مع نسيمِ الصيفِ المنعش، تُفتَحُ أمامنا آفاقٌ جديدةٌ في عالمِ الجمال حيث تتَّجه الابتكاراتُ الحديثةُ نحو تركيباتٍ هلاميَّةٍ وجيليّة، تضيفُ لمسةً من المرحِ، والإحساسِ الحسِّي الفريدِ عند الاستخدام. هذه التركيباتُ لا تقتصرُ فقط على الإحساسِ الفاتن، بل وتُعزِّز أيضاً فاعليَّةَ المنتجات، فتمنحُ البشرةَ ترطيباً عميقاً، وإحساساً فورياً بالانتعاش، وهو ما تحتاج إليه في أيَّامِ الصيفِ الحارَّة.
الجل مقابل الكريم في عالمِ العنايةِ بالبشرة، أصبحت التركيباتُ الهلاميَّةُ مثل الجلّ Gel، والجيلّي Jelly من أبرزِ الابتكاراتِ التي تعيدُ تشكيلَ مفهومِ العنايةِ والترطيب. تتميَّزُ هذه التركيباتُ بخفَّتها، وملمسها المنعش، وتمنحُ البشرةَ إحساساً بالحيويَّةِ دون أن تُثقلها. هذا التوجُّه الجديدُ لا يكتفي فقط بالشكلِ والملمس، بل ويمتدُّ ليشملَ ترطيبَ البشرةِ، وتحسينَ مظهرها العام، خاصَّةً خلال أيَّامِ الصيفِ الحارَّةِ والرطبة.
مرطّب الجل مُرطِّب الجلّ تركيبةٌ مائيَّةٌ، تعتمدُ على مكوِّناتٍ مرطِّبةٍ قويَّةٍ مثل حمضِ الهيالورونيك والجليسرين، وهو مصمَّمٌ ليمنحَ البشرةَ ترطيباً سريعاً وخفيفاً دون أن يترك أثراً دهنياً، لذا يُعدُّ الجل خياراً مثالياً للبشرةِ الدهنيَّة، والمختلطة، وأيضاً لمَن تعاني من حب الشباب، أو انسدادِ المسام. وبما أنه يُمتَصُّ بسرعةٍ، يمكن استخدامه بسهولةٍ تحت المكياج، أو مع منتجاتِ العنايةِ الأخرى دون أن يتسبَّبَ بتكدُّسٍ، أو ثقلٍ على البشرة.
وتُظهِرُ دراساتٌ، أن مُرطِّبات الجلّ، تُسهم أيضاً في مكافحةِ علاماتِ التقدُّم في السنِّ، إذ تفقدُ البشرةُ قدرتها على الاحتفاظِ بالرطوبة، ما يؤدي إلى الجفافِ، والبهتانِ، وفقدانِ المرونة. وعند استخدامها بانتظامٍ، يمكن تحسينُ قدرةِ البشرةِ على الاحتفاظِ بالماء في الطبقاتِ العميقة، ما يُعزِّز من مظهرها، ويزيدُ من إشراقها ونعومتها، لكنْ تجدرُ الإشارةُ إلى أن النتائجَ تختلفُ من شخصٍ لآخر حسبَ حالةِ البشرة، ومدى الالتزامِ باستخدامِ المُنتَج.
قوام كريمي من ناحيةٍ أخرى، تعتمدُ مُرطِّبات الكريم على مزيجٍ من الزيوتِ، والموادِّ المطرِّيةِ التي تُوفِّر ترطيباً عميقاً ومُركَّزاً. وتمتازُ هذه التركيباتُ بسماكتها وثقلها، وهي مُصمَّمةً بشكلٍ خاصٍّ لتغذيةِ البشرةِ الجافة، والمتشقِّقة. وتلعبُ الكريماتُ دوراً مهماً في تقويةِ الحاجزِ الواقي للبشرة، خاصَّةً في البيئاتِ الباردةِ والجافة حيث تحتاجُ إلى حمايةٍ إضافيَّةٍ من العواملِ الجويَّةِ القاسية.
