كشفت الدكتورة تاتيانا رومانينكو، أخصائية أمراض القلب، عن طرق طبيعية تساعد في التخفيف من آلام الصداع دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، مشيرة إلى أهمية تمارين خاصة والحفاظ على ترطيب الجسم.
وأوضحت أن الصداع قد ينتج عن مشاكل في العمود الفقري، أو إصابات، أو تغيّرات في نمط الحياة، أو مجهود بدني زائد، أو توتر عاطفي، مما يؤدي أحياناً إلى تشنج عضلات الفك والصدغ، لدرجة تجعل لمس الرأس أو تمشيط الشعر مؤلماً.
وضع اليد على جانب الرأس، وتثبيت اليد الأخرى فوقها، ثم الضغط لعدة ثوانٍ وتكرار التمرين عدة مرات.
وضع يد على الجبهة والأخرى من الأعلى، مع الضغط الخفيف وإمالة الرأس قليلاً إلى الأمام. كما تنصح بتدليك منطقة الرقبة وأعلى الكتفين.
وأضافت أن شرب الماء يمكن أن يكون حلاً فعالاً، حيث أن الصداع في كثير من الأحيان يكون نتيجة الجفاف. لذلك توصي بشرب ما بين 2 إلى 2.5 لتر من الماء يومياً.
واختتمت تحذيرها بأن الصداع المصحوب بالغثيان، أو النبض في منطقة الصدغ، أو اضطراب في ضربات القلب، قد يكون مؤشراً لمشكلة صحية تتطلب استشارة طبية فورية.
كشفت الدكتورة تاتيانا رومانينكو، أخصائية أمراض القلب، عن طرق طبيعية تساعد في التخفيف من آلام الصداع دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، مشيرة إلى أهمية تمارين خاصة والحفاظ على ترطيب الجسم.
وأوضحت أن الصداع قد ينتج عن مشاكل في العمود الفقري، أو إصابات، أو تغيّرات في نمط الحياة، أو مجهود بدني زائد، أو توتر عاطفي، مما يؤدي أحياناً إلى تشنج عضلات الفك والصدغ، لدرجة تجعل لمس الرأس أو تمشيط الشعر مؤلماً.
وضع اليد على جانب الرأس، وتثبيت اليد الأخرى فوقها، ثم الضغط لعدة ثوانٍ وتكرار التمرين عدة مرات.
وضع يد على الجبهة والأخرى من الأعلى، مع الضغط الخفيف وإمالة الرأس قليلاً إلى الأمام. كما تنصح بتدليك منطقة الرقبة وأعلى الكتفين.
وأضافت أن شرب الماء يمكن أن يكون حلاً فعالاً، حيث أن الصداع في كثير من الأحيان يكون نتيجة الجفاف. لذلك توصي بشرب ما بين 2 إلى 2.5 لتر من الماء يومياً.
واختتمت تحذيرها بأن الصداع المصحوب بالغثيان، أو النبض في منطقة الصدغ، أو اضطراب في ضربات القلب، قد يكون مؤشراً لمشكلة صحية تتطلب استشارة طبية فورية.
كشفت الدكتورة تاتيانا رومانينكو، أخصائية أمراض القلب، عن طرق طبيعية تساعد في التخفيف من آلام الصداع دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، مشيرة إلى أهمية تمارين خاصة والحفاظ على ترطيب الجسم.
وأوضحت أن الصداع قد ينتج عن مشاكل في العمود الفقري، أو إصابات، أو تغيّرات في نمط الحياة، أو مجهود بدني زائد، أو توتر عاطفي، مما يؤدي أحياناً إلى تشنج عضلات الفك والصدغ، لدرجة تجعل لمس الرأس أو تمشيط الشعر مؤلماً.
التعليقات