تُعد القدرة على الحركة والمرونة من المؤشرات المهمة لصحة الإنسان وجودة حياته، حيث ترتبط مباشرة بمدى اعتماده على نفسه في أداء الأنشطة اليومية.
ومؤخراً، ازداد الاهتمام بتطوير اختبارات سهلة وسريعة تُجرى في المنزل لتقييم هذه القدرات، مما يساعد في الكشف المبكر عن المخاطر الصحية المستقبلية.
وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة أجريت في البرازيل على أكثر من 4000 شخص تتراوح أعمارهم بين 46 و75 عاماً، أن عدم القدرة على النهوض من الأرض دون استخدام اليدين أو الدعم يُعد مؤشراً قوياً على زيادة خطر الوفاة خلال السنوات العشر التالية.
تفاصيل الاختبار: طلب الباحثون من المشاركين الجلوس على الأرض من وضعية الوقوف، ثم النهوض مجدداً بأقل قدر ممكن من الدعم، مثل استخدام اليدين أو الاتكاء على الأثاث أو طلب المساعدة. تم تقييم الأداء على مقياس من 0 إلى 5 لكل حركة (الجلوس والقيام)، بحيث تكون الدرجة الكاملة 10.
النتائج: أظهرت الدراسة أن من تمكنوا من أداء الاختبار دون دعم كانوا أقل عرضة للوفاة بست مرات خلال العقد التالي، مقارنة بمن احتاجوا إلى المساعدة. كما بيّنت النتائج أن كل نقطة مفقودة من الدرجة الكاملة تزيد خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 30%، سواء بسبب أمراض القلب أو أمراض أخرى كسرطان الرئة.
لماذا هذا الاختبار مهم؟ يرى الباحثون أن هذا التمرين يُظهر كفاءة الجسم من حيث القوة والمرونة والتوازن، وكلها عوامل تعكس صحة القلب، وكفاءة الدورة الدموية، ومستوى الالتهاب في الجسم، مما يجعله مؤشراً فعالاً للتنبؤ بالمشكلات الصحية المستقبلية.
وأشار الدكتور كلاوديو جيل أراوجو، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن هذا التقييم يجمع بين عدة وظائف جسدية مهمة، ما يجعله أداة عملية لتقدير الصحة العامة.
نصائح مهمة: ينصح الخبراء بإجراء هذا التمرين بحذر وتحت إشراف شخص آخر، خاصة لمن يعانون من مشاكل في المفاصل، لتفادي أي إصابات.
ويؤكد الأطباء أن هذا النوع من الاختبارات لا يغني عن مراجعة الطبيب، بل يُعد مؤشراً مكملاً يعكس الحاجة لمتابعة صحية دورية لتفادي الأمراض المزمنة.
تُعد القدرة على الحركة والمرونة من المؤشرات المهمة لصحة الإنسان وجودة حياته، حيث ترتبط مباشرة بمدى اعتماده على نفسه في أداء الأنشطة اليومية.
ومؤخراً، ازداد الاهتمام بتطوير اختبارات سهلة وسريعة تُجرى في المنزل لتقييم هذه القدرات، مما يساعد في الكشف المبكر عن المخاطر الصحية المستقبلية.
وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة أجريت في البرازيل على أكثر من 4000 شخص تتراوح أعمارهم بين 46 و75 عاماً، أن عدم القدرة على النهوض من الأرض دون استخدام اليدين أو الدعم يُعد مؤشراً قوياً على زيادة خطر الوفاة خلال السنوات العشر التالية.
تفاصيل الاختبار: طلب الباحثون من المشاركين الجلوس على الأرض من وضعية الوقوف، ثم النهوض مجدداً بأقل قدر ممكن من الدعم، مثل استخدام اليدين أو الاتكاء على الأثاث أو طلب المساعدة. تم تقييم الأداء على مقياس من 0 إلى 5 لكل حركة (الجلوس والقيام)، بحيث تكون الدرجة الكاملة 10.