وعلى الرغمِ من فاعليَّتها في الترطيبِ إلا أن الكريماتِ قد تكون غير مناسبةٍ للبشرةِ الدهنيَّة، أو في فتراتِ الصيف، إذ يمكن أن تشعرَ البشرةُ بأنها مثقلةٌ، أو دهنيَّةٌ أكثر من اللازم، لذا يُنصَحُ باستخدامها ليلاً، أو في أوقاتٍ، يكون فيها الطقسُ أكثر برودةً.
الأفضل التمييزُ بين مُرطِّب الجلّ والكريم، يعتمدُ بشكلٍ أساسٍ على نوعِ البشرة، والبيئةِ المحيطة. إنْ كنتِ تعيشين في مناخٍ حارٍّ ورطبٍ، أو كانت بشرتكِ دهنيَّةً، أو معرَّضةً لحبّ الشبابِ، فإن الجلّ، هو الخيارُ الأمثلُ لكِ، لأنه يمنحكِ ترطيباً خفيفاً دون انسدادِ المسام، أمَّا إنْ كانت بشرتكِ جافةً، أو ناضجةً، وتحتاجُ إلى عنايةٍ مكثَّفةٍ، خاصَّةً في الشتاء، فإنّ الكريم، سيُوفِّر لها التغذيةَ المطلوبة، والحمايةَ من الجفاف.
بعض النساءِ يخترن الدمجَ بين الاثنين، ضمن روتين العنايةِ الخاصِّ بهن، فيستخدمن الجلّ في النهارِ، لا سيما قبل وضعِ المكياج، أو خلال فتراتِ النشاطِ، بينما يُفضِّلن الكريمَ في الليلِ للاستفادةِ من خصائصه المغذِّيةِ أثناء نومِ البشرة، وتجدُّدها.
الأقنعةُ الهلامية إلى جانبِ الجلّ والكريم، شهدت الأقنعةُ الهلامية Jelly Masks رواجاً كبيراً في الآونةِ الأخيرة لما لها من خصائصَ علاجيَّةٍ، ومهدِّئةٍ فوريَّةٍ. وتمتازُ هذه الأقنعةُ بتركيبتها الهلاميَّةِ الفريدةِ التي تمنحُ البشرةَ ترطيباً عميقاً، وإحساساً فورياً بالانتعاش. بفضلِ مكوِّناتها الطبيعيَّةِ مثل الألوفيرا، وحمضِ الهيالورونيك، والفيتاميناتِ المضادةِ للأكسدة.
مع نسيمِ الصيفِ المنعش، تُفتَحُ أمامنا آفاقٌ جديدةٌ في عالمِ الجمال حيث تتَّجه الابتكاراتُ الحديثةُ نحو تركيباتٍ هلاميَّةٍ وجيليّة، تضيفُ لمسةً من المرحِ، والإحساسِ الحسِّي الفريدِ عند الاستخدام. هذه التركيباتُ لا تقتصرُ فقط على الإحساسِ الفاتن، بل وتُعزِّز أيضاً فاعليَّةَ المنتجات، فتمنحُ البشرةَ ترطيباً عميقاً، وإحساساً فورياً بالانتعاش، وهو ما تحتاج إليه في أيَّامِ الصيفِ الحارَّة.
الجل مقابل الكريم في عالمِ العنايةِ بالبشرة، أصبحت التركيباتُ الهلاميَّةُ مثل الجلّ Gel، والجيلّي Jelly من أبرزِ الابتكاراتِ التي تعيدُ تشكيلَ مفهومِ العنايةِ والترطيب. تتميَّزُ هذه التركيباتُ بخفَّتها، وملمسها المنعش، وتمنحُ البشرةَ إحساساً بالحيويَّةِ دون أن تُثقلها. هذا التوجُّه الجديدُ لا يكتفي فقط بالشكلِ والملمس، بل ويمتدُّ ليشملَ ترطيبَ البشرةِ، وتحسينَ مظهرها العام، خاصَّةً خلال أيَّامِ الصيفِ الحارَّةِ والرطبة.
