كشفت دراسة علمية حديثة أن للموسيقى تأثيرًا يتجاوز تحسين المزاج، حيث يمكنها أيضًا أن تسهم في رفع إنتاجية الموظفين في بيئات العمل.
فبحسب بحث أجراه علماء من جامعة 'كارديف' البريطانية، ونُشر في مجلة ResearchGate، فإن تشغيل الموسيقى داخل المكاتب المفتوحة يمكن أن يكون وسيلة فعالة وبسيطة لتحسين رفاهية الموظفين وتقليل تأثير الضوضاء المحيطة.
تُعد الضوضاء في المكاتب المفتوحة من أبرز العوامل التي تؤثر سلبًا على تركيز الموظفين وكفاءتهم، وتشمل مصادرها: مكالمات الزملاء الهاتفية، أصوات مكيفات الهواء، ضجيج الشارع، وأحاديث الموظفين الجانبية. ويعتبر الكلام غير المتعلق بالعمل من أكثر أنواع الضجيج إزعاجًا، حيث أظهرت الدراسات أنه يؤثر سلبًا على الذاكرة العاملة.
وأوضح الدكتور أندرو سميث، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الضوضاء المفرطة في بيئات العمل قد تؤدي إلى:
زيادة مستويات التوتر
تراجع التركيز
انخفاض في الإنتاجية والكفاءة
في المقابل، يمكن لبعض أنواع الموسيقى أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا، إذ أظهرت الدراسة أن:
الموسيقى الكلاسيكية، أصوات الطبيعة مثل أمواج البحر، أو موسيقى الأفلام تُسهم في تحسين المزاج العام.
الموسيقى ذات الإيقاع المنتظم بمعدل 50 إلى 80 دقة في الدقيقة تساعد على تعزيز التركيز وتحسين الأداء أثناء تنفيذ المهام الذهنية.
الاستماع إلى الموسيقى المفضلة للفرد يعزز من الشعور الإيجابي تجاه العمل، ويزيد من الكفاءة والإنتاجية.
لكن الدراسة تحذر من أن الموسيقى غير المحببة أو الهادئة للغاية قد تأتي بنتائج عكسية وتؤثر سلبًا على الأداء.
كشفت دراسة علمية حديثة أن للموسيقى تأثيرًا يتجاوز تحسين المزاج، حيث يمكنها أيضًا أن تسهم في رفع إنتاجية الموظفين في بيئات العمل.
فبحسب بحث أجراه علماء من جامعة 'كارديف' البريطانية، ونُشر في مجلة ResearchGate، فإن تشغيل الموسيقى داخل المكاتب المفتوحة يمكن أن يكون وسيلة فعالة وبسيطة لتحسين رفاهية الموظفين وتقليل تأثير الضوضاء المحيطة.
تُعد الضوضاء في المكاتب المفتوحة من أبرز العوامل التي تؤثر سلبًا على تركيز الموظفين وكفاءتهم، وتشمل مصادرها: مكالمات الزملاء الهاتفية، أصوات مكيفات الهواء، ضجيج الشارع، وأحاديث الموظفين الجانبية. ويعتبر الكلام غير المتعلق بالعمل من أكثر أنواع الضجيج إزعاجًا، حيث أظهرت الدراسات أنه يؤثر سلبًا على الذاكرة العاملة.
وأوضح الدكتور أندرو سميث، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الضوضاء المفرطة في بيئات العمل قد تؤدي إلى:
زيادة مستويات التوتر
تراجع التركيز
انخفاض في الإنتاجية والكفاءة
في المقابل، يمكن لبعض أنواع الموسيقى أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا، إذ أظهرت الدراسة أن:
الموسيقى الكلاسيكية، أصوات الطبيعة مثل أمواج البحر، أو موسيقى الأفلام تُسهم في تحسين المزاج العام.
الموسيقى ذات الإيقاع المنتظم بمعدل 50 إلى 80 دقة في الدقيقة تساعد على تعزيز التركيز وتحسين الأداء أثناء تنفيذ المهام الذهنية.
الاستماع إلى الموسيقى المفضلة للفرد يعزز من الشعور الإيجابي تجاه العمل، ويزيد من الكفاءة والإنتاجية.
لكن الدراسة تحذر من أن الموسيقى غير المحببة أو الهادئة للغاية قد تأتي بنتائج عكسية وتؤثر سلبًا على الأداء.
كشفت دراسة علمية حديثة أن للموسيقى تأثيرًا يتجاوز تحسين المزاج، حيث يمكنها أيضًا أن تسهم في رفع إنتاجية الموظفين في بيئات العمل.
فبحسب بحث أجراه علماء من جامعة 'كارديف' البريطانية، ونُشر في مجلة ResearchGate، فإن تشغيل الموسيقى داخل المكاتب المفتوحة يمكن أن يكون وسيلة فعالة وبسيطة لتحسين رفاهية الموظفين وتقليل تأثير الضوضاء المحيطة.
تُعد الضوضاء في المكاتب المفتوحة من أبرز العوامل التي تؤثر سلبًا على تركيز الموظفين وكفاءتهم، وتشمل مصادرها: مكالمات الزملاء الهاتفية، أصوات مكيفات الهواء، ضجيج الشارع، وأحاديث الموظفين الجانبية. ويعتبر الكلام غير المتعلق بالعمل من أكثر أنواع الضجيج إزعاجًا، حيث أظهرت الدراسات أنه يؤثر سلبًا على الذاكرة العاملة.
وأوضح الدكتور أندرو سميث، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الضوضاء المفرطة في بيئات العمل قد تؤدي إلى:
زيادة مستويات التوتر
تراجع التركيز
انخفاض في الإنتاجية والكفاءة
في المقابل، يمكن لبعض أنواع الموسيقى أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا، إذ أظهرت الدراسة أن:
الموسيقى الكلاسيكية، أصوات الطبيعة مثل أمواج البحر، أو موسيقى الأفلام تُسهم في تحسين المزاج العام.
الموسيقى ذات الإيقاع المنتظم بمعدل 50 إلى 80 دقة في الدقيقة تساعد على تعزيز التركيز وتحسين الأداء أثناء تنفيذ المهام الذهنية.
الاستماع إلى الموسيقى المفضلة للفرد يعزز من الشعور الإيجابي تجاه العمل، ويزيد من الكفاءة والإنتاجية.
لكن الدراسة تحذر من أن الموسيقى غير المحببة أو الهادئة للغاية قد تأتي بنتائج عكسية وتؤثر سلبًا على الأداء.
التعليقات