حذّرت الطبيبة الروسية يكاتيرينا كاشوخ من أن السفر بالطائرة يشكل عبئاً كبيراً على الجسم، حيث يؤدي إلى انخفاض الضغط الجوي، ونقص الأكسجين، وزيادة خطر الجفاف. وأشارت إلى أن بعض الحالات الصحية قد تجعل السفر الجوي خطيراً، بل مميتاً في بعض الأحيان.
أبرز موانع السفر جواً: 1. التهابات الأذن والأنف والجيوب الأنفية:
يُمنع السفر تماماً في حال وجود التهاب حاد في الأذن، خاصة إذا كان ناتجاً عن عدوى فيروسية مثل الزكام أو الرشح.
الالتهاب يسبب تضيق قناة استاكيوس، مما يعيق موازنة الضغط بين الأذن الوسطى وتجويف الفم، وهو ما قد يؤدي عند الإقلاع أو الهبوط إلى:
فرق ضغط حاد.
تمزق طبلة الأذن.
نزيف داخل الأذن.
2. أمراض القلب والأوعية الدموية غير المستقرة:
السفر الجوي يشكل خطراً على من يعانون من ارتفاع ضغط الدم الشديد أو أمراض قلبية غير مستقرة.
يمكن أن يؤدي إلى:
أزمة ضغط حادة.
جلطة دماغية.
احتشاء عضلة القلب.
يُمنع السفر:
لمدة 3 إلى 4 أسابيع بعد نوبة قلبية.
لمدة شهرين بعد السكتة الدماغية الإقفارية.
3. الجيوب الأنفية أثناء المرض:
تورم الأغشية المخاطية يعيق تصريف الجيوب، مما يؤدي إلى تراكم المخاط ونمو البكتيريا.
قد يتطور الأمر إلى التهاب حاد خلال ساعات قليلة بعد الهبوط.
4. اضطرابات نفسية حادة:
يُمنع السفر في حال وجود اضطراب نفسي غير مستقر، لما قد يسببه من سلوك عدواني أو نوبات هلع أو محاولات لإيذاء الذات أو الآخرين، وقد تصل الخطورة إلى محاولة فتح باب الطائرة أثناء الطيران.
5. استرواح الصدر والعمليات الجراحية الحديثة:
انخفاض الضغط الجوي في الطائرة قد يؤدي إلى:
تباعد الغرز الجراحية.
نزيف داخلي.
تفاقم الحالة في حال وجود استرواح صدر.
6. الحمل والدوالي:
الحمل لا يُعد مانعاً مطلقاً، لكنه يتطلب تقييم الحالة من قبل الطبيب في كل مرحلة من مراحله.
وجود دوالي شديدة يستدعي اتخاذ احتياطات إضافية عند السفر جواً.
نصيحة طبية: قبل التخطيط لأي رحلة جوية، من الضروري استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من أي من الحالات الصحية المذكورة أعلاه. الطيران في بعض الأحيان قد يزيد من خطر المضاعفات الصحية، وتجاهل ذلك قد يؤدي إلى نتائج خطيرة.
حذّرت الطبيبة الروسية يكاتيرينا كاشوخ من أن السفر بالطائرة يشكل عبئاً كبيراً على الجسم، حيث يؤدي إلى انخفاض الضغط الجوي، ونقص الأكسجين، وزيادة خطر الجفاف. وأشارت إلى أن بعض الحالات الصحية قد تجعل السفر الجوي خطيراً، بل مميتاً في بعض الأحيان.
أبرز موانع السفر جواً: 1. التهابات الأذن والأنف والجيوب الأنفية:
يُمنع السفر تماماً في حال وجود التهاب حاد في الأذن، خاصة إذا كان ناتجاً عن عدوى فيروسية مثل الزكام أو الرشح.
الالتهاب يسبب تضيق قناة استاكيوس، مما يعيق موازنة الضغط بين الأذن الوسطى وتجويف الفم، وهو ما قد يؤدي عند الإقلاع أو الهبوط إلى:
فرق ضغط حاد.
تمزق طبلة الأذن.
نزيف داخل الأذن.
2. أمراض القلب والأوعية الدموية غير المستقرة:
السفر الجوي يشكل خطراً على من يعانون من ارتفاع ضغط الدم الشديد أو أمراض قلبية غير مستقرة.
يمكن أن يؤدي إلى:
أزمة ضغط حادة.
جلطة دماغية.
احتشاء عضلة القلب.
يُمنع السفر:
لمدة 3 إلى 4 أسابيع بعد نوبة قلبية.
لمدة شهرين بعد السكتة الدماغية الإقفارية.
