أوضحت الدكتورة إيرينا ليبيديفا، أخصائية في وظائف الأعصاب، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا يكونون أقل عرضة للتوتر النفسي. والسبب في ذلك يعود إلى احتواء هذه الأطعمة على كميات وفيرة من الألياف الغذائية المعقدة.
وبيّنت ليبيديفا أن هذه الألياف، مثل السليلوز، تُعد غذاءً مثالياً للبكتيريا المعوية المفيدة من نوع لاكنوسبيرا. وعند معالجة هذه الألياف، تنتج البكتيريا أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة، تلعب دوراً محورياً في التواصل بين الجهاز العصبي المركزي والميكروبيوم المعوي، كما تساهم في تقليل الالتهاب داخل الأمعاء، وهو عامل يرتبط بعدة اضطرابات صحية ونفسية.
كلما كان الالتهاب أقل وتنوعت البكتيريا المفيدة في الأمعاء، انخفضت احتمالات الإصابة بالاكتئاب، وارتفعت قدرة الجسم على مقاومة التوتر، وفقاً لما أشارت إليه ليبيديفا.
من جانبها، أكدت الدكتورة ناتاليا يفيموتشكينا أن الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا المخمر لا تقتصر فائدتها على دعم البكتيريا المعوية فقط، بل تحتوي أيضاً على عناصر غذائية مفيدة مباشرة للصحة النفسية. فهي غنية بفيتامين C، ومركب الليكوبين الذي يُعد من أقوى مضادات الأكسدة، إضافة إلى السيروتونين المعروف بـ'هرمون السعادة'.
وختمت يفيموتشكينا بالتأكيد على أهمية النظام الغذائي المتنوع والغني بالخضروات والفواكه، لدعم صحة الأمعاء وتعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مثل البيفيدوباكتيريا والعصيات اللبنية، مما ينعكس إيجاباً على الصحة النفسية العامة.
أوضحت الدكتورة إيرينا ليبيديفا، أخصائية في وظائف الأعصاب، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا يكونون أقل عرضة للتوتر النفسي. والسبب في ذلك يعود إلى احتواء هذه الأطعمة على كميات وفيرة من الألياف الغذائية المعقدة.
وبيّنت ليبيديفا أن هذه الألياف، مثل السليلوز، تُعد غذاءً مثالياً للبكتيريا المعوية المفيدة من نوع لاكنوسبيرا. وعند معالجة هذه الألياف، تنتج البكتيريا أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة، تلعب دوراً محورياً في التواصل بين الجهاز العصبي المركزي والميكروبيوم المعوي، كما تساهم في تقليل الالتهاب داخل الأمعاء، وهو عامل يرتبط بعدة اضطرابات صحية ونفسية.
كلما كان الالتهاب أقل وتنوعت البكتيريا المفيدة في الأمعاء، انخفضت احتمالات الإصابة بالاكتئاب، وارتفعت قدرة الجسم على مقاومة التوتر، وفقاً لما أشارت إليه ليبيديفا.
من جانبها، أكدت الدكتورة ناتاليا يفيموتشكينا أن الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا المخمر لا تقتصر فائدتها على دعم البكتيريا المعوية فقط، بل تحتوي أيضاً على عناصر غذائية مفيدة مباشرة للصحة النفسية. فهي غنية بفيتامين C، ومركب الليكوبين الذي يُعد من أقوى مضادات الأكسدة، إضافة إلى السيروتونين المعروف بـ'هرمون السعادة'.
وختمت يفيموتشكينا بالتأكيد على أهمية النظام الغذائي المتنوع والغني بالخضروات والفواكه، لدعم صحة الأمعاء وتعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مثل البيفيدوباكتيريا والعصيات اللبنية، مما ينعكس إيجاباً على الصحة النفسية العامة.
أوضحت الدكتورة إيرينا ليبيديفا، أخصائية في وظائف الأعصاب، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا يكونون أقل عرضة للتوتر النفسي. والسبب في ذلك يعود إلى احتواء هذه الأطعمة على كميات وفيرة من الألياف الغذائية المعقدة.
وبيّنت ليبيديفا أن هذه الألياف، مثل السليلوز، تُعد غذاءً مثالياً للبكتيريا المعوية المفيدة من نوع لاكنوسبيرا. وعند معالجة هذه الألياف، تنتج البكتيريا أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة، تلعب دوراً محورياً في التواصل بين الجهاز العصبي المركزي والميكروبيوم المعوي، كما تساهم في تقليل الالتهاب داخل الأمعاء، وهو عامل يرتبط بعدة اضطرابات صحية ونفسية.
كلما كان الالتهاب أقل وتنوعت البكتيريا المفيدة في الأمعاء، انخفضت احتمالات الإصابة بالاكتئاب، وارتفعت قدرة الجسم على مقاومة التوتر، وفقاً لما أشارت إليه ليبيديفا.
من جانبها، أكدت الدكتورة ناتاليا يفيموتشكينا أن الطماطم والفلفل الأخضر وفول الصويا المخمر لا تقتصر فائدتها على دعم البكتيريا المعوية فقط، بل تحتوي أيضاً على عناصر غذائية مفيدة مباشرة للصحة النفسية. فهي غنية بفيتامين C، ومركب الليكوبين الذي يُعد من أقوى مضادات الأكسدة، إضافة إلى السيروتونين المعروف بـ'هرمون السعادة'.
وختمت يفيموتشكينا بالتأكيد على أهمية النظام الغذائي المتنوع والغني بالخضروات والفواكه، لدعم صحة الأمعاء وتعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مثل البيفيدوباكتيريا والعصيات اللبنية، مما ينعكس إيجاباً على الصحة النفسية العامة.
التعليقات