توضح خبيرة التغذية سفيتلانا غيرتل زاغورسكايا أن شركات الأغذية كثيرًا ما تحاول إخفاء وجود السكر وكميته في المنتجات الغذائية، وذلك حتى لا يحصل المستهلك على فكرة كاملة عن مقدار السكر الموجود في المنتج.
الطريقة التي تعتمدها الشركات تتمثل في استخدام أسماء مختلفة للسكر أو بدائل يُعتقد أنها صحية، مثل السكريات الطبيعية أو المحليات الصناعية. على سبيل المثال، السكر الذي نضيفه عادةً إلى الشاي هو 'السكروز' أو سكر المائدة العادي. لكن الشركات تروج أحيانًا لمنتجاتها بأنها تحتوي على سكريات طبيعية مثل 'الغلوكوز' أو 'الفركتوز' الموجودة في الفواكه والعسل، مما يجعل المستهلك يظن أنها أكثر صحة.
في الواقع، جميع السكريات مثل الفركتوز والغلوكوز تتحلل في الجسم إلى غلوكوز وتخضع لنفس العمليات، والفرق الوحيد هو أن الفاكهة تحتوي على ألياف تساعد في إبطاء امتصاص السكر.
تُستخدم أيضًا بدائل سكرية أخرى مثل شراب الذرة، شراب القيقب، شراب الصبار، وسكر النخيل، والتي تحتوي غالبًا على سعرات حرارية عالية.
أما بدائل السكر الصحية التي تظهر في المنتجات، مثل العسل وستيفيا وسكر جوز الهند، فهي تبدو صحيحة لكنها تحتوي على سعرات حرارية ونفس كمية السكر. وهناك محليات صناعية مثل الأسبارتام والإيزومالت والسكرين التي لا ترفع مستوى السكر في الدم بشكل مباشر، مما يجعلها شائعة في صناعة الحلويات.
بالإضافة إلى ذلك، قد تدرج الشركات أنواعًا مختلفة من السكر كمكونات منفصلة، مثل 'غلوكوز'، 'مالتوز'، و'فركتوز'، وهذا يخفي الكمية الإجمالية الكبيرة من السكر.
نصيحة مهمة: للتعرف على كمية السكر الحقيقية في المنتجات، من الضروري قراءة قائمة المكونات بعناية. فإذا كانت مشتقات السكر تأتي في بداية القائمة، فهذا يعني أن محتوى السكر في المنتج عالي.
توضح خبيرة التغذية سفيتلانا غيرتل زاغورسكايا أن شركات الأغذية كثيرًا ما تحاول إخفاء وجود السكر وكميته في المنتجات الغذائية، وذلك حتى لا يحصل المستهلك على فكرة كاملة عن مقدار السكر الموجود في المنتج.
الطريقة التي تعتمدها الشركات تتمثل في استخدام أسماء مختلفة للسكر أو بدائل يُعتقد أنها صحية، مثل السكريات الطبيعية أو المحليات الصناعية. على سبيل المثال، السكر الذي نضيفه عادةً إلى الشاي هو 'السكروز' أو سكر المائدة العادي. لكن الشركات تروج أحيانًا لمنتجاتها بأنها تحتوي على سكريات طبيعية مثل 'الغلوكوز' أو 'الفركتوز' الموجودة في الفواكه والعسل، مما يجعل المستهلك يظن أنها أكثر صحة.
في الواقع، جميع السكريات مثل الفركتوز والغلوكوز تتحلل في الجسم إلى غلوكوز وتخضع لنفس العمليات، والفرق الوحيد هو أن الفاكهة تحتوي على ألياف تساعد في إبطاء امتصاص السكر.
تُستخدم أيضًا بدائل سكرية أخرى مثل شراب الذرة، شراب القيقب، شراب الصبار، وسكر النخيل، والتي تحتوي غالبًا على سعرات حرارية عالية.
أما بدائل السكر الصحية التي تظهر في المنتجات، مثل العسل وستيفيا وسكر جوز الهند، فهي تبدو صحيحة لكنها تحتوي على سعرات حرارية ونفس كمية السكر. وهناك محليات صناعية مثل الأسبارتام والإيزومالت والسكرين التي لا ترفع مستوى السكر في الدم بشكل مباشر، مما يجعلها شائعة في صناعة الحلويات.
بالإضافة إلى ذلك، قد تدرج الشركات أنواعًا مختلفة من السكر كمكونات منفصلة، مثل 'غلوكوز'، 'مالتوز'، و'فركتوز'، وهذا يخفي الكمية الإجمالية الكبيرة من السكر.
نصيحة مهمة: للتعرف على كمية السكر الحقيقية في المنتجات، من الضروري قراءة قائمة المكونات بعناية. فإذا كانت مشتقات السكر تأتي في بداية القائمة، فهذا يعني أن محتوى السكر في المنتج عالي.
توضح خبيرة التغذية سفيتلانا غيرتل زاغورسكايا أن شركات الأغذية كثيرًا ما تحاول إخفاء وجود السكر وكميته في المنتجات الغذائية، وذلك حتى لا يحصل المستهلك على فكرة كاملة عن مقدار السكر الموجود في المنتج.
الطريقة التي تعتمدها الشركات تتمثل في استخدام أسماء مختلفة للسكر أو بدائل يُعتقد أنها صحية، مثل السكريات الطبيعية أو المحليات الصناعية. على سبيل المثال، السكر الذي نضيفه عادةً إلى الشاي هو 'السكروز' أو سكر المائدة العادي. لكن الشركات تروج أحيانًا لمنتجاتها بأنها تحتوي على سكريات طبيعية مثل 'الغلوكوز' أو 'الفركتوز' الموجودة في الفواكه والعسل، مما يجعل المستهلك يظن أنها أكثر صحة.
في الواقع، جميع السكريات مثل الفركتوز والغلوكوز تتحلل في الجسم إلى غلوكوز وتخضع لنفس العمليات، والفرق الوحيد هو أن الفاكهة تحتوي على ألياف تساعد في إبطاء امتصاص السكر.
تُستخدم أيضًا بدائل سكرية أخرى مثل شراب الذرة، شراب القيقب، شراب الصبار، وسكر النخيل، والتي تحتوي غالبًا على سعرات حرارية عالية.
أما بدائل السكر الصحية التي تظهر في المنتجات، مثل العسل وستيفيا وسكر جوز الهند، فهي تبدو صحيحة لكنها تحتوي على سعرات حرارية ونفس كمية السكر. وهناك محليات صناعية مثل الأسبارتام والإيزومالت والسكرين التي لا ترفع مستوى السكر في الدم بشكل مباشر، مما يجعلها شائعة في صناعة الحلويات.
بالإضافة إلى ذلك، قد تدرج الشركات أنواعًا مختلفة من السكر كمكونات منفصلة، مثل 'غلوكوز'، 'مالتوز'، و'فركتوز'، وهذا يخفي الكمية الإجمالية الكبيرة من السكر.
نصيحة مهمة: للتعرف على كمية السكر الحقيقية في المنتجات، من الضروري قراءة قائمة المكونات بعناية. فإذا كانت مشتقات السكر تأتي في بداية القائمة، فهذا يعني أن محتوى السكر في المنتج عالي.
التعليقات