كعادتها في خطف الأضواء، ظهرت الفنانة اللبنانية مايا دياب بإطلالة لافتة وخارجة عن المألوف، أثارت فضول المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقد تميّزت هذه الإطلالة بإكسسوارات شعر غير تقليدية، كان أبرزها غطاء رأس أبيض يلتف حول الشعر بالكامل بأسلوب ذكّر البعض بلفّة الحجاب الكلاسيكية، ما فتح باباً واسعاً للتأويلات.
أما الإكسسوار الثاني، فكان أكثر غرابة، حيث اتخذ شكلًا يشبه القرنين الذهبيين، وهو ما دفع البعض لوصفه بلمسة 'درامية رمزية' تحمل بُعدًا بصريًا مستقبليًا أو فنياً، في حين رأى آخرون فيه جرأة فنية تُعبّر عن شخصية مايا المحبة لكسر النمط وتقديم الجديد.
الإطلالة، التي جاءت بتوقيع المصمم أحمد الفزايري، مزجت بين الطابع الكلاسيكي والخيال المعاصر، حيث تألقت مايا بفستان أبيض بتصميم درامي، مزوّد بطيات غنية وتفاصيل لافتة. إكسسوار الرأس، المؤلف من وشاح ستان ناعم مرفق ببروش ذهبي وقبعة صغيرة، أضفى طابعًا غامضًا على الإطلالة، كأنها خارجة من مشهد سينمائي فانتازي.
من ناحية المكياج، اعتمدت مايا أسلوباً دراماتيكياً بعيون سموكي معدنية ولمسات كريستالية تحت الحاجبين، مع تحديد دقيق للحواجب والشفاه بلون نيود مطفأ، ما حافظ على توازن بين الحدة والفخامة.
وقد أكملت الإطلالة بأظافر سوداء طويلة تحمل رسومات نارية، ما عزّز من الطابع المسرحي والفني للمشهد العام.
وفي جلسة تصوير أخرى، تألقت مايا بتاج ذهبي كبير، وتسريحة شعر منسدلة بانسيابية، ما زاد من فخامة الإطلالة، وجعلها أقرب إلى شخصية أسطورية بلمسة عصرية مبتكرة.
إطلالة مايا دياب الأخيرة فتحت مجدداً باب النقاش حول الحدود بين الموضة والفن، وكيف يمكن للنجوم استخدام الصورة كلغة تعبير قوية تتجاوز الشكل، إلى الرسائل الرمزية، والتجريب البصري، بل وحتى النقد المجتمعي غير المباشر.
كعادتها في خطف الأضواء، ظهرت الفنانة اللبنانية مايا دياب بإطلالة لافتة وخارجة عن المألوف، أثارت فضول المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقد تميّزت هذه الإطلالة بإكسسوارات شعر غير تقليدية، كان أبرزها غطاء رأس أبيض يلتف حول الشعر بالكامل بأسلوب ذكّر البعض بلفّة الحجاب الكلاسيكية، ما فتح باباً واسعاً للتأويلات.
أما الإكسسوار الثاني، فكان أكثر غرابة، حيث اتخذ شكلًا يشبه القرنين الذهبيين، وهو ما دفع البعض لوصفه بلمسة 'درامية رمزية' تحمل بُعدًا بصريًا مستقبليًا أو فنياً، في حين رأى آخرون فيه جرأة فنية تُعبّر عن شخصية مايا المحبة لكسر النمط وتقديم الجديد.
الإطلالة، التي جاءت بتوقيع المصمم أحمد الفزايري، مزجت بين الطابع الكلاسيكي والخيال المعاصر، حيث تألقت مايا بفستان أبيض بتصميم درامي، مزوّد بطيات غنية وتفاصيل لافتة. إكسسوار الرأس، المؤلف من وشاح ستان ناعم مرفق ببروش ذهبي وقبعة صغيرة، أضفى طابعًا غامضًا على الإطلالة، كأنها خارجة من مشهد سينمائي فانتازي.
من ناحية المكياج، اعتمدت مايا أسلوباً دراماتيكياً بعيون سموكي معدنية ولمسات كريستالية تحت الحاجبين، مع تحديد دقيق للحواجب والشفاه بلون نيود مطفأ، ما حافظ على توازن بين الحدة والفخامة.
وقد أكملت الإطلالة بأظافر سوداء طويلة تحمل رسومات نارية، ما عزّز من الطابع المسرحي والفني للمشهد العام.
وفي جلسة تصوير أخرى، تألقت مايا بتاج ذهبي كبير، وتسريحة شعر منسدلة بانسيابية، ما زاد من فخامة الإطلالة، وجعلها أقرب إلى شخصية أسطورية بلمسة عصرية مبتكرة.
إطلالة مايا دياب الأخيرة فتحت مجدداً باب النقاش حول الحدود بين الموضة والفن، وكيف يمكن للنجوم استخدام الصورة كلغة تعبير قوية تتجاوز الشكل، إلى الرسائل الرمزية، والتجريب البصري، بل وحتى النقد المجتمعي غير المباشر.
كعادتها في خطف الأضواء، ظهرت الفنانة اللبنانية مايا دياب بإطلالة لافتة وخارجة عن المألوف، أثارت فضول المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقد تميّزت هذه الإطلالة بإكسسوارات شعر غير تقليدية، كان أبرزها غطاء رأس أبيض يلتف حول الشعر بالكامل بأسلوب ذكّر البعض بلفّة الحجاب الكلاسيكية، ما فتح باباً واسعاً للتأويلات.
أما الإكسسوار الثاني، فكان أكثر غرابة، حيث اتخذ شكلًا يشبه القرنين الذهبيين، وهو ما دفع البعض لوصفه بلمسة 'درامية رمزية' تحمل بُعدًا بصريًا مستقبليًا أو فنياً، في حين رأى آخرون فيه جرأة فنية تُعبّر عن شخصية مايا المحبة لكسر النمط وتقديم الجديد.
الإطلالة، التي جاءت بتوقيع المصمم أحمد الفزايري، مزجت بين الطابع الكلاسيكي والخيال المعاصر، حيث تألقت مايا بفستان أبيض بتصميم درامي، مزوّد بطيات غنية وتفاصيل لافتة. إكسسوار الرأس، المؤلف من وشاح ستان ناعم مرفق ببروش ذهبي وقبعة صغيرة، أضفى طابعًا غامضًا على الإطلالة، كأنها خارجة من مشهد سينمائي فانتازي.
من ناحية المكياج، اعتمدت مايا أسلوباً دراماتيكياً بعيون سموكي معدنية ولمسات كريستالية تحت الحاجبين، مع تحديد دقيق للحواجب والشفاه بلون نيود مطفأ، ما حافظ على توازن بين الحدة والفخامة.
وقد أكملت الإطلالة بأظافر سوداء طويلة تحمل رسومات نارية، ما عزّز من الطابع المسرحي والفني للمشهد العام.
وفي جلسة تصوير أخرى، تألقت مايا بتاج ذهبي كبير، وتسريحة شعر منسدلة بانسيابية، ما زاد من فخامة الإطلالة، وجعلها أقرب إلى شخصية أسطورية بلمسة عصرية مبتكرة.
إطلالة مايا دياب الأخيرة فتحت مجدداً باب النقاش حول الحدود بين الموضة والفن، وكيف يمكن للنجوم استخدام الصورة كلغة تعبير قوية تتجاوز الشكل، إلى الرسائل الرمزية، والتجريب البصري، بل وحتى النقد المجتمعي غير المباشر.
التعليقات
مايا دياب تلفت الأنظار بإكسسوارات شعر جريئة واستثنائية!
التعليقات