مرطّب الجل مُرطِّب الجلّ تركيبةٌ مائيَّةٌ، تعتمدُ على مكوِّناتٍ مرطِّبةٍ قويَّةٍ مثل حمضِ الهيالورونيك والجليسرين، وهو مصمَّمٌ ليمنحَ البشرةَ ترطيباً سريعاً وخفيفاً دون أن يترك أثراً دهنياً، لذا يُعدُّ الجل خياراً مثالياً للبشرةِ الدهنيَّة، والمختلطة، وأيضاً لمَن تعاني من حب الشباب، أو انسدادِ المسام. وبما أنه يُمتَصُّ بسرعةٍ، يمكن استخدامه بسهولةٍ تحت المكياج، أو مع منتجاتِ العنايةِ الأخرى دون أن يتسبَّبَ بتكدُّسٍ، أو ثقلٍ على البشرة.
وتُظهِرُ دراساتٌ، أن مُرطِّبات الجلّ، تُسهم أيضاً في مكافحةِ علاماتِ التقدُّم في السنِّ، إذ تفقدُ البشرةُ قدرتها على الاحتفاظِ بالرطوبة، ما يؤدي إلى الجفافِ، والبهتانِ، وفقدانِ المرونة. وعند استخدامها بانتظامٍ، يمكن تحسينُ قدرةِ البشرةِ على الاحتفاظِ بالماء في الطبقاتِ العميقة، ما يُعزِّز من مظهرها، ويزيدُ من إشراقها ونعومتها، لكنْ تجدرُ الإشارةُ إلى أن النتائجَ تختلفُ من شخصٍ لآخر حسبَ حالةِ البشرة، ومدى الالتزامِ باستخدامِ المُنتَج.
قوام كريمي من ناحيةٍ أخرى، تعتمدُ مُرطِّبات الكريم على مزيجٍ من الزيوتِ، والموادِّ المطرِّيةِ التي تُوفِّر ترطيباً عميقاً ومُركَّزاً. وتمتازُ هذه التركيباتُ بسماكتها وثقلها، وهي مُصمَّمةً بشكلٍ خاصٍّ لتغذيةِ البشرةِ الجافة، والمتشقِّقة. وتلعبُ الكريماتُ دوراً مهماً في تقويةِ الحاجزِ الواقي للبشرة، خاصَّةً في البيئاتِ الباردةِ والجافة حيث تحتاجُ إلى حمايةٍ إضافيَّةٍ من العواملِ الجويَّةِ القاسية.
وعلى الرغمِ من فاعليَّتها في الترطيبِ إلا أن الكريماتِ قد تكون غير مناسبةٍ للبشرةِ الدهنيَّة، أو في فتراتِ الصيف، إذ يمكن أن تشعرَ البشرةُ بأنها مثقلةٌ، أو دهنيَّةٌ أكثر من اللازم، لذا يُنصَحُ باستخدامها ليلاً، أو في أوقاتٍ، يكون فيها الطقسُ أكثر برودةً.
الأفضل التمييزُ بين مُرطِّب الجلّ والكريم، يعتمدُ بشكلٍ أساسٍ على نوعِ البشرة، والبيئةِ المحيطة. إنْ كنتِ تعيشين في مناخٍ حارٍّ ورطبٍ، أو كانت بشرتكِ دهنيَّةً، أو معرَّضةً لحبّ الشبابِ، فإن الجلّ، هو الخيارُ الأمثلُ لكِ، لأنه يمنحكِ ترطيباً خفيفاً دون انسدادِ المسام، أمَّا إنْ كانت بشرتكِ جافةً، أو ناضجةً، وتحتاجُ إلى عنايةٍ مكثَّفةٍ، خاصَّةً في الشتاء، فإنّ الكريم، سيُوفِّر لها التغذيةَ المطلوبة، والحمايةَ من الجفاف.
