تشير الدكتورة أولغا فورمان إلى أن حرارة الصيف لا تقتصر آثارها على الشعور بالانزعاج فحسب، بل تتسبب أيضًا بزيادة حساسية الجسم للتغيرات الجوية، نتيجة لتأثيرها المباشر على الجهاز العصبي اللاإرادي، المسؤول عن تنظيم وظائف الجسم الداخلية مثل ضربات القلب وضغط الدم.
وتوضح فورمان أن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب، تقلب المزاج، أو اضطرابات النوم، يكونون أكثر عرضة للتأثر بالحرارة، حتى وإن كانت التغيرات المناخية بسيطة. فعند ارتفاع درجات الحرارة إلى 30-35 درجة مئوية أو أكثر، يُفعَّل الجهاز العصبي الودي، مما يزيد التعرق في محاولة لتبريد الجسم. ولكن استمرار التعرض للحر لفترات طويلة قد يؤدي إلى فقدان الجسم لكميات كبيرة من الماء والمعادن الضرورية، ما ينعكس سلبًا على صحة القلب والجهاز العصبي.
وبحسب الدكتورة، فإن انخفاض ضغط الدم واضطرابات نبض القلب قد تبدأ بالظهور بعد ثلاثة أيام متواصلة من الحر الشديد.
ولتفادي هذه المضاعفات، تنصح باتباع ما يلي خلال الطقس الحار:
ارتداء ملابس مناسبة: خفيفة وفضفاضة، مع ضرورة استخدام قبعة للرأس.
الترطيب الكافي: لا يُكتفى بشرب 2-2.5 لتر يوميًا، بل يُحسب الاحتياج بناءً على الوزن (30 مل لكل كيلوغرام).
تبريد الجسم: برشّ الجلد المكشوف بالماء، وارتداء وشاح مبلل حول الرقبة.
اختيار الطعام بعناية: الامتناع عن الأطعمة الحارة والدهنية، لأنها ترفع إنتاج الحرارة الداخلية بنسبة تصل إلى 20%.
تشير الدكتورة أولغا فورمان إلى أن حرارة الصيف لا تقتصر آثارها على الشعور بالانزعاج فحسب، بل تتسبب أيضًا بزيادة حساسية الجسم للتغيرات الجوية، نتيجة لتأثيرها المباشر على الجهاز العصبي اللاإرادي، المسؤول عن تنظيم وظائف الجسم الداخلية مثل ضربات القلب وضغط الدم.
وتوضح فورمان أن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب، تقلب المزاج، أو اضطرابات النوم، يكونون أكثر عرضة للتأثر بالحرارة، حتى وإن كانت التغيرات المناخية بسيطة. فعند ارتفاع درجات الحرارة إلى 30-35 درجة مئوية أو أكثر، يُفعَّل الجهاز العصبي الودي، مما يزيد التعرق في محاولة لتبريد الجسم. ولكن استمرار التعرض للحر لفترات طويلة قد يؤدي إلى فقدان الجسم لكميات كبيرة من الماء والمعادن الضرورية، ما ينعكس سلبًا على صحة القلب والجهاز العصبي.
وبحسب الدكتورة، فإن انخفاض ضغط الدم واضطرابات نبض القلب قد تبدأ بالظهور بعد ثلاثة أيام متواصلة من الحر الشديد.
ولتفادي هذه المضاعفات، تنصح باتباع ما يلي خلال الطقس الحار:
ارتداء ملابس مناسبة: خفيفة وفضفاضة، مع ضرورة استخدام قبعة للرأس.
الترطيب الكافي: لا يُكتفى بشرب 2-2.5 لتر يوميًا، بل يُحسب الاحتياج بناءً على الوزن (30 مل لكل كيلوغرام).
تبريد الجسم: برشّ الجلد المكشوف بالماء، وارتداء وشاح مبلل حول الرقبة.
اختيار الطعام بعناية: الامتناع عن الأطعمة الحارة والدهنية، لأنها ترفع إنتاج الحرارة الداخلية بنسبة تصل إلى 20%.
تشير الدكتورة أولغا فورمان إلى أن حرارة الصيف لا تقتصر آثارها على الشعور بالانزعاج فحسب، بل تتسبب أيضًا بزيادة حساسية الجسم للتغيرات الجوية، نتيجة لتأثيرها المباشر على الجهاز العصبي اللاإرادي، المسؤول عن تنظيم وظائف الجسم الداخلية مثل ضربات القلب وضغط الدم.
وتوضح فورمان أن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب، تقلب المزاج، أو اضطرابات النوم، يكونون أكثر عرضة للتأثر بالحرارة، حتى وإن كانت التغيرات المناخية بسيطة. فعند ارتفاع درجات الحرارة إلى 30-35 درجة مئوية أو أكثر، يُفعَّل الجهاز العصبي الودي، مما يزيد التعرق في محاولة لتبريد الجسم. ولكن استمرار التعرض للحر لفترات طويلة قد يؤدي إلى فقدان الجسم لكميات كبيرة من الماء والمعادن الضرورية، ما ينعكس سلبًا على صحة القلب والجهاز العصبي.
وبحسب الدكتورة، فإن انخفاض ضغط الدم واضطرابات نبض القلب قد تبدأ بالظهور بعد ثلاثة أيام متواصلة من الحر الشديد.
ولتفادي هذه المضاعفات، تنصح باتباع ما يلي خلال الطقس الحار:
ارتداء ملابس مناسبة: خفيفة وفضفاضة، مع ضرورة استخدام قبعة للرأس.
الترطيب الكافي: لا يُكتفى بشرب 2-2.5 لتر يوميًا، بل يُحسب الاحتياج بناءً على الوزن (30 مل لكل كيلوغرام).
تبريد الجسم: برشّ الجلد المكشوف بالماء، وارتداء وشاح مبلل حول الرقبة.
اختيار الطعام بعناية: الامتناع عن الأطعمة الحارة والدهنية، لأنها ترفع إنتاج الحرارة الداخلية بنسبة تصل إلى 20%.
التعليقات