3. الجيوب الأنفية أثناء المرض:
تورم الأغشية المخاطية يعيق تصريف الجيوب، مما يؤدي إلى تراكم المخاط ونمو البكتيريا.
قد يتطور الأمر إلى التهاب حاد خلال ساعات قليلة بعد الهبوط.
4. اضطرابات نفسية حادة:
يُمنع السفر في حال وجود اضطراب نفسي غير مستقر، لما قد يسببه من سلوك عدواني أو نوبات هلع أو محاولات لإيذاء الذات أو الآخرين، وقد تصل الخطورة إلى محاولة فتح باب الطائرة أثناء الطيران.
5. استرواح الصدر والعمليات الجراحية الحديثة:
انخفاض الضغط الجوي في الطائرة قد يؤدي إلى:
تباعد الغرز الجراحية.
نزيف داخلي.
تفاقم الحالة في حال وجود استرواح صدر.
6. الحمل والدوالي:
الحمل لا يُعد مانعاً مطلقاً، لكنه يتطلب تقييم الحالة من قبل الطبيب في كل مرحلة من مراحله.
وجود دوالي شديدة يستدعي اتخاذ احتياطات إضافية عند السفر جواً.
نصيحة طبية: قبل التخطيط لأي رحلة جوية، من الضروري استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من أي من الحالات الصحية المذكورة أعلاه. الطيران في بعض الأحيان قد يزيد من خطر المضاعفات الصحية، وتجاهل ذلك قد يؤدي إلى نتائج خطيرة.
حذّرت الطبيبة الروسية يكاتيرينا كاشوخ من أن السفر بالطائرة يشكل عبئاً كبيراً على الجسم، حيث يؤدي إلى انخفاض الضغط الجوي، ونقص الأكسجين، وزيادة خطر الجفاف. وأشارت إلى أن بعض الحالات الصحية قد تجعل السفر الجوي خطيراً، بل مميتاً في بعض الأحيان.
أبرز موانع السفر جواً: 1. التهابات الأذن والأنف والجيوب الأنفية:
يُمنع السفر تماماً في حال وجود التهاب حاد في الأذن، خاصة إذا كان ناتجاً عن عدوى فيروسية مثل الزكام أو الرشح.
الالتهاب يسبب تضيق قناة استاكيوس، مما يعيق موازنة الضغط بين الأذن الوسطى وتجويف الفم، وهو ما قد يؤدي عند الإقلاع أو الهبوط إلى:
فرق ضغط حاد.
تمزق طبلة الأذن.
نزيف داخل الأذن.
2. أمراض القلب والأوعية الدموية غير المستقرة:
السفر الجوي يشكل خطراً على من يعانون من ارتفاع ضغط الدم الشديد أو أمراض قلبية غير مستقرة.
يمكن أن يؤدي إلى:
أزمة ضغط حادة.
جلطة دماغية.
احتشاء عضلة القلب.
يُمنع السفر:
لمدة 3 إلى 4 أسابيع بعد نوبة قلبية.
لمدة شهرين بعد السكتة الدماغية الإقفارية.
3. الجيوب الأنفية أثناء المرض:
تورم الأغشية المخاطية يعيق تصريف الجيوب، مما يؤدي إلى تراكم المخاط ونمو البكتيريا.
قد يتطور الأمر إلى التهاب حاد خلال ساعات قليلة بعد الهبوط.
4. اضطرابات نفسية حادة:
يُمنع السفر في حال وجود اضطراب نفسي غير مستقر، لما قد يسببه من سلوك عدواني أو نوبات هلع أو محاولات لإيذاء الذات أو الآخرين، وقد تصل الخطورة إلى محاولة فتح باب الطائرة أثناء الطيران.
5. استرواح الصدر والعمليات الجراحية الحديثة:
انخفاض الضغط الجوي في الطائرة قد يؤدي إلى:
تباعد الغرز الجراحية.
نزيف داخلي.
تفاقم الحالة في حال وجود استرواح صدر.
6. الحمل والدوالي:
الحمل لا يُعد مانعاً مطلقاً، لكنه يتطلب تقييم الحالة من قبل الطبيب في كل مرحلة من مراحله.
وجود دوالي شديدة يستدعي اتخاذ احتياطات إضافية عند السفر جواً.
نصيحة طبية: قبل التخطيط لأي رحلة جوية، من الضروري استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من أي من الحالات الصحية المذكورة أعلاه. الطيران في بعض الأحيان قد يزيد من خطر المضاعفات الصحية، وتجاهل ذلك قد يؤدي إلى نتائج خطيرة.
التعليقات
موانع السفر بالطائرة: حالات صحية قد تجعل الطيران خطيراً
التعليقات