النتائج: أظهرت الدراسة أن من تمكنوا من أداء الاختبار دون دعم كانوا أقل عرضة للوفاة بست مرات خلال العقد التالي، مقارنة بمن احتاجوا إلى المساعدة. كما بيّنت النتائج أن كل نقطة مفقودة من الدرجة الكاملة تزيد خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 30%، سواء بسبب أمراض القلب أو أمراض أخرى كسرطان الرئة.
لماذا هذا الاختبار مهم؟ يرى الباحثون أن هذا التمرين يُظهر كفاءة الجسم من حيث القوة والمرونة والتوازن، وكلها عوامل تعكس صحة القلب، وكفاءة الدورة الدموية، ومستوى الالتهاب في الجسم، مما يجعله مؤشراً فعالاً للتنبؤ بالمشكلات الصحية المستقبلية.
وأشار الدكتور كلاوديو جيل أراوجو، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن هذا التقييم يجمع بين عدة وظائف جسدية مهمة، ما يجعله أداة عملية لتقدير الصحة العامة.
نصائح مهمة: ينصح الخبراء بإجراء هذا التمرين بحذر وتحت إشراف شخص آخر، خاصة لمن يعانون من مشاكل في المفاصل، لتفادي أي إصابات.
ويؤكد الأطباء أن هذا النوع من الاختبارات لا يغني عن مراجعة الطبيب، بل يُعد مؤشراً مكملاً يعكس الحاجة لمتابعة صحية دورية لتفادي الأمراض المزمنة.
تُعد القدرة على الحركة والمرونة من المؤشرات المهمة لصحة الإنسان وجودة حياته، حيث ترتبط مباشرة بمدى اعتماده على نفسه في أداء الأنشطة اليومية.
ومؤخراً، ازداد الاهتمام بتطوير اختبارات سهلة وسريعة تُجرى في المنزل لتقييم هذه القدرات، مما يساعد في الكشف المبكر عن المخاطر الصحية المستقبلية.
وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة أجريت في البرازيل على أكثر من 4000 شخص تتراوح أعمارهم بين 46 و75 عاماً، أن عدم القدرة على النهوض من الأرض دون استخدام اليدين أو الدعم يُعد مؤشراً قوياً على زيادة خطر الوفاة خلال السنوات العشر التالية.
تفاصيل الاختبار: طلب الباحثون من المشاركين الجلوس على الأرض من وضعية الوقوف، ثم النهوض مجدداً بأقل قدر ممكن من الدعم، مثل استخدام اليدين أو الاتكاء على الأثاث أو طلب المساعدة. تم تقييم الأداء على مقياس من 0 إلى 5 لكل حركة (الجلوس والقيام)، بحيث تكون الدرجة الكاملة 10.
النتائج: أظهرت الدراسة أن من تمكنوا من أداء الاختبار دون دعم كانوا أقل عرضة للوفاة بست مرات خلال العقد التالي، مقارنة بمن احتاجوا إلى المساعدة. كما بيّنت النتائج أن كل نقطة مفقودة من الدرجة الكاملة تزيد خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 30%، سواء بسبب أمراض القلب أو أمراض أخرى كسرطان الرئة.
لماذا هذا الاختبار مهم؟ يرى الباحثون أن هذا التمرين يُظهر كفاءة الجسم من حيث القوة والمرونة والتوازن، وكلها عوامل تعكس صحة القلب، وكفاءة الدورة الدموية، ومستوى الالتهاب في الجسم، مما يجعله مؤشراً فعالاً للتنبؤ بالمشكلات الصحية المستقبلية.
وأشار الدكتور كلاوديو جيل أراوجو، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن هذا التقييم يجمع بين عدة وظائف جسدية مهمة، ما يجعله أداة عملية لتقدير الصحة العامة.
نصائح مهمة: ينصح الخبراء بإجراء هذا التمرين بحذر وتحت إشراف شخص آخر، خاصة لمن يعانون من مشاكل في المفاصل، لتفادي أي إصابات.
ويؤكد الأطباء أن هذا النوع من الاختبارات لا يغني عن مراجعة الطبيب، بل يُعد مؤشراً مكملاً يعكس الحاجة لمتابعة صحية دورية لتفادي الأمراض المزمنة.
التعليقات