتزج نعومة الحمص مع قرمشة الرقائق بشكل مثالي.
تحقيق تجربة تذوق متكاملة بفضل التناغم بين النكهات والملمس.
الحد من الفوضى أثناء التناول، إذ تقل احتمالية سقوط الحمص أو تناثره.
وأشارت الدراسة إلى أن شكل الرقائق له دور في تعزيز تجربة التذوق؛ فالرُقاقات المثلثة تبرز النكهات القوية، في حين تعطي الدائرية طابعًا أكثر توازنًا ونعومة.
وفي مفاجأة غير متوقعة، أوصى الباحثون بعدم استخدام خبز البيتا مع الحمص، موضحين أنه يفتقر إلى التباين المطلوب في الملمس والنكهة، ويُعد أكثر ملاءمة لصلصات أخرى.
وتأتي هذه النتائج في ظل الشعبية المتزايدة للحمص عالميًا، مما يجعل هذه التوصيات ذات أهمية لعشاق هذا الطبق في جميع أنحاء العالم، سواء من الشرق أو الغرب.
يُعد الحمص من الأطباق التقليدية الشهيرة في منطقة الشرق الأوسط، ويُقدم غالباً مع خبز البيتا أو الخبز العربي. إلا أن انتشاره في الدول الغربية أدى إلى تغييرات كبيرة في طريقة تقديمه، حيث بات يُقدَّم مع الخضروات النيئة كالجزر والخيار، مما أثار اهتمام خبراء التغذية حول مدى ملاءمة هذه الأساليب الجديدة.
وفي هذا السياق، أجرى فريق من علماء التغذية في جامعة أكسفورد بقيادة البروفيسور تشارلز سبينس دراسة متخصصة لاكتشاف أفضل طريقة لتناول الحمص من منظور علمي وتجريبي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن تناول الحمص باستخدام رقائق البطاطس أو رقائق التورتيلا المقرمشة يُعد الخيار الأمثل، متفوقًا على الخضروات النيئة وحتى خبز البيتا.
وفسر الباحثون ذلك بعدة أسباب:
السطح الأكبر للمقرمشات يسمح بحمل كمية أكبر من الحمص مقارنة بالخضروات.
التوازن المثالي بين القوام، حيث تمتزج نعومة الحمص مع قرمشة الرقائق بشكل مثالي.
تحقيق تجربة تذوق متكاملة بفضل التناغم بين النكهات والملمس.
الحد من الفوضى أثناء التناول، إذ تقل احتمالية سقوط الحمص أو تناثره.
وأشارت الدراسة إلى أن شكل الرقائق له دور في تعزيز تجربة التذوق؛ فالرُقاقات المثلثة تبرز النكهات القوية، في حين تعطي الدائرية طابعًا أكثر توازنًا ونعومة.
وفي مفاجأة غير متوقعة، أوصى الباحثون بعدم استخدام خبز البيتا مع الحمص، موضحين أنه يفتقر إلى التباين المطلوب في الملمس والنكهة، ويُعد أكثر ملاءمة لصلصات أخرى.
وتأتي هذه النتائج في ظل الشعبية المتزايدة للحمص عالميًا، مما يجعل هذه التوصيات ذات أهمية لعشاق هذا الطبق في جميع أنحاء العالم، سواء من الشرق أو الغرب.
التعليقات
دراسة من جامعة أكسفورد تكشف الطريقة الصحيحة لأكل الحمص!
التعليقات