توصل علماء من البرازيل إلى طريقة طبيعية للمحافظة على صحة الأسنان والوقاية من التهابات الفم دون الاعتماد على الأدوية، وفق ما ذكرته مجلة Scientific Reports.
وقد أجرى الباحثون تجارب مخبرية على فئران تم إحداث التهابات مصطنعة حول جذور أسنانها، بهدف دراسة تأثير كل من النشاط البدني ومكملات 'أوميغا-3' في مقاومة تلك الالتهابات. وأظهرت النتائج أن الفئران التي مارست نشاطًا بدنيًا منتظمًا سجلت تحسنًا ملحوظًا في تقليل الالتهاب، في حين أن الجمع بين التمارين الرياضية وتناول 'أوميغا-3' أدى إلى نتائج أفضل، حيث انخفضت مستويات السيتوكينات الالتهابية، وتراجع انتشار البكتيريا الضارة، كما تباطأ تآكل الأنسجة المحيطة بالأسنان.
وأكد العلماء أن هذه النتائج تمثل خطوة واعدة نحو تطوير توصيات وقائية للحفاظ على صحة الفم والأسنان باستخدام وسائل طبيعية. ورغم الحاجة إلى إجراء تجارب سريرية على البشر لتأكيد الفعالية، فإن الدراسة تبرز الأثر الإيجابي للنشاط البدني و'أوميغا-3' ليس فقط على الصحة العامة، بل على صحة الفم والأسنان بشكل خاص.
ويُشار إلى أن التهاب دواعم السن يُعد من الحالات المزمنة التي قد تتطور دون أعراض واضحة، وقد تؤدي إلى فقدان الأسنان، كما يرتبط بزيادة مخاطر المضاعفات الصحية لدى المصابين بالسكري أو الأمراض الجهازية الأخرى.
توصل علماء من البرازيل إلى طريقة طبيعية للمحافظة على صحة الأسنان والوقاية من التهابات الفم دون الاعتماد على الأدوية، وفق ما ذكرته مجلة Scientific Reports.
وقد أجرى الباحثون تجارب مخبرية على فئران تم إحداث التهابات مصطنعة حول جذور أسنانها، بهدف دراسة تأثير كل من النشاط البدني ومكملات 'أوميغا-3' في مقاومة تلك الالتهابات. وأظهرت النتائج أن الفئران التي مارست نشاطًا بدنيًا منتظمًا سجلت تحسنًا ملحوظًا في تقليل الالتهاب، في حين أن الجمع بين التمارين الرياضية وتناول 'أوميغا-3' أدى إلى نتائج أفضل، حيث انخفضت مستويات السيتوكينات الالتهابية، وتراجع انتشار البكتيريا الضارة، كما تباطأ تآكل الأنسجة المحيطة بالأسنان.
وأكد العلماء أن هذه النتائج تمثل خطوة واعدة نحو تطوير توصيات وقائية للحفاظ على صحة الفم والأسنان باستخدام وسائل طبيعية. ورغم الحاجة إلى إجراء تجارب سريرية على البشر لتأكيد الفعالية، فإن الدراسة تبرز الأثر الإيجابي للنشاط البدني و'أوميغا-3' ليس فقط على الصحة العامة، بل على صحة الفم والأسنان بشكل خاص.
ويُشار إلى أن التهاب دواعم السن يُعد من الحالات المزمنة التي قد تتطور دون أعراض واضحة، وقد تؤدي إلى فقدان الأسنان، كما يرتبط بزيادة مخاطر المضاعفات الصحية لدى المصابين بالسكري أو الأمراض الجهازية الأخرى.
توصل علماء من البرازيل إلى طريقة طبيعية للمحافظة على صحة الأسنان والوقاية من التهابات الفم دون الاعتماد على الأدوية، وفق ما ذكرته مجلة Scientific Reports.
وقد أجرى الباحثون تجارب مخبرية على فئران تم إحداث التهابات مصطنعة حول جذور أسنانها، بهدف دراسة تأثير كل من النشاط البدني ومكملات 'أوميغا-3' في مقاومة تلك الالتهابات. وأظهرت النتائج أن الفئران التي مارست نشاطًا بدنيًا منتظمًا سجلت تحسنًا ملحوظًا في تقليل الالتهاب، في حين أن الجمع بين التمارين الرياضية وتناول 'أوميغا-3' أدى إلى نتائج أفضل، حيث انخفضت مستويات السيتوكينات الالتهابية، وتراجع انتشار البكتيريا الضارة، كما تباطأ تآكل الأنسجة المحيطة بالأسنان.
وأكد العلماء أن هذه النتائج تمثل خطوة واعدة نحو تطوير توصيات وقائية للحفاظ على صحة الفم والأسنان باستخدام وسائل طبيعية. ورغم الحاجة إلى إجراء تجارب سريرية على البشر لتأكيد الفعالية، فإن الدراسة تبرز الأثر الإيجابي للنشاط البدني و'أوميغا-3' ليس فقط على الصحة العامة، بل على صحة الفم والأسنان بشكل خاص.
ويُشار إلى أن التهاب دواعم السن يُعد من الحالات المزمنة التي قد تتطور دون أعراض واضحة، وقد تؤدي إلى فقدان الأسنان، كما يرتبط بزيادة مخاطر المضاعفات الصحية لدى المصابين بالسكري أو الأمراض الجهازية الأخرى.
التعليقات