في إنجاز علمي واعد، اكتشف فريق من الباحثين ثلاثة مركبات جديدة مشتقة من بكتيريا تعيش في مجرى الدم البشري، تتمتع بقدرات مذهلة في مقاومة شيخوخة الجلد والتجاعيد.
هذه المركبات تنتمي إلى فئة تُعرف باسم 'الإندولات'، وقد أظهرت نتائج التجارب على خلايا جلد بشرية مخبرية تعرضت لعوامل تسبب الشيخوخة، قدرة واضحة على تقليل الالتهابات وحماية ألياف الكولاجين من التلف، وهو ما يمنح الأمل في تطوير علاجات طبيعية وفعالة لمشكلات البشرة المرتبطة بالتقدم في السن.
وتبين أن البكتيريا المعروفة باسم Paracoccus sanguinis تقوم بإفراز هذه المواد الحيوية، وقد تمكن الباحثون بقيادة الدكتور تشونغ سوب كيم من استخراج 12 مركباً منها، ستة منها كانت غير معروفة سابقاً في الأوساط العلمية، وثلاثة أظهرت فعالية ملحوظة، خاصة مركبين جديدين تم التعرف عليهما حديثاً.
ما يميز هذه المركبات أنها تعمل على عدة مستويات؛ فهي تقلل من الجذور الحرة (المواد المؤكسدة الضارة)، وتكبح إنتاج البروتينات الالتهابية، مما يبطئ بشكل كبير من ظهور التجاعيد وترهل الجلد.
ويعتقد العلماء أن هذه النتائج تمهد الطريق لتطوير جيل جديد من مستحضرات العناية بالبشرة، تستند إلى مركبات طبيعية تُنتج من داخل الجسم نفسه، ما قد يقلل من الحاجة إلى مواد كيميائية قاسية أو تدخلات تجميلية مكلفة.
ورغم أن هذه الاكتشافات ما تزال في مراحلها الأولية، إلا أن التفاؤل كبير بإمكانية ترجمتها إلى تطبيقات عملية مستقبلية، تُحدث ثورة في مجال مقاومة شيخوخة الجلد. كما تسلط الدراسة الضوء على الأهمية المتزايدة لدراسة الميكروبات الداخلية في جسم الإنسان، والتي قد تحمل مفاتيح لعلاجات طبية غير مسبوقة في المستقبل.
في إنجاز علمي واعد، اكتشف فريق من الباحثين ثلاثة مركبات جديدة مشتقة من بكتيريا تعيش في مجرى الدم البشري، تتمتع بقدرات مذهلة في مقاومة شيخوخة الجلد والتجاعيد.
هذه المركبات تنتمي إلى فئة تُعرف باسم 'الإندولات'، وقد أظهرت نتائج التجارب على خلايا جلد بشرية مخبرية تعرضت لعوامل تسبب الشيخوخة، قدرة واضحة على تقليل الالتهابات وحماية ألياف الكولاجين من التلف، وهو ما يمنح الأمل في تطوير علاجات طبيعية وفعالة لمشكلات البشرة المرتبطة بالتقدم في السن.
وتبين أن البكتيريا المعروفة باسم Paracoccus sanguinis تقوم بإفراز هذه المواد الحيوية، وقد تمكن الباحثون بقيادة الدكتور تشونغ سوب كيم من استخراج 12 مركباً منها، ستة منها كانت غير معروفة سابقاً في الأوساط العلمية، وثلاثة أظهرت فعالية ملحوظة، خاصة مركبين جديدين تم التعرف عليهما حديثاً.
ما يميز هذه المركبات أنها تعمل على عدة مستويات؛ فهي تقلل من الجذور الحرة (المواد المؤكسدة الضارة)، وتكبح إنتاج البروتينات الالتهابية، مما يبطئ بشكل كبير من ظهور التجاعيد وترهل الجلد.
ويعتقد العلماء أن هذه النتائج تمهد الطريق لتطوير جيل جديد من مستحضرات العناية بالبشرة، تستند إلى مركبات طبيعية تُنتج من داخل الجسم نفسه، ما قد يقلل من الحاجة إلى مواد كيميائية قاسية أو تدخلات تجميلية مكلفة.
ورغم أن هذه الاكتشافات ما تزال في مراحلها الأولية، إلا أن التفاؤل كبير بإمكانية ترجمتها إلى تطبيقات عملية مستقبلية، تُحدث ثورة في مجال مقاومة شيخوخة الجلد. كما تسلط الدراسة الضوء على الأهمية المتزايدة لدراسة الميكروبات الداخلية في جسم الإنسان، والتي قد تحمل مفاتيح لعلاجات طبية غير مسبوقة في المستقبل.
في إنجاز علمي واعد، اكتشف فريق من الباحثين ثلاثة مركبات جديدة مشتقة من بكتيريا تعيش في مجرى الدم البشري، تتمتع بقدرات مذهلة في مقاومة شيخوخة الجلد والتجاعيد.
هذه المركبات تنتمي إلى فئة تُعرف باسم 'الإندولات'، وقد أظهرت نتائج التجارب على خلايا جلد بشرية مخبرية تعرضت لعوامل تسبب الشيخوخة، قدرة واضحة على تقليل الالتهابات وحماية ألياف الكولاجين من التلف، وهو ما يمنح الأمل في تطوير علاجات طبيعية وفعالة لمشكلات البشرة المرتبطة بالتقدم في السن.
وتبين أن البكتيريا المعروفة باسم Paracoccus sanguinis تقوم بإفراز هذه المواد الحيوية، وقد تمكن الباحثون بقيادة الدكتور تشونغ سوب كيم من استخراج 12 مركباً منها، ستة منها كانت غير معروفة سابقاً في الأوساط العلمية، وثلاثة أظهرت فعالية ملحوظة، خاصة مركبين جديدين تم التعرف عليهما حديثاً.
ما يميز هذه المركبات أنها تعمل على عدة مستويات؛ فهي تقلل من الجذور الحرة (المواد المؤكسدة الضارة)، وتكبح إنتاج البروتينات الالتهابية، مما يبطئ بشكل كبير من ظهور التجاعيد وترهل الجلد.
ويعتقد العلماء أن هذه النتائج تمهد الطريق لتطوير جيل جديد من مستحضرات العناية بالبشرة، تستند إلى مركبات طبيعية تُنتج من داخل الجسم نفسه، ما قد يقلل من الحاجة إلى مواد كيميائية قاسية أو تدخلات تجميلية مكلفة.
ورغم أن هذه الاكتشافات ما تزال في مراحلها الأولية، إلا أن التفاؤل كبير بإمكانية ترجمتها إلى تطبيقات عملية مستقبلية، تُحدث ثورة في مجال مقاومة شيخوخة الجلد. كما تسلط الدراسة الضوء على الأهمية المتزايدة لدراسة الميكروبات الداخلية في جسم الإنسان، والتي قد تحمل مفاتيح لعلاجات طبية غير مسبوقة في المستقبل.
التعليقات