يشير جراح التجميل الأمريكي، الدكتور ليونارد غروسمان، إلى أن الوجوه البشرية تُعد أكثر جاذبية عندما يكون مؤشر كتلة الجسم (BMI) ضمن المعدلات الطبيعية، أي بين 18.5 و24.9، وفقًا لتصنيف منظمة الصحة العالمية.
وأوضح الدكتور غروسمان أن شكل وبنية الوجه يتحددان في الأساس بالعوامل الوراثية، إلا أنهما قد يتغيران مع التقدم في العمر. فعلى سبيل المثال، يُلاحظ تراكم ما يُعرف بـ'دهون الطفولة' في منطقة الخدود لدى الأطفال واليافعين، حتى في حال كانوا ضمن الوزن الطبيعي أو يعانون من زيادة طفيفة في الوزن. ومع مرور الوقت، تبدأ هذه الدهون بالاختفاء تدريجيًا، مما يمنح الوجه ملامح أكثر وضوحًا وتحديدًا.
وحذر غروسمان من اللجوء إلى عمليات إزالة دهون الخدود التي باتت شائعة في الآونة الأخيرة، مؤكدًا أن ما يبدو مفرطًا اليوم قد يتلاشى طبيعيًا مع التقدم في العمر، دون الحاجة إلى تدخل جراحي.
كما شدد على أن الجاذبية ليست مرتبطة بشكل مباشر بكمية الدهون في الوجه، فكل من نقص الدهون الحاد أو زيادتها المفرطة يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن الملامح ويعكس مشكلات صحية.
وبيّنت دراسة دولية أن الوجوه الأكثر جاذبية تتميز بتوازن مثالي في سماكة طبقة الدهون تحت الجلد، وغالبًا ما يكون ذلك مترافقًا مع مؤشر كتلة جسم ضمن النطاق الطبيعي (18.5 – 24.9). وأكدت دراسات أخرى من أستراليا وجنوب إفريقيا وماليزيا، هذا الترابط بين الوزن المثالي وجاذبية ملامح الوجه.
من جانب آخر، تشير الأبحاث إلى أن إدراك الجمال يتأثر أيضًا بمدى تكرار رؤية بعض الملامح، إذ أن الوجوه المألوفة غالبًا ما تبدو أكثر جاذبية نتيجة لما يُعرف بتأثير التعوّد أو التعرّف البصري.
يشير جراح التجميل الأمريكي، الدكتور ليونارد غروسمان، إلى أن الوجوه البشرية تُعد أكثر جاذبية عندما يكون مؤشر كتلة الجسم (BMI) ضمن المعدلات الطبيعية، أي بين 18.5 و24.9، وفقًا لتصنيف منظمة الصحة العالمية.
وأوضح الدكتور غروسمان أن شكل وبنية الوجه يتحددان في الأساس بالعوامل الوراثية، إلا أنهما قد يتغيران مع التقدم في العمر. فعلى سبيل المثال، يُلاحظ تراكم ما يُعرف بـ'دهون الطفولة' في منطقة الخدود لدى الأطفال واليافعين، حتى في حال كانوا ضمن الوزن الطبيعي أو يعانون من زيادة طفيفة في الوزن. ومع مرور الوقت، تبدأ هذه الدهون بالاختفاء تدريجيًا، مما يمنح الوجه ملامح أكثر وضوحًا وتحديدًا.
وحذر غروسمان من اللجوء إلى عمليات إزالة دهون الخدود التي باتت شائعة في الآونة الأخيرة، مؤكدًا أن ما يبدو مفرطًا اليوم قد يتلاشى طبيعيًا مع التقدم في العمر، دون الحاجة إلى تدخل جراحي.
كما شدد على أن الجاذبية ليست مرتبطة بشكل مباشر بكمية الدهون في الوجه، فكل من نقص الدهون الحاد أو زيادتها المفرطة يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن الملامح ويعكس مشكلات صحية.
وبيّنت دراسة دولية أن الوجوه الأكثر جاذبية تتميز بتوازن مثالي في سماكة طبقة الدهون تحت الجلد، وغالبًا ما يكون ذلك مترافقًا مع مؤشر كتلة جسم ضمن النطاق الطبيعي (18.5 – 24.9). وأكدت دراسات أخرى من أستراليا وجنوب إفريقيا وماليزيا، هذا الترابط بين الوزن المثالي وجاذبية ملامح الوجه.
من جانب آخر، تشير الأبحاث إلى أن إدراك الجمال يتأثر أيضًا بمدى تكرار رؤية بعض الملامح، إذ أن الوجوه المألوفة غالبًا ما تبدو أكثر جاذبية نتيجة لما يُعرف بتأثير التعوّد أو التعرّف البصري.
يشير جراح التجميل الأمريكي، الدكتور ليونارد غروسمان، إلى أن الوجوه البشرية تُعد أكثر جاذبية عندما يكون مؤشر كتلة الجسم (BMI) ضمن المعدلات الطبيعية، أي بين 18.5 و24.9، وفقًا لتصنيف منظمة الصحة العالمية.
وأوضح الدكتور غروسمان أن شكل وبنية الوجه يتحددان في الأساس بالعوامل الوراثية، إلا أنهما قد يتغيران مع التقدم في العمر. فعلى سبيل المثال، يُلاحظ تراكم ما يُعرف بـ'دهون الطفولة' في منطقة الخدود لدى الأطفال واليافعين، حتى في حال كانوا ضمن الوزن الطبيعي أو يعانون من زيادة طفيفة في الوزن. ومع مرور الوقت، تبدأ هذه الدهون بالاختفاء تدريجيًا، مما يمنح الوجه ملامح أكثر وضوحًا وتحديدًا.
وحذر غروسمان من اللجوء إلى عمليات إزالة دهون الخدود التي باتت شائعة في الآونة الأخيرة، مؤكدًا أن ما يبدو مفرطًا اليوم قد يتلاشى طبيعيًا مع التقدم في العمر، دون الحاجة إلى تدخل جراحي.
كما شدد على أن الجاذبية ليست مرتبطة بشكل مباشر بكمية الدهون في الوجه، فكل من نقص الدهون الحاد أو زيادتها المفرطة يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن الملامح ويعكس مشكلات صحية.
وبيّنت دراسة دولية أن الوجوه الأكثر جاذبية تتميز بتوازن مثالي في سماكة طبقة الدهون تحت الجلد، وغالبًا ما يكون ذلك مترافقًا مع مؤشر كتلة جسم ضمن النطاق الطبيعي (18.5 – 24.9). وأكدت دراسات أخرى من أستراليا وجنوب إفريقيا وماليزيا، هذا الترابط بين الوزن المثالي وجاذبية ملامح الوجه.
من جانب آخر، تشير الأبحاث إلى أن إدراك الجمال يتأثر أيضًا بمدى تكرار رؤية بعض الملامح، إذ أن الوجوه المألوفة غالبًا ما تبدو أكثر جاذبية نتيجة لما يُعرف بتأثير التعوّد أو التعرّف البصري.
التعليقات