ينتشر بين الناس العديد من المفاهيم المغلوطة حول مرحلة سن اليأس عند النساء، إلا أن هذه المعتقدات لا تستند في كثير من الأحيان إلى أدلة علمية موثوقة.
وفي هذا السياق، أوضحت خبيرة التغذية لورا خورخي في حديث لمجلة Vanitatis أن هناك أفكارًا شائعة لكنها غير دقيقة بشأن فترة انقطاع الطمث، من أبرزها الاعتقاد بأن زيادة الوزن أمر لا مفر منه خلال هذه المرحلة. وبيّنت أن هذا غير صحيح، إذ يمكن للمرأة المحافظة على وزن صحي من خلال اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة النشاط البدني بانتظام.
وأضافت خورخي أن من بين المفاهيم الخاطئة أيضًا، الاعتقاد بأن المشي لعدة آلاف من الخطوات يوميًا كافٍ للحفاظ على الرشاقة. وأشارت إلى أن المشي وحده لا يكفي، بل يجب دعمه بتمارين القوة التي تسهم في الحفاظ على الكتلة العضلية والوقاية من هشاشة العظام، وهي من المشكلات الصحية الشائعة في هذه المرحلة العمرية.
كما شددت على أهمية النظام الغذائي خلال سن اليأس، ونفت صحة الادعاءات التي تقول إن تأثير الغذاء في هذه المرحلة محدود مقارنة بتأثير الهرمونات، مؤكدة أن التغذية السليمة تلعب دورًا كبيرًا في دعم صحة المرأة.
وتؤكد العديد من الدراسات الطبية أن التغيرات الهرمونية خلال هذه المرحلة قد تصاحبها اضطرابات نفسية وجسدية متنوعة، لذا يوصي الأطباء بتجنب بعض الأطعمة التي قد تفاقم هذه الأعراض، مثل الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات والمواد الكيميائية، إضافة إلى الكحول، الأطعمة الحارة، والمأكولات الدهنية التي قد تؤثر سلبًا على مستويات السيروتونين، مما يزيد من تقلب المزاج واضطرابات النوم.
ينتشر بين الناس العديد من المفاهيم المغلوطة حول مرحلة سن اليأس عند النساء، إلا أن هذه المعتقدات لا تستند في كثير من الأحيان إلى أدلة علمية موثوقة.
وفي هذا السياق، أوضحت خبيرة التغذية لورا خورخي في حديث لمجلة Vanitatis أن هناك أفكارًا شائعة لكنها غير دقيقة بشأن فترة انقطاع الطمث، من أبرزها الاعتقاد بأن زيادة الوزن أمر لا مفر منه خلال هذه المرحلة. وبيّنت أن هذا غير صحيح، إذ يمكن للمرأة المحافظة على وزن صحي من خلال اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة النشاط البدني بانتظام.
وأضافت خورخي أن من بين المفاهيم الخاطئة أيضًا، الاعتقاد بأن المشي لعدة آلاف من الخطوات يوميًا كافٍ للحفاظ على الرشاقة. وأشارت إلى أن المشي وحده لا يكفي، بل يجب دعمه بتمارين القوة التي تسهم في الحفاظ على الكتلة العضلية والوقاية من هشاشة العظام، وهي من المشكلات الصحية الشائعة في هذه المرحلة العمرية.
كما شددت على أهمية النظام الغذائي خلال سن اليأس، ونفت صحة الادعاءات التي تقول إن تأثير الغذاء في هذه المرحلة محدود مقارنة بتأثير الهرمونات، مؤكدة أن التغذية السليمة تلعب دورًا كبيرًا في دعم صحة المرأة.
وتؤكد العديد من الدراسات الطبية أن التغيرات الهرمونية خلال هذه المرحلة قد تصاحبها اضطرابات نفسية وجسدية متنوعة، لذا يوصي الأطباء بتجنب بعض الأطعمة التي قد تفاقم هذه الأعراض، مثل الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات والمواد الكيميائية، إضافة إلى الكحول، الأطعمة الحارة، والمأكولات الدهنية التي قد تؤثر سلبًا على مستويات السيروتونين، مما يزيد من تقلب المزاج واضطرابات النوم.
ينتشر بين الناس العديد من المفاهيم المغلوطة حول مرحلة سن اليأس عند النساء، إلا أن هذه المعتقدات لا تستند في كثير من الأحيان إلى أدلة علمية موثوقة.
وفي هذا السياق، أوضحت خبيرة التغذية لورا خورخي في حديث لمجلة Vanitatis أن هناك أفكارًا شائعة لكنها غير دقيقة بشأن فترة انقطاع الطمث، من أبرزها الاعتقاد بأن زيادة الوزن أمر لا مفر منه خلال هذه المرحلة. وبيّنت أن هذا غير صحيح، إذ يمكن للمرأة المحافظة على وزن صحي من خلال اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة النشاط البدني بانتظام.
وأضافت خورخي أن من بين المفاهيم الخاطئة أيضًا، الاعتقاد بأن المشي لعدة آلاف من الخطوات يوميًا كافٍ للحفاظ على الرشاقة. وأشارت إلى أن المشي وحده لا يكفي، بل يجب دعمه بتمارين القوة التي تسهم في الحفاظ على الكتلة العضلية والوقاية من هشاشة العظام، وهي من المشكلات الصحية الشائعة في هذه المرحلة العمرية.
كما شددت على أهمية النظام الغذائي خلال سن اليأس، ونفت صحة الادعاءات التي تقول إن تأثير الغذاء في هذه المرحلة محدود مقارنة بتأثير الهرمونات، مؤكدة أن التغذية السليمة تلعب دورًا كبيرًا في دعم صحة المرأة.
وتؤكد العديد من الدراسات الطبية أن التغيرات الهرمونية خلال هذه المرحلة قد تصاحبها اضطرابات نفسية وجسدية متنوعة، لذا يوصي الأطباء بتجنب بعض الأطعمة التي قد تفاقم هذه الأعراض، مثل الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات والمواد الكيميائية، إضافة إلى الكحول، الأطعمة الحارة، والمأكولات الدهنية التي قد تؤثر سلبًا على مستويات السيروتونين، مما يزيد من تقلب المزاج واضطرابات النوم.
التعليقات