كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة مانشستر البريطانية عن وجود مخاطر صحية محتملة تهدد النساء اللواتي يعملن في نوبات ليلية، أبرزها زيادة خطر الإصابة بالربو.
وبحسب ما نشرته مجلة ERJ Open Research، فقد استندت الدراسة إلى تحليل بيانات تعود إلى 274 ألف موظف تم جمعها من البنك الحيوي البريطاني. ووجد الباحثون أن النساء العاملات في المناوبات الليلية أو في جداول مختلطة بين الليل والنهار أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 50% للإصابة بالربو بدرجاته المتوسطة أو الشديدة، مقارنة بمن يعملن في نوبات نهارية فقط. ومن اللافت أن هذا الارتباط لم يظهر بنفس القوة لدى الرجال.
وقد تم تصنيف المشاركين في الدراسة إلى ثلاث مجموعات: من يعملون خلال النهار فقط، ومن يعملون ليلاً، ومن لديهم جدول متنوع بين النهار والليل. وأظهرت البيانات أن 5.3% من المشاركين يعانون من الربو العادي، بينما يعاني 1.9% من شكل مزمن يتطلب علاجاً منتظماً باستخدام بخاخات طبية مضادة للحساسية.
ورغم أن طبيعة الدراسة قائمة على الملاحظة ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة، رجّح الباحثون أن العمل الليلي قد يخل بالتوازن الهرموني في الجسم، وهو ما قد يؤثر على صحة الجهاز التنفسي ويزيد من خطر تفاقم الربو، خاصة لدى النساء.
كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة مانشستر البريطانية عن وجود مخاطر صحية محتملة تهدد النساء اللواتي يعملن في نوبات ليلية، أبرزها زيادة خطر الإصابة بالربو.
وبحسب ما نشرته مجلة ERJ Open Research، فقد استندت الدراسة إلى تحليل بيانات تعود إلى 274 ألف موظف تم جمعها من البنك الحيوي البريطاني. ووجد الباحثون أن النساء العاملات في المناوبات الليلية أو في جداول مختلطة بين الليل والنهار أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 50% للإصابة بالربو بدرجاته المتوسطة أو الشديدة، مقارنة بمن يعملن في نوبات نهارية فقط. ومن اللافت أن هذا الارتباط لم يظهر بنفس القوة لدى الرجال.
وقد تم تصنيف المشاركين في الدراسة إلى ثلاث مجموعات: من يعملون خلال النهار فقط، ومن يعملون ليلاً، ومن لديهم جدول متنوع بين النهار والليل. وأظهرت البيانات أن 5.3% من المشاركين يعانون من الربو العادي، بينما يعاني 1.9% من شكل مزمن يتطلب علاجاً منتظماً باستخدام بخاخات طبية مضادة للحساسية.
ورغم أن طبيعة الدراسة قائمة على الملاحظة ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة، رجّح الباحثون أن العمل الليلي قد يخل بالتوازن الهرموني في الجسم، وهو ما قد يؤثر على صحة الجهاز التنفسي ويزيد من خطر تفاقم الربو، خاصة لدى النساء.
كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة مانشستر البريطانية عن وجود مخاطر صحية محتملة تهدد النساء اللواتي يعملن في نوبات ليلية، أبرزها زيادة خطر الإصابة بالربو.
وبحسب ما نشرته مجلة ERJ Open Research، فقد استندت الدراسة إلى تحليل بيانات تعود إلى 274 ألف موظف تم جمعها من البنك الحيوي البريطاني. ووجد الباحثون أن النساء العاملات في المناوبات الليلية أو في جداول مختلطة بين الليل والنهار أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 50% للإصابة بالربو بدرجاته المتوسطة أو الشديدة، مقارنة بمن يعملن في نوبات نهارية فقط. ومن اللافت أن هذا الارتباط لم يظهر بنفس القوة لدى الرجال.
وقد تم تصنيف المشاركين في الدراسة إلى ثلاث مجموعات: من يعملون خلال النهار فقط، ومن يعملون ليلاً، ومن لديهم جدول متنوع بين النهار والليل. وأظهرت البيانات أن 5.3% من المشاركين يعانون من الربو العادي، بينما يعاني 1.9% من شكل مزمن يتطلب علاجاً منتظماً باستخدام بخاخات طبية مضادة للحساسية.
ورغم أن طبيعة الدراسة قائمة على الملاحظة ولا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة، رجّح الباحثون أن العمل الليلي قد يخل بالتوازن الهرموني في الجسم، وهو ما قد يؤثر على صحة الجهاز التنفسي ويزيد من خطر تفاقم الربو، خاصة لدى النساء.
التعليقات