بعض النساءِ يخترن الدمجَ بين الاثنين، ضمن روتين العنايةِ الخاصِّ بهن، فيستخدمن الجلّ في النهارِ، لا سيما قبل وضعِ المكياج، أو خلال فتراتِ النشاطِ، بينما يُفضِّلن الكريمَ في الليلِ للاستفادةِ من خصائصه المغذِّيةِ أثناء نومِ البشرة، وتجدُّدها.
الأقنعةُ الهلامية إلى جانبِ الجلّ والكريم، شهدت الأقنعةُ الهلامية Jelly Masks رواجاً كبيراً في الآونةِ الأخيرة لما لها من خصائصَ علاجيَّةٍ، ومهدِّئةٍ فوريَّةٍ. وتمتازُ هذه الأقنعةُ بتركيبتها الهلاميَّةِ الفريدةِ التي تمنحُ البشرةَ ترطيباً عميقاً، وإحساساً فورياً بالانتعاش. بفضلِ مكوِّناتها الطبيعيَّةِ مثل الألوفيرا، وحمضِ الهيالورونيك، والفيتاميناتِ المضادةِ للأكسدة.
مع نسيمِ الصيفِ المنعش، تُفتَحُ أمامنا آفاقٌ جديدةٌ في عالمِ الجمال حيث تتَّجه الابتكاراتُ الحديثةُ نحو تركيباتٍ هلاميَّةٍ وجيليّة، تضيفُ لمسةً من المرحِ، والإحساسِ الحسِّي الفريدِ عند الاستخدام. هذه التركيباتُ لا تقتصرُ فقط على الإحساسِ الفاتن، بل وتُعزِّز أيضاً فاعليَّةَ المنتجات، فتمنحُ البشرةَ ترطيباً عميقاً، وإحساساً فورياً بالانتعاش، وهو ما تحتاج إليه في أيَّامِ الصيفِ الحارَّة.
الجل مقابل الكريم في عالمِ العنايةِ بالبشرة، أصبحت التركيباتُ الهلاميَّةُ مثل الجلّ Gel، والجيلّي Jelly من أبرزِ الابتكاراتِ التي تعيدُ تشكيلَ مفهومِ العنايةِ والترطيب. تتميَّزُ هذه التركيباتُ بخفَّتها، وملمسها المنعش، وتمنحُ البشرةَ إحساساً بالحيويَّةِ دون أن تُثقلها. هذا التوجُّه الجديدُ لا يكتفي فقط بالشكلِ والملمس، بل ويمتدُّ ليشملَ ترطيبَ البشرةِ، وتحسينَ مظهرها العام، خاصَّةً خلال أيَّامِ الصيفِ الحارَّةِ والرطبة.
مرطّب الجل مُرطِّب الجلّ تركيبةٌ مائيَّةٌ، تعتمدُ على مكوِّناتٍ مرطِّبةٍ قويَّةٍ مثل حمضِ الهيالورونيك والجليسرين، وهو مصمَّمٌ ليمنحَ البشرةَ ترطيباً سريعاً وخفيفاً دون أن يترك أثراً دهنياً، لذا يُعدُّ الجل خياراً مثالياً للبشرةِ الدهنيَّة، والمختلطة، وأيضاً لمَن تعاني من حب الشباب، أو انسدادِ المسام. وبما أنه يُمتَصُّ بسرعةٍ، يمكن استخدامه بسهولةٍ تحت المكياج، أو مع منتجاتِ العنايةِ الأخرى دون أن يتسبَّبَ بتكدُّسٍ، أو ثقلٍ على البشرة.
