كشفت الدكتورة غالينا تشودينسكايا، أخصائية طب الأعصاب، أن مرض التصلب المتعدد قد يتطور بصمت على مدى سنوات، دون أن يُظهر أعراضاً واضحة في بداياته، مما يجعل اكتشافه المبكر تحدياً حقيقياً، إلا أن بعض المؤشرات الخفية قد تفتح باب التشخيص المبكر.
وفي حديثها لصحيفة 'إزفيستيا'، أوضحت الطبيبة أن المرضى في مراحله الأولى قد يلاحظون تغيرات طفيفة مثل زيادة الشعور بالتعب، تدهور الحالة العامة في الطقس الحار، تنميل مؤقت في الأطراف، أو تشوش في الرؤية. وغالباً ما تُفسر هذه العلامات على أنها نتيجة للإجهاد أو الإرهاق.
وأكدت تشودينسكايا أن الأعراض تصبح أكثر وضوحاً عندما تصيب الآفات مناطق في الدماغ لا تمتلك قدرة تعويضية كبيرة، ما يؤدي إلى اضطرابات عصبية حادة مثل ضعف أو ازدواجية في الرؤية، ضعف في عضلات الوجه أو تنميل مستمر في الأطراف، وهي أعراض تدفع المرضى عادةً لمراجعة طبيب العيون، لتُكتشف لاحقاً إصابات متعددة في الدماغ عبر التصوير بالرنين المغناطيسي.
وتابعت الطبيبة أن تقنيات التشخيص الحديثة باتت تتيح رصد المرض حتى قبل ظهور الأعراض السريرية، وفي بعض الأحيان يُكتشف التصلب المتعدد صدفة أثناء إجراء فحوصات طبية لأسباب أخرى، ما يتيح بدء العلاج في وقت مبكر.
ورغم أن التصلب المتعدد يُصنف من الأمراض النادرة، ما يجعل إجراء مسح شامل للسكان غير عملي، شددت الأخصائية على أهمية المتابعة الطبية الدقيقة، لا سيما في حال تكررت زيارة المريض لطبيب الأعصاب بشكاوى مشابهة.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن العلامات المبكرة للتصلب المتعدد قد تكون خفية للغاية، إلا أن الانتباه الدقيق للتغيرات الجسدية، إلى جانب التقييم الطبي المؤهل واستخدام أدوات التشخيص المتقدمة، يمكن أن يسهم في اكتشاف المرض قبل أن يُحدث تلفاً دائماً في الجهاز العصبي.
كشفت الدكتورة غالينا تشودينسكايا، أخصائية طب الأعصاب، أن مرض التصلب المتعدد قد يتطور بصمت على مدى سنوات، دون أن يُظهر أعراضاً واضحة في بداياته، مما يجعل اكتشافه المبكر تحدياً حقيقياً، إلا أن بعض المؤشرات الخفية قد تفتح باب التشخيص المبكر.
وفي حديثها لصحيفة 'إزفيستيا'، أوضحت الطبيبة أن المرضى في مراحله الأولى قد يلاحظون تغيرات طفيفة مثل زيادة الشعور بالتعب، تدهور الحالة العامة في الطقس الحار، تنميل مؤقت في الأطراف، أو تشوش في الرؤية. وغالباً ما تُفسر هذه العلامات على أنها نتيجة للإجهاد أو الإرهاق.
وأكدت تشودينسكايا أن الأعراض تصبح أكثر وضوحاً عندما تصيب الآفات مناطق في الدماغ لا تمتلك قدرة تعويضية كبيرة، ما يؤدي إلى اضطرابات عصبية حادة مثل ضعف أو ازدواجية في الرؤية، ضعف في عضلات الوجه أو تنميل مستمر في الأطراف، وهي أعراض تدفع المرضى عادةً لمراجعة طبيب العيون، لتُكتشف لاحقاً إصابات متعددة في الدماغ عبر التصوير بالرنين المغناطيسي.
وتابعت الطبيبة أن تقنيات التشخيص الحديثة باتت تتيح رصد المرض حتى قبل ظهور الأعراض السريرية، وفي بعض الأحيان يُكتشف التصلب المتعدد صدفة أثناء إجراء فحوصات طبية لأسباب أخرى، ما يتيح بدء العلاج في وقت مبكر.
ورغم أن التصلب المتعدد يُصنف من الأمراض النادرة، ما يجعل إجراء مسح شامل للسكان غير عملي، شددت الأخصائية على أهمية المتابعة الطبية الدقيقة، لا سيما في حال تكررت زيارة المريض لطبيب الأعصاب بشكاوى مشابهة.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن العلامات المبكرة للتصلب المتعدد قد تكون خفية للغاية، إلا أن الانتباه الدقيق للتغيرات الجسدية، إلى جانب التقييم الطبي المؤهل واستخدام أدوات التشخيص المتقدمة، يمكن أن يسهم في اكتشاف المرض قبل أن يُحدث تلفاً دائماً في الجهاز العصبي.
كشفت الدكتورة غالينا تشودينسكايا، أخصائية طب الأعصاب، أن مرض التصلب المتعدد قد يتطور بصمت على مدى سنوات، دون أن يُظهر أعراضاً واضحة في بداياته، مما يجعل اكتشافه المبكر تحدياً حقيقياً، إلا أن بعض المؤشرات الخفية قد تفتح باب التشخيص المبكر.
وفي حديثها لصحيفة 'إزفيستيا'، أوضحت الطبيبة أن المرضى في مراحله الأولى قد يلاحظون تغيرات طفيفة مثل زيادة الشعور بالتعب، تدهور الحالة العامة في الطقس الحار، تنميل مؤقت في الأطراف، أو تشوش في الرؤية. وغالباً ما تُفسر هذه العلامات على أنها نتيجة للإجهاد أو الإرهاق.
وأكدت تشودينسكايا أن الأعراض تصبح أكثر وضوحاً عندما تصيب الآفات مناطق في الدماغ لا تمتلك قدرة تعويضية كبيرة، ما يؤدي إلى اضطرابات عصبية حادة مثل ضعف أو ازدواجية في الرؤية، ضعف في عضلات الوجه أو تنميل مستمر في الأطراف، وهي أعراض تدفع المرضى عادةً لمراجعة طبيب العيون، لتُكتشف لاحقاً إصابات متعددة في الدماغ عبر التصوير بالرنين المغناطيسي.
وتابعت الطبيبة أن تقنيات التشخيص الحديثة باتت تتيح رصد المرض حتى قبل ظهور الأعراض السريرية، وفي بعض الأحيان يُكتشف التصلب المتعدد صدفة أثناء إجراء فحوصات طبية لأسباب أخرى، ما يتيح بدء العلاج في وقت مبكر.
ورغم أن التصلب المتعدد يُصنف من الأمراض النادرة، ما يجعل إجراء مسح شامل للسكان غير عملي، شددت الأخصائية على أهمية المتابعة الطبية الدقيقة، لا سيما في حال تكررت زيارة المريض لطبيب الأعصاب بشكاوى مشابهة.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن العلامات المبكرة للتصلب المتعدد قد تكون خفية للغاية، إلا أن الانتباه الدقيق للتغيرات الجسدية، إلى جانب التقييم الطبي المؤهل واستخدام أدوات التشخيص المتقدمة، يمكن أن يسهم في اكتشاف المرض قبل أن يُحدث تلفاً دائماً في الجهاز العصبي.
التعليقات