وتُظهِرُ دراساتٌ، أن مُرطِّبات الجلّ، تُسهم أيضاً في مكافحةِ علاماتِ التقدُّم في السنِّ، إذ تفقدُ البشرةُ قدرتها على الاحتفاظِ بالرطوبة، ما يؤدي إلى الجفافِ، والبهتانِ، وفقدانِ المرونة. وعند استخدامها بانتظامٍ، يمكن تحسينُ قدرةِ البشرةِ على الاحتفاظِ بالماء في الطبقاتِ العميقة، ما يُعزِّز من مظهرها، ويزيدُ من إشراقها ونعومتها، لكنْ تجدرُ الإشارةُ إلى أن النتائجَ تختلفُ من شخصٍ لآخر حسبَ حالةِ البشرة، ومدى الالتزامِ باستخدامِ المُنتَج.
قوام كريمي من ناحيةٍ أخرى، تعتمدُ مُرطِّبات الكريم على مزيجٍ من الزيوتِ، والموادِّ المطرِّيةِ التي تُوفِّر ترطيباً عميقاً ومُركَّزاً. وتمتازُ هذه التركيباتُ بسماكتها وثقلها، وهي مُصمَّمةً بشكلٍ خاصٍّ لتغذيةِ البشرةِ الجافة، والمتشقِّقة. وتلعبُ الكريماتُ دوراً مهماً في تقويةِ الحاجزِ الواقي للبشرة، خاصَّةً في البيئاتِ الباردةِ والجافة حيث تحتاجُ إلى حمايةٍ إضافيَّةٍ من العواملِ الجويَّةِ القاسية.
وعلى الرغمِ من فاعليَّتها في الترطيبِ إلا أن الكريماتِ قد تكون غير مناسبةٍ للبشرةِ الدهنيَّة، أو في فتراتِ الصيف، إذ يمكن أن تشعرَ البشرةُ بأنها مثقلةٌ، أو دهنيَّةٌ أكثر من اللازم، لذا يُنصَحُ باستخدامها ليلاً، أو في أوقاتٍ، يكون فيها الطقسُ أكثر برودةً.
الأفضل التمييزُ بين مُرطِّب الجلّ والكريم، يعتمدُ بشكلٍ أساسٍ على نوعِ البشرة، والبيئةِ المحيطة. إنْ كنتِ تعيشين في مناخٍ حارٍّ ورطبٍ، أو كانت بشرتكِ دهنيَّةً، أو معرَّضةً لحبّ الشبابِ، فإن الجلّ، هو الخيارُ الأمثلُ لكِ، لأنه يمنحكِ ترطيباً خفيفاً دون انسدادِ المسام، أمَّا إنْ كانت بشرتكِ جافةً، أو ناضجةً، وتحتاجُ إلى عنايةٍ مكثَّفةٍ، خاصَّةً في الشتاء، فإنّ الكريم، سيُوفِّر لها التغذيةَ المطلوبة، والحمايةَ من الجفاف.
بعض النساءِ يخترن الدمجَ بين الاثنين، ضمن روتين العنايةِ الخاصِّ بهن، فيستخدمن الجلّ في النهارِ، لا سيما قبل وضعِ المكياج، أو خلال فتراتِ النشاطِ، بينما يُفضِّلن الكريمَ في الليلِ للاستفادةِ من خصائصه المغذِّيةِ أثناء نومِ البشرة، وتجدُّدها.
الأقنعةُ الهلامية إلى جانبِ الجلّ والكريم، شهدت الأقنعةُ الهلامية Jelly Masks رواجاً كبيراً في الآونةِ الأخيرة لما لها من خصائصَ علاجيَّةٍ، ومهدِّئةٍ فوريَّةٍ. وتمتازُ هذه الأقنعةُ بتركيبتها الهلاميَّةِ الفريدةِ التي تمنحُ البشرةَ ترطيباً عميقاً، وإحساساً فورياً بالانتعاش. بفضلِ مكوِّناتها الطبيعيَّةِ مثل الألوفيرا، وحمضِ الهيالورونيك، والفيتاميناتِ المضادةِ للأكسدة.
التعليقات
مستحضرات تجميل بتركيبات هلامية لانتعاش مثالي في الأيام الحارّة
